حفيظ الدراجي يكشف لـ«الأسبوع» حقيقة اعتقاله بتركيا
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
كشف الجزائري حفيظ الدراجي المعلق بقنوات بي أن سبورتس، عن حقيقة اعتقاله في تركيا أثناء زيارته السياحية القصيرة خلال الأيام الماضية.
وقال حفيظ الدراجي لـ «الأسبوع»:« ما يتم تداوله منذ ساعات عار تماماً عن الصحة، انا بخير ولم يتم اعتقالي مثلما يردد البعض».
وأضاف الدراجي:« أتمنى من البعض تحري الدقة، وأنا لم يتم مضايقتي بدولة تركيا نهائياً».
وأختتم:« الأن انا بقطر أباشر عملي في مجموعة قنوات بي أن سبورت، وكانت زيارتي إلى تركيا منذ أيام».
يذكر أن صحيفة «africanews» أكدت منذ ساعات اعتقال المعلق الجزائري حفيظ دراجي خلال زيارته القصيرة إلى تركيا.
وتولى حفيظ الدراجي مهام التعليق على قمة الدوري الإنجليزي هذه الجولة بين نادي أرسنال وتشيلسي والتي أقيمت السبت الماضي، والتي انتهت بنتيجة التعادل بهدفين لكل فريق.
يذكر أن حفيظ الدراجي كان يعمل في التلفزيون الجزائري معلقاً على مباريات كرة القدم ثم أصبح مُنتجاً لبرنامج أرقام وتعاليق، ثم برنامج ملاعب العالم بدءًا من عام 1990 إلى غاية 2002، كما قدم أيضاً عدداًَ من البرامج الاجتماعية والسياسية مثل حوار مع المجتمع، وبرنامج سهرة الأحلام.
وعُيّن بعدها رئيس تحرير القسم الرياضي في تلفزيون الجزائر بين عامي 1997 حتى 2002، ثم مديرا للأخبار من عام 2002 حتى عام 2003، ثم مساعد المدير العام مكلف بالرياضة 2003 حتى 2006 ومدير عام مساعد من عام 2006 إلى غاية 2008 أين التحق للعمل في قناة الجزيرة الرياضية، كذلك يكتب دراجي للعديد من الصحف منها جريدة الحياة الجزائرية التي توقف الكتابة فيها لأسباب قال أنها شخصية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدراجي تركيا حفيظ حفيظ دراجي دراجي
إقرأ أيضاً:
حقيقة تقديم شخصية الموسيقار محمد فوزي.. حسن الرداد يكشف التفاصيل
أكد الفنان حسن الرداد، أن هناك شخصيات بارزة يجب تقديم قصصها مثل محمد عبدالوهاب، وأم كلثوم، وعبدالحليم حافظ، موضحًا أن إنتاج أفلام وثائقية تسلط الضوء على هذه النماذج الملهمة أمر مهم الآن.
وقال حسن الرداد، خلال لقاء له لبرنامج “حبر سري”، عبر فضائية “القاهرة والناس”، ان الفنان الراحل سمير صبري تحدث معه بشأن المشاركة في عمل فني يتناول السيرة الذاتية للموسيقار محمد فوزي، مؤكدا أن سمير صبري كان يرى أنه الأنسب لتجسيد الدور.
تنفيذها بشكل خاطئوتابع الفنان حسن الرداد، أنه كان مترددًا في خوض التجربة حينها، لأن أعمال السيرة الذاتية غالبًا ما يتم تنفيذها بشكل خاطئ، وهو ما جعله متخوفًا من خوض التجربة في بداياته الفنية، مضيفًا: "لو عُرض عليّ العمل الآن سأوافق عليه".