دجوكوفيتش يستفرد بالقمة أمام منافسيه
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
ما زال الصربي نوفاك دجوكوفيتش يحتل المركز الأول في التصنيف العالمي، بفارق مريح عن منافسيه المباشرين الإسباني كارلوس ألكاراز، والروسي دانييل مدفيديف.
فيما تقدم الأمريكي الشاب بن شيلتون البالغ 21 عاما، للمركز الـ15 في التصنيف العالمي للاعبي التنس الصادر اليوم الاثنين، غداة تتويجه بباكورة ألقابه في مسيرته إثر فوزه في نهائي دورة طوكيو على الروسي أصلان كاراتسيف.
أما أبرز تغيير في العشرة الأوائل، فطال الأمريكي تايلور فريتز الذي برغم خروجه من الدور الثاني لدورة طوكيو (500) ارتقى للمرتبة التاسعة على حساب الألماني ألكسندر زفيريف. إقرأ المزيد
تصنيف العشرة الأوائل:
1. نوفاك دجوكوفيتش (صربيا) 11045 نقطة
2. كارلوس ألكاراز (إسبانيا) 8805
3. دانييل مدفيديف (روسيا) 7355
4. يانيك سينر (إيطاليا) 5000
5. أندري روبليف (روسيا) 4765
6. هولغر رونه (الدنمارك) 4400
7. ستيفانوس تسيتسيباس (اليونان) 4300
8. كاسبر رود (النروج) 3705
9. تايلور فريتز (الولايات المتحدة) 3500
10. ألكسندر زفيريف (ألمانيا) 3460
المصدر: "وكالات"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: دجوكوفيتش
إقرأ أيضاً:
يشارك بالقمة العربية الطارئة..جوتيريش: التواجد العسكري الإسرائيلي في غزة "ليس خيارًا مقبولًا"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، عن توجهه إلى القاهرة خلال الأسبوع المقبل؛ للمشاركة في أعمال القمة العربية الطارئة، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة توحيد الجهود الدولية لبحث سبل تحقيق السلام في قطاع غزة، وإنهاء المعاناة الإنسانية المستمرة.
جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها جوتيريش، أكد فيها أن وقف إطلاق النار في غزة وعملية إطلاق سراح الأسرى يجب أن تظلَّا قائمين، محذرا من أن المرحلة المقبلة ستكون حاسمة لتثبيت هذه الاتفاقية الهشة.
وحثَّ المسؤول الأممي جميع الأطراف المعنية على تكثيف الجهود لتفادي أي انهيار محتمل للصفقة، والالتزام الكامل بالوعود المتفق عليها، مُوضِّحًا أن التواجد العسكري الإسرائيلي طويل الأمد في غزة "ليس خيارًا مقبولًا"، مع ضرورة التعامل بجدية مع المطالب الأمنية الإسرائيلية عبر آليات تحظى بالتوافق الدولي.
وأكَّد جوتيريش، في سياق حديثه عن الحل السياسي، أن قطاع غزة يجب أن يبقى جزءًا لا ينفصل عن الدولة الفلسطينية المستقبلية، التي يتعين أن تكون كاملة السيادة والديمقراطية، معربًا عن رفضه لأي محاولات لفرض واقع جغرافي أو سياسي جديد.
كما دعا إلى اعتماد رؤية موحَّدة للتعامل مع غزة والضفة الغربية، بما يشمل القدس الشرقية، ككيان واحد تُدار شؤونه تحت مظلة حكومة فلسطينية واحدة، معربًا عن قلقه من استمرار الإجراءات الأحادية الجارية في الضفة الغربية، وعلى رأسها توسيع المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية والتهديدات بالضم، والتي تُعقِّد آفاق إحياء عملية السلام.
واختتم تصريحاته بالتأكيد على أن المجتمع الدولي مُطالَب بتحمُّل مسؤولياته لوقف التصعيد، وخلق مسار جادٍّ نحو حلٍّ عادل يستند إلى الشرعية الدولية.