هيئة الترفيه توقع مذكرات للتعاون والتفاهم مع عدد من الجهات الحكومية
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
الرياض : البلاد
أبرمت الهيئة العامة للترفيه بحضور معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، مذكرات تعاون وتفاهم مع عدد من الجهات الحكومية، شملت الهيئة العامة للطيران المدني، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، ووزارة الإعلام، وأمانة منطقة الرياض، بهدف التنسيق بين الجهات الحكومية، وتوسيع أوجه التعاون؛ لتسهيل الأعمال والوصول لأفضل الممارسات التي تسهم في تطوير المهام المشتركة بين الهيئة والأطراف الأخرى.
وشملت مذكرة تفاهم الهيئة العامة للترفيه مع الهيئة العامة للطيران المدني تسهيل وتسريع إصدار التراخيص اللازمة من الهيئة العامة للطيران المدني في مواقع فعاليات الهيئة العامة للترفيه وفقا للاشتراطات النظامية ذات العلاقة، وتعيين ضابط اتصال وآلية تواصل بين الجهتين لتسريع عملية التواصل، إضافة إلى العمل على تطوير سبل التعاون بين الجهتين فيما يخص جميع الخدمات التي تتطلبها الفعاليات في نطاق عمل الطيران المدني.
وفي السياق ذاته وقعت هيئة الترفيه مذكرة تعاون مع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك تضمنت عددا من البنود المتعلقة بتبادل الخبرات بين الهيئتين ودعم إعداد الدراسات المشتركة لإجراءات إقامة المعارض والمؤتمرات المحلية والدولية بالمملكة، إضافة إلى تبادل المعلومات والبيانات بين الطرفين، ورفع مستوى التنسيق والتكامل في البرامج التوعوية المشتركة، ودعم تخصيص مواقع مجهزة للفسح المؤقت داخل مراكز المعارض بالتعاون مع المنشآت المستضيفة.
ونصت المذكرة على تشكيل فريق عمل لدراسة وتطوير الإجراءات، وتسهيل مشاركة العارضين الدوليين في المعارض والمؤتمرات المقامة بالمملكة، ووضع آلية للإدخال المؤقت للمنتجات المخصصة للعرض وفقا للأنظمة واللوائح ذات العلاقة، إضافة إلى عدد من البنود المتعلقة بالقواسم المشتركة بينهما في الأعمال الترفيهية التي تشهدها المملكة.
وفي المذكرة الخاصة بالتفاهم مع وزارة الإعلام اتفق الطرفان على تبادل الخبرات ونقل المعرفة ذات العلاقة، وتعيين ضابط اتصال وآلية تواصل بين الجهتين؛ لتسريع عملية التواصل، والعمل على تطوير سبل التعاون بين الهيئة العامة للترفيه ووزارة الإعلام.
ووقعت الهيئة أيضا مذكرة تفاهم أخرى مع أمانة منطقة الرياض للعمل على إطار مشترك للتعاون من أجل الوصول إلى أهداف مشتركة في عدة مجالات تشمل تهيئة البنية التحتية المناسبة من خلال المواقع الخاصة بالأمانة لإقامة فعاليات ترفيهية من شأنها تحقيق أهداف مجتمعية وترفيهية تسهم بجودة الحياة وفق رؤية السعودية 2030، إضافة إلى التعاون لدعم وتطوير المشاريع الاستثمارية ذات الأهمية الخدمية والتنموية في منطقة الرياض، وتبادل المعلومات والبيانات التي تدعم أنشطة الطرفين، وتسريع إصدار التراخيص اللازمة من الأمانة في مواقع فعاليات الهيئة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: هيئة الترفيه الهیئة العامة للترفیه إضافة إلى
إقرأ أيضاً:
الهيئة النسائية تقدم أكثر من 50 مليون دعما للعمليات العسكرية المناصرة لغزة
الثورة نت/ أسماء البزاز
سيرت الهيئة النسائية الثقافية العامة قافلة عهد الأحرار بمناسبة ذكرى مولد فاطمة الزهراء( اليوم العالمي للمرأة المسلمة ) المقدمة من جميع المحافظات الحرة دعما واسنادا للقوة الصاروخية والقوات البحرية وسلاح الجو المسير في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
وفي القاقلة أوضحت زينب ابو طالب منسقة ثقافية في الهيئة النسائية الثقافية العامة
أن هذه القافلة تأتي في سياق احتفالات بلادنا بمولد سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء وهو اليوم العالمي للمرأة المسلمة وانطلاقا من الهوية الإيمانية واستلهاما من توجيهات السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي حفظه الله الذي أكد أن قضية فلسطين هي القضية المركزية لقضية الأمة .
مبينة أن هذه القافلة تضمنت أكثر من 50 مليون ريال يمني من المصوغات كالذهب والفضة والمرجان والذخائر والعملات النقدية المختلفة . كرسالة إيمانية وأخلاقية وإنسانية تحمل روح التضامن والبذل وتجسد الولاء المستمر لقضية فلسطين ودعما لمقاومة غزة الباسلة وتأييدا لعمليات الإسناد المباركة للقوات المسلحة اليمنية في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
مشيرة أن قافلة عهد الأحرار هي القافلة الثالثة منذ عملية طوفان الأقصى خلال هذا العام والتي قدمتها الهيئة النسائية الثقافية العامة من جميع المحافظات اليمنية الحرة .
وفي بيان لقافلة عهد الأحرار حصلت الثورة على نسخة منه أكد البيان أهمية السير على نهج السيدة فاطمة الزهراء في مناصرة الحق ودحض الباطل , وأهمية دعم الجبهات بالرفد بقوافل البذل والعطاء .
وأدان البيان بأشد العبارات الإبادة الجماعية التي تمارس بحق الشعب الفلسطيني في غزة , وأعرب البيان عن التضامن المطلق مع الشعب السوري ضد الاعتداءات الصهيونية .وأكد البيان على أهمية سلاح المقاطعة الاقتصادية كجزء لا يتجزء من المعركة ضد العدو الصهيوني.