تهتم الحكومة ووزارة البترول، بعمليات اكتشاف حقول وآبار جديدة للبترول والغاز بهدف زيادة التصنيع والإنتاج، إذ تستهدف الدولة زيادة وجذب استثمارات محلية وعربية وأجنبية في مجال الحفر والاستكشاف، خاصة في المناطق الجديدة مثل البحر الأحمر وشرق المتوسط، التي تعد أساس تقليل الاستيراد للمواد البترولية.

زيادة الاستكشاف والمزايدات لتقليل الواردات

ومن أبرز الإجراءات التي اتخذتها وزارة البترول لخفض قيمة الواردات، هي زيادة معدلات الحفر والتنقيب عن البترول والغاز الطبيعي، مما يزيد من الإنتاج وتقليل الكميات المستوردة من الخارج.

وقال الدكتور رمضان أبو العلا الخبير البترولي، إنّ الدولة اتخذت العديد من الطرق التي يمكن من خلالها خفض قيمة الواردات البترولية، وذلك من خلال التنقيب وزيادة أعمال الحفر، وطرح الكثير من المناطق الجديدة للاستثمار من قبل الشركات العالمية من خلال العديد من المزايدات.

زيادة مشروعات التكرير والبتروكيماويات

وأضاف في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه يجري العمل على زيادة مشروعات التكرير والبتروكيماويات التي يتم من خلالها زيادة المنتجات البترولية، وذلك من خلال مجمعات إنتاج البنزين التي ستقلل من استيراد العديد من كميات البنزين المستوردة.

وأشار إلى أنّ هذا سيوفر بشكل كبير من ميزانية الدولة والمصروفات على المواد البترولية، فضلا عن زيادة الإنتاج والاتجاه نحو تصدير العديد من المنتجات البترولية ذات العائد الاقتصادي الكبير.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البترول وزارة البترول إنتاج البنزين تقليل الاستيراد تقليل الواردات العدید من

إقرأ أيضاً:

ماذا فعلت امريكا بالمخلوع عندما وضعها تحت جزمته ؟! وماذا فعلت الجنائية به عندما رفض أن يسلمهم ولو (كديس) … ومع ذلك ومع ذلك !!..

بايدن دبت فيه الروح وهو علي أعتاب المغادرة لمغارة النسيان وشوهد وهو يتبسم أمام المايكات المرصوصة أمامه مثل عناقيد العنب ويصرح بأن صفقة تبادل الأسرى بين الفلسطينيين والإسرائيليين قد أصبحت حقيقة واقعة وان التنفيذ يبدأ يوم الاحد التاسع عشر من هذا الشهر وهو بالتأكيد يريد أن يقنع نفسه بأنه فعل خيرا في خريف حكمه الظالم المظلم والعالم كله يعرف أن من دمر غزة وشرد أهلها وقتل من قتل ولم تأخذه شفقة في رضيع ، شيخ أو امرأة هو بايدن نفسه الذي لم يكن يخفي صهيونيته فظهر متطرفا أكثر من ابن غفير وسوميترش ومتعجرفا وبليدا متفوقاً علي نتنياهو !!..
وكمان طلع علينا الرئيس الاكثر صهيونية من بايدن ونقصد به عمكم ترمب الذي قبل أن ( يتوهط ) في الكرسي زعم أن الصفقة التي تمت هي ( شغل المعلم بي يدو ) يقصد نفسه وأن بايدن كما قال ترمب لم يفعل شيئا !!..
طيب هم احرار في بلدهم وفي إسرائيل ومع مواطنيهم واحبابهم الصهاينة ... الناس ديل عاوزين مننا شنو ... بعد ماساعدوا تحت تحت بعض الدول التي عملت معهم كعمال توصيل وشالت منهم كثير من وش القباحة تستلم منهم الأسلحة وتمررها للطرف هذا أو ذاك والشعب ما فضل فيه زول والبلد بقت رماد في رماد !!..
يجو في الاخر بعد خراب الخرطوم والسودان عموم ويقولوا فرضنا عقوبات علي زيد وعبيد لأنهم استعملوا الكيماوي في ام بدة وودنوباوي ...
نحن حسي دايرين الحرب تقيف عشان نلتقط انفاسنا وبعد داك يجي كيزان أو شيطان لا يهم ... هم الكيزان بعد ما ضاقوا العسل في البلاد ولحسوه كله ومع ذلك لسه ما قنعانين وتركيا معاهم وماليزيا ودبي وما عارف تاني منو ؟!
ذهب كشيب للمحكمة الجنائية الدولية وحالته اتحسنت وبقي في صحة جيدة بعد أن كان معصعص مثل المصاب بالأنيميا المنجلية والحمي النزفية والشعب يدفع الثمن ويموت بالالاف وتتهدم دوره ويتشرد وامريكا تفرض عقوبات علي طرفي الحرب من غير اي فائدة غير اغاظة المواطن واللعب علي دقونه !!..
غزة اخيرا في طريقها لوقف القتال وتبادل الأسري ... لكن بعد ايه بعد ايه ياسعادة البيه ؟!
واظن أن الدوائر التي تدير حربنا العبثية المنسية سواء كانت هذه الدوائر خارجية أو داخلية لم تقتنع بعد بأن جدادتنا لم تفطس تماما !!.. بلا جدة بلا جدادة !!..

حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .

ghamedalneil@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • حفر 3 آبار استكشافية و4 تنموية ضمن الموازنة الجديدة لـ"بدر للبترول"
  • «البترول»: زيادة الإنتاج المحلي على رأس الأولويات لخفض الاستيراد
  • بدوي: زيادة الإنتاج المحلي من البترول والغاز على رأس الأولويات لخفض الاستيراد
  • تراجع فاتورة استيراد زيوت المحركات
  • ماذا فعلت مصر لتشجيع الاستثمار في الطاقة المتجددة؟.. الخبراء يُجيبون
  • وزير التموين: زيادة متوقعة لفاتورة الدعم في الموازنة المقبلة
  • وزير التموين: لدينا الرغبة لتخفيض فاتورة استيراد القمح من الخارج
  • مطر لمحافظ الشمال: ماذا فعلت من أجل طرابلس؟
  • زيادة في إنتاج الغاز الطبيعي المصري عقب دخول آبار جديدة للعمل
  • ماذا فعلت امريكا بالمخلوع عندما وضعها تحت جزمته ؟! وماذا فعلت الجنائية به عندما رفض أن يسلمهم ولو (كديس) … ومع ذلك ومع ذلك !!..