كل ما تريد معرفته عن الأنبا أثناسيوس مطران فرنسا الراحل
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وفاة الأنبا أثناسيوس، مطران فرنسا، عن عمر يناهز 90 عامًا بعد صراع مع المرض.
وتستعرض «الوطن» خلال السطور التالية، أبرز 10 معلومات عن الأنبا أثناسيوس مطران فرنسا الراحل:
أبرز المعلومات عن الأنبا أثناسيوس مطران فرنسا- بحسب بيان للكنسية، فإن الأنبا أثناسيوس مطران فرنسا، قضى ما يقرب من نصف عمره أبًا وراعيًا في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
- وُلد الأنبا أثناسيوس عام 1933 وهو هولندي الأصل.
- كان كاهنًا لجماعة أرثوذكسية بفرنسا، وكان اسمه المونسنيور «إيجينوس» ومساعدًا للأسقف جوانس ماريا، رئيس تلك الجماعة.
- جاء مطران فرنسا الراحل إلى مصر عام 1971، مع الأنبا أغابيوس أسقف ديروط، الذي تكلم معه عن الكنيسة الأرثوذكسية ودعاه للقدوم إلى مصر والتعرف على الكنيسة القبطية ومقابلة البابا شنودة الثالث.
- انضم إلى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعد ثلاث سنوات من قدومه إلى مصر، قضاها في الدراسة ومتابعة شخصية من البابا شنودة الثالث، ورسم راهبًا عام 1974 بدير الأنبا بيشوي.
- في عام 1994، اختاره البابا شنودة ليكون أسقفًا عامًا في فرنسا باسم الأنبا أثناسيوس.
- في عام 2013، تم تجليسه أسقفًا للأقباط الفرنسيين في كل ربوع فرنسا، وبعدها تم ترقيته إلى رتبة مطران بيد البابا تواضروس.
أُشيع عنه في شهر يوليو الماضي، أنه توفي، وخرج المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ونفى تلك الشائعة، ووجه أيضًا الأنبا أثناسيوس مطران فرنسا، رسالة ليطمئن شعبه وينفي تلك الشائعة.
- اعتذر مطران فرنسا الراحل عن حضور اجتماع البابا تواضروس الثاني، خلال الأسابيع الماضية مع أساقفة أوروبا، خلال زيارته الأخيرة لميلانو، لمرضه ورقوده في أحد المستشفيات في فرنسا.
البابا ينعى مطران فرنساونعى البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، مطران فرنسا قائلا «أحب الأنبا أثناسيوس الرب من كل قلبه وقدرته، فكرس نفسه له واضعاً أمامه كلمات الله، ونثق أنه استراح من أتعاب الجسد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأنبا اثناسيوس الأنبا أثناسيوس مطران فرنسا الكنيسة البابا تواضروس الکنیسة القبطیة الأرثوذکسیة
إقرأ أيضاً:
كاهنان جديدان لمدينة العاشر من رمضان.. صور
صلى نيافة الأنبا مقار، أسقف إيبارشية الشرقية ومدينة العاشر من رمضان، أمس السبت، القداس الإلهي بكنيسة السيدة العذراء بمدينة العاشر، وعقب صلاة الصلح سام نيافته كاهنين جدد للخدمة بكنائس الإيبارشية وهما:
كهنة جدد1- الشماس وليد خلف كاهنًا على كاتدرائية الشهيد مارمينا العجايبي والقديس البابا كيرلس السادس بمدينة العاشر، باسم القس إشعياء.
2- الشماس نادر توبة كاهنًا على كنيسة السيدة العذراء بمدينة العاشر، باسم القس إرميا.
وتوجه الآباء الكهنة الجدد إلى دير السيدة العذراء (البراموس) بوادي النطرون، وذلك لقضاء فترة الأربعين يومًا التالية للسيامة.
شارك في الصلوات كهنة الكنيسة، وعدد من الآباء كهنة الإيبارشية، وخورس الشمامسة، وأعداد من أفراد الشعب.