كشفت الفنانة رانيا منصور عن تفاصيل شخصيتها التي تقدمها في حكاية "عيشها بفرحة "ضمن حكايات مسلسل "55 مشكلة حب "الذي يعرض حاليًا على الشاشات والمنصات الإلكترونية.

 

ما هي شخصية رانيا منصور في حكايه عيشها بفرحة ؟

 

وقالت رانيا في تصريح خاص لـ "الفجر الفني "أنها تجسد فتاة تدعى نيفين تعمل ستايليست للفنان هاني عادل، ضمن أحداث المسلسل، موضحة أنه تم ترشيحها عن طريق مؤلف العمل عمرو محمود ياسين.


وأكدت رانيا منصور على أنها لم تنتهي من تصوير مشاهدها، مشيرة إلى أن الصعوبات التي واجهتها أثناء تصوير المسلسل هي ضيق الوقت، وتكثيف عدد المشاهد.

من هم أبطال حكاية “عيشها بفرحة”؟ 


حكاية عيشها بفرحة بطولة هبة مجدي، هاني عادل، رانيا منصور، محمود ياسين جونيور، سالي حماد، نور إيهاب، ياسر فرج، حنان سليمان، حسن أبو الروس، محمد مرزبان، ومن تأليف عمرو محمود ياسين، ومن إخراج ألبير مكرم.

 

وفي سياق آخر، حملت الحكاية الثانية من المسلسل اسم "ما تيجي نشوف" وقد حققت نجاحًا كبيرًا منذ بداية عرضها، ودارت أحداثها في إطار درامي حول 7 أصدقاء تجمعهم صداقة قوية منذ الصغر ودائمًا يسافرون سويًا ويفعلون الكثير من الأنشطة سويًا، ولكن تنكشف كافة الحقائق عندما يقررون أن يذهبون إلى الساحل لكي يقضون عطلتهم، وبعد ذاهبهم يجدون أن صديقهم سيف الذي يقدم شخصيته الفنان إسلام جمال أصبح متغير تجاههم وطريقة تفكيره تغيرت كثيرًا وأصبح يرفض العديد من الأشياء التي كان يقبلها مسبقًا.

 

ماهي تفاصيل حكاية "ما تيجي نشوف" ؟
 

وفي سياق متصل يذكر أن حكاية "ما تيجي نشوف" هي مكونة من 10 حلقات، وهي الحكاية الثانية وهي من بطولة الفنان إسلام جمال والفنان احمد جمال سعيد والفنان طارق صبري، والفنانة ملك قورة، والفنانة نهي عابدين وهي من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج محمد الخبيري.

مسلسل “55 مشكلة حب”


مسلسل "55 مشكلة حب" هو ينتمي إلى نوعية المسلسلات المنفصلة المتصلة حيث أنه يعرض منه حكايات منفصلة كل 10 أيام، وهذا المسلسل هو ماخؤذ عن كتاب الدكتور مصطفى محمود "55 مشكلة حب".

 

وهو مكون من 40 حلقة مقسمة على 4 حكايات كل حكاية من 10 حلقات تعرض على مدار أسبوعين على قناتى ON وON دراما.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حكاية عيشها بفرحة رانيا منصور محمود یاسین رانیا منصور عیشها بفرحة مشکلة حب

إقرأ أيضاً:

ولاد الشمس.. دراما مؤلمة تكشف قسوة الحياة في دور الأيتام

يسلط مسلسل "ولاد الشمس" الضوء على واقع مؤلم يعكس معاناة الأطفال داخل دور الأيتام، حيث تدور الأحداث حول 4 شباب نشؤوا في دار رعاية تحت إدارة مدير قاس يستغلهم ويعرضهم لشتى أنواع العذاب.

من خلال شخصيات "ولعة"، و"مفتاح"، و"ألمظ"، و"قطايف"، يكشف المسلسل عن الحياة القاسية التي يعيشها هؤلاء الشباب، ونضالهم المستمر للهروب من هذا السجن وكسر قيود الاستغلال والقهر المفروضة عليهم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2سائقو شاحنات المساعدات بالعريش يقضون رمضان بصفوف انتظار فتح المعابرlist 2 of 2لماذا يُعد التمر "كنزا"؟ استخداماته من الغذاء إلى مستحضرات التجميل والوقود الحيويend of list

المسلسل من إخراج محمد عبد العزيز، ويضم نخبة من النجوم، حيث يجسد أحمد مالك دور "ولعة"، وطه دسوقي دور "مفتاح"، بينما يلعب محمود حميدة دور "بابا ماجد"، المدير المتسلط الذي يحكم الدار بقبضة من حديد. كما يشارك في البطولة كل من فرح يوسف، وجلا هشام، ومريم الجندي، ومعتز هشام، في عمل درامي يكشف الوجه الخفي لمؤسسات الرعاية.

قصة إنسانية وأداء يشبه الواقع

نجح المسلسل في ملامسة مشاعر المشاهدين من خلال تسليط الضوء على معاناة الأطفال في ظل هذه الظروف القاسية، حيث عكس الواقع المرير الذي يعيشه العديد من الأطفال داخل مؤسسات الرعاية.

ولم يكتفِ العمل بعرض هذه المآسي، بل حفّز الجمهور على التفكير في أهمية تحسين أوضاع دور الأيتام، وضمان حماية الأطفال من الاستغلال والتعذيب. كما قدم رسالة قوية حول حقوق الطفل وضرورة حمايته من أي نوع من الأذى، مما جعله عملا يحمل بُعدا إنسانيا عميقا.

إعلان

تميز كل من طه دسوقي وأحمد مالك بأداء استثنائي في تجسيد شخصيتين متناقضتين تمامًا، حيث استطاع كل منهما إبراز جوانب مختلفة من الصراع النفسي والتفاعل بينهما.

لعب طه دسوقي دور "مفتاح"، الشاب الهادئ الذي يعتمد على العقل والتفكير قبل اتخاذ أي خطوة، مما جعله الشخصية الأكثر اتزانًا في مواجهة الأزمات، حيث أبدع في إظهار سماته المتأنية والرصينة.

على الجانب الآخر، قدم أحمد مالك شخصية "ولعة"، الشاب المندفع والعنيف، الذي لا يتردد في اللجوء إلى القوة للتعبير عن مشاعره ومواقفه. ومع تصاعد الأحداث، تتضح العلاقة التكاملية بينهما، حيث يصبح كل منهما جزءا مكملا للآخر في الأداء وردود الفعل، مما أضفى على المسلسل مزيدًا من العمق والواقعية.

الشرير الأنيق وأداء متوقع

أدى محمود حميدة في المسلسل شخصية "بابا ماجد" الشرير بمهارة عالية، وجسّد شخصية أنيقة وشريرة في الوقت نفسه. استغل حميدة قدراته التمثيلية ليظهر "بابا ماجد" كشخص يفرض سلطته بهدوء، ويستغل الأطفال في دار الأيتام لمصالحه الشخصية.

جعل حميدة الشخصية مليئة بالدهاء والبرود، وأبدع في نقل فكرة الشر المغلف بمظهر أنيق، كما أظهر براعة في التلاعب بالمواقف المختلفة لصالحه، ورغم الأداء القوي له، فإن هناك بعض المبالغة في التعبير عن الشر، ما أثر على مصداقية الشخصية في بعض المشاهد.

بالإضافة إلى تكرار بعض الحركات والتعبيرات، ما جعل حميدة يفقد عنصر المفاجأة. وفي مشاهد أخرى جاء تركيز حميدة على الأناقة، مبالغا فيه أيضا ليبدو كشخصية سطحية إلى حد ما، بدلا من كونه شخصية عميقة ومليئة بالتفاصيل والتعقيدات.

إيقاع بطيء وحبكة متوقعة

نجح مسلسل "ولاد الشمس" في جذب الانتباه وتقديم حكاية تلامس الواقع، لكن إيقاع المسلسل جاء بطيئا إلى حد ما، ما جعل الأحداث تبدو مترهلة، خصوصا في المشاهد التي تتطور فيها الأحداث، وتسبب في فتور بعض المشاهدين، مع سهولة توقع ردود فعل بعض الشخصيات، وتزايد الصدف غير المنطقية في أحداث المسلسل، ما تسبب في انفصال المشاهد عن الأحداث.

إعلان

ليست فقط الحبكة المتوقعة أهم عيوب المسلسل، لكن المعالجة السطحية إلى حد ما دون تعمق في موضع المسلسل الأساسي وهو حقوق الأيتام واستغلال دور الأيتام لهم.

فقد جاءت فكرة المسلسل الأصلية، كأنها فكرة ثانوية تدور كخلفية لقصة الأبطال الأصليين، سواء القصص العاطفية أو الرغبة في التحرر من قبضة "بابا ماجد" والبحث عن حياة جديدة، ما جعل الرسالة الأهم من المسلسل تتوارى إلى حد كبير.

مشاهد معتمة وإضاءة قاتمة

تميز تصوير مسلسل "ولاد الشمس" باختيار دقيق لموقع دار الأيتام وعمارته التي أظهرته كمكان معتم ومغلق، يعيش فيه الأطفال الأيتام، ليعكس البيئة القاسية والضاغطة التي يعيش فيها الأطفال، كما استخدمت الإضاءة بصورة متقنة، لتظهر العالم القاتم للأيتام، وتسلط الضوء على الحالة النفسية للشخصيات وعلى معاناتهم.

خاصة أن المكان على اتساعه، صمم ليشبه السجن في الكثير من تفاصيله، فالممرات الطويلة تعطي شعورا بالاختناق، بينما أضفت السقوف العالية إحساسا بالعزلة والبعد عن العالم الخارجي، لترسيخ حالة الخوف والتوتر التي يعيشها الأطفال داخل الدار.

وأسهمت الديكورات والألوان الباهتة والظلال الثقيلة القامة في تعزيز الأجواء المقبضة للمكان، بالإضافة إلى النوافذ المغلقة طوال الوقت، التي تضفي إحساسا بالحصار، وكأن الأطفال لا يمكنهم الهرب أو النجاة من هذا المكان، كما يؤكد على فكرة القسوة والظلم والعزلة.

مقالات مشابهة

  • رانيا محمود ياسين: «قشر البندق» بوابة دخولي للفن.. وتعلمت الكثير من والدي
  • بين الماضي والحاضر.. غادة عبد الرزق تروج لـ مسلسل شباب امرأة
  • تعليق مثير من رانيا يوسف حول “نص الشعب اسمه محمد”
  • مؤسسة تطبيق سند تُحقق حلم الطفل «ياسين وليد» بلقاء محمود الخطيب
  • رانيا يوسف: انتقدوني بسبب بدلة رقص محتشمة.. رامز جلال عشرة عمر وأحمد عبد العزيز صاحب فضل| حوار
  • ولاد الشمس.. دراما مؤلمة تكشف قسوة الحياة في دور الأيتام
  • مسلسلات رمضان 2025.. أميرة أديب تكشف عن تفاصيل شخصيتها في «عايشة الدور»
  • سيناريست«الشرنقة»: المخرج محمود عبد التواب صنع معجزة بإنجاز التصوير بسرعة واحترافية
  • آسر ياسين عن مي عز الدين: كسبت أخت وسعيد بالكيمياء بيننا
  • ليلة رمضانية تطوي الخلاف.. مرتضى منصور وأحمد شوبير يتصالحان| تفاصيل ما حدث