وطّي صوتِك| ابنة الصيدلي تكشف مفاجأة صادمة في قضية عنتيل مدينة نصر
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
مفاجآت عديدة كشفتها ابنة صيدلي مدينة نصر الشهير بـ عنتيل مدينة نصر، والمتهم بالإعتداء على السيدات والقاصرات داخل صيدلية بمنطقة عزبة الهجانة، خلال تحقيقات النيابة العامة في القضية رقم 13626 لسنة 2023 جنايات مدينة نصر ثالث.
. اعترافات صادمة للمتهمة بإنهاء حياة زوجة طليقها
وقالت ابنة صيدلي مدينة نصر، في اقوالها خلال التحقيقات بقضية صيدلي مدينة نصر، إن المتهم قام بالاعتداء عليها وهي بعمر الـ 7 أو 8 سنين واستمر الأمر إلى أن وصلت قرابة الـ 11 سنة.
وجاءت أقوال ابنة المتهم خلال التحقيقات كالآتي:
س| هل أخبرتِ أحدًا بحدوث تلك الوقائع
ج| أنا قلت لـ ماما بعد موضوع الحمام ده، بس قبل كده مكنتش ببقى فاهمة حاجة ولما كان بيعمل فيا كده كنت ساعات بقعد أزقه وأخربشه وأعيط وهو يقعد يقول لي وطي صوتك ويزعقلي ويقولي بعدها ما تقوليش لحد الكلام ده ولو قلتي لأمك هتموت ويقعد يخوفني وكمان عايزة أقول إن في مرة عمل فيا كده في الصيدلية في عزبة الهجانة.
س| هل يحتفظ المشكو في حقه بمقاطع مصورة حال تعديه عليكِ
ج| معرفش بس هو عنده في البيت هاردات كتير شايلها في أوضة المكتب وقافل عليها
س| متى كانت آخر مرة حدث بها اعتداء من المشكو في حقه عليكِ
ج| من حوالي خمس سنين
س| هل حررتِ بلاغا بخط نجدة الطفل بشأن الواقعة
ج| أيوه ماما عملت بلاغ وكنت بتابع مع أخصائية نفسية هناك
س| بما تتهمين المشكو في حقه تحديدا؟
ج| أنا بتهم أبويا إنه هتك عرضي واتحرش بيا وأنا من ساعتها وأنا عندي مشاكل نفسية بسببه
س| هل لديك أقوال أخرى
ج| لا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدینة نصر
إقرأ أيضاً:
فضائح صادمة: حرب خفية بين بن مبارك والعليمي تكشف المستور
أحمد بن مبارك رئيس وزراء حكومة عدن (مواقع)
في تصعيد مفاجئ في الساحة السياسية اليمنية، بدأ أحمد بن مبارك، رئيس الحكومة الموالية للتحالف، في الكشف عن تفاصيل مثيرة وفضائح تخص رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي وأعضاء المجلس الرئاسي.
هذه التحركات تأتي في وقت حساس جدًا، حيث يشتعل الصراع السياسي بين بن مبارك والعليمي، مع تزايد الاتهامات حول الفساد المالي وسوء إدارة المخصصات المالية التي تصرف للمسؤولين في الحكومة.
اقرأ أيضاً ثورة في عالم السيارات: سيارة جديدة من تويوتا لا تحتاج بنزين أو كهرباء 14 مارس، 2025 الكشف عن دور سعودي خفي ضد الحوثيين قد يكون مفتاح الحل 14 مارس، 2025وأكدت مصادر مطلعة أن أحمد بن مبارك، الذي يحظى بدعم جهات خارجية قوية، قام مؤخرا بتسريب معلومات حساسة تتعلق بالمخصصات المالية الضخمة التي يحصل عليها العليمي وأعضاء المجلس الرئاسي.
وتشير التقارير إلى أن المخصصات الشهرية التي يتلقاها المجلس الرئاسي تصل إلى ما يقارب 7 مليارات ريال يمني شهريًا، على الرغم من الوضع المعيشي المتدهور في مناطق سيطرة المجلس الرئاسي.
ورغم الأزمة الاقتصادية الحادة والانهيار المستمر في العملة المحلية، أظهرت التسريبات أن رئيس المجلس الرئاسي رشاد العليمي يحصل على مبلغ يفوق ملياري ريال شهريًا، بينما يتسلم كل من أعضاء المجلس الرئاسي، مثل عيدروس الزبيدي، فرج البحسني، سلطان العرادة، عثمان مجلي، عبدالله العليمي، طارق صالح، والمحرمي، مخصصات تصل إلى 620 مليون ريال يمني لكل منهم شهريًا. وتعد هذه الأرقام مفاجئة بالنظر إلى الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها اليمنيون.
وفي تطور مثير للجدل، دخلت الناشطة السياسية توكل كرمان، التي كانت تساهم بشكل كبير في حركة 11 فبراير، إلى الصراع بشكل غير متوقع. وبحسب المصادر، استعان بن مبارك بقناة بلقيس التي تملكها كرمان، والتي تبث من تركيا، لدعمه في معركته ضد العليمي وأعضاء المجلس الرئاسي.
وفي تقرير نشرته القناة، تم تسليط الضوء على المخصصات المالية الشهرية للمجلس الرئاسي، وهو ما يزيد من حدة التوترات بين الأطراف المختلفة.
تساؤلات حول المساعدات السعودية:
ومن المثير للانتباه أيضًا، أن المخصصات المالية الشهرية التي يتلقاها أعضاء مجلس القيادة الرئاسي ليست وحدها من ميزانية الدولة.
بل تضاف إليها أيضًا مخصصات أخرى تأتي من الجانب السعودي، وهو ما يعزز التساؤلات حول حجم الدعم الخارجي الذي يتلقاه هؤلاء المسؤولون، في وقت يعاني فيه الشعب اليمني من الفقر والبطالة.
الجدير بالذكر أن أحمد بن مبارك كان قد دخل في صراع حاد مع العليمي وأعضاء المجلس الرئاسي، الذين اتفقوا في وقت سابق على إقالته خلال اجتماعات في الرياض.
ولكن بسبب اعتراضات من المملكة العربية السعودية ودعم من بعض السفارات الغربية، تم تجميد قرار الإقالة. وهو ما يضع بن مبارك في موقف حساس، حيث يراهن على دعم خارجي لتثبيت موقفه في الصراع على السلطة.
أزمة قادمة؟:
يبدو أن هذه الفضيحة قد تكون مجرد بداية لصراع أكبر داخل أروقة الحكومة اليمنية. ومع تصاعد التكهنات حول صحة هذه التسريبات وأهداف أحمد بن مبارك من وراءها، يبقى السؤال: هل ستؤدي هذه الحرب الخفية إلى تغييرات جذرية في المشهد السياسي في اليمن؟ أم أنها مجرد جزء من مسلسل سياسي طويل الأمد؟.