3 خطوات لتجنب الإصابة بمرض السعار بعد التعرض للعض أو الخربشة
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
كشفت إدارة الإرشاد البيطري بالإسكندرية عن 3 خطوات للتعامل مع مرض السعار والإجراءات الاحترازية في حال التعرض للعقر أو الخربشة من الكلاب أو القطط، ضمن مبادرة «إسكندرية بلا سعار» التي تتم بالتعاون مع وحدة السكان بالمحافظة.
وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية، 3 خطوات للتعامل مع مرض السعار في حال جرى عض أي شخص من قبل حيوان مصاب بهذا المرض، وذلك بحسب حملة التوعية التي أعلنتها الدكتورة صباح جارح مدير مديرية الطب البيطري بالإسكندرية، وبالتعاون مع مركز التدريب بمحافظة الإسكندرية، ضمن مبادرة «إسكندرية بلا سعار».
- تبرز الخطوة الأولى في مرحلة الوقاية التي تتمثل في الحرص على تحصين الحيوان الأليف الذي يملكه الشخص ضد مرض السعار من أقرب وحدة بيطرية، وذلك لتجنب الدخول في مرحلة السعار والإصابة بالعقر منه.
- في حال لم يحصل الحيوان على التحصين، وجرى عقر شخص فعليه غسل مكان العقر بالماء والصابون لمدة لا تقل عن ربع ساعة.
مواعيد أخذ اللقاح المضاد لعقر الحيوانات- فيما تأتي الخطوة الثالثة عبر التوجه لأقرب مستشفى بها اللقاح لأخذ الخمس جرعات في المواعيد المحددة لها وهي:
- يوم العقر
- اليوم الثالث
- اليوم السابع
- اليوم الرابع عشر
- اليوم 28 من العقر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بيطري الإسكندرية مرض السعار الإرشاد البيطري
إقرأ أيضاً:
إب.. تسجيل 800 حالة جديدة بمرض السرطان خلال 2024
أكدت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بمحافظة إب، تسجيل 800 حالة جديدة بمرض السرطان في مختلف مديريات المحافظة، خلال العام الجاري 2024م.
جاء ذلك خلال إطلاق المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان، مناشدة جديدة لإنقاذ المئات من مرضى السرطان، في محافظة إب، بالتزامن مع قرب نفاد الأدوية الخاصة بمرضى السرطان من وحدة الأمل التابعة للمؤسسة.
ودعت المؤسسة، في بيان لها، إلى سرعة التدخل وإنقاذ حياة 7095 حالة مصابة بالسرطان غالبيتهم من الأسر الأشد فقرا، حيث تقوم المؤسسة بمعالجتهم ورعايتهم الطبية.
وبحسب البيان، فقد وصل عدد المرضى الجدد في مركز الأمل لعلاج الأورام بمحافظة إب إلى 800 حالة خلال عام 2024م، مشيرا إلى أن هذه الأعداد تحمل المؤسسة تبعات كثيرة وتحديات عدة تتمثل في قلة الدعم وشحة الإيرادات، في الوقت الذي تفتقر لمصادر الدعم الثابت، ما يجعل المؤسسة بوضع حرج للغاية.
وأشار البيان، إلى أن المؤسسة باتت غير قادرة على توفير كافة الخدمات الصحية، الأمر الذي يستدعي إسناد المؤسسة من قبل الجهات ذات العلاقة والمنظمات ورجال المال والأعمال كي تتيح لها الاستمرار في تقديم خدماتها الصحية التشخيصية والعلاجية لمرضى السرطان.
وبحسب مصادر طبية، فإن المؤسسة تستقبل من 60 إلى 80 حالة يوميا لتلقي العلاج والرعاية الطبية، بينهم نازحون، وآخرون من محافظات مجاورة كالضالع وتعز والحديدة، مشيرة إلى أن الأصناف الدوائية الكيماوية والمساعدة في وحدة الأمل لعلاج الأورام السرطانية التابعة لها على وشك النفاد خلال الأسابيع القليلة القادمة.