الأعلى للآثار: ألمانيا المحطة التالية لمعرض رمسيس وذهب الفراعنة
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أعلن الدكتور مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، عن عدد زوار مرض رمسيس وذهب الفراعنة بفرنسا ، حيث وصل إلى مليون 484 ألف زائر.
أوضح وزيري خلال مؤتمر صحفي منعقد الآن بالمتحف القومي للحضارة ، عن معرض رمسيس وذهب الفراعنة ، أن محطة المعرض المقبلة هي أستراليا وسيتم افتتاحه في 17 نوفمبر المقبل على ان تكون محطته التالية ألمانيا.
يذكر أن معرض رمسيس وذهب الفراعنة، يضم 181 قطعة أثرية فريدة من نوعها تبرز بعض مقتنيات المتحف المصري بالتحرير التي تعود لعصر الملك رمسيس الثاني، وبعض القطع الأثرية من مُكتشفات البعثة المصرية بمنطقة البوباسطيون بسقارة.
كما يعرض حضارة المصرية القديمة وخاصة في العصور الوسطى والحديثة وحتى العصور المتأخر من خلال مجموعة من التماثيل والحلي وأدوات التجميل واللوحات والكتل الحجرية المُزينة بالنقوش وتماثيل المعبودات على هيئة طيور وحيوانات، بالإضافة إلى بعض التوابيت الخشبية الملونة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمسيس وذهب الفراعنة الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الأعلى للأثار المتحف القومي للحضارة الملك رمسيس الثاني
إقرأ أيضاً:
للمرة الثانية في أسبوع.. إطلاق نار على معرض لسيارات تسلا
تعرض معرض لسيارات تسلا في ولاية أوريجون الأمريكية لإطلاق نار يوم الخميس، للمرة الثانية خلال أسبوع، ما أثار قلق السلطات المحلية ودفعها إلى تكثيف التحقيقات بالتعاون مع الوكالات الفيدرالية.
ووفقًا لإدارة شرطة تيجارد، وقع الحادث في حوالي الساعة 4:15 صباحًا (11:15 بتوقيت جرينتش)، حيث تم إطلاق أكثر من عشر طلقات نارية باتجاه وكالة السيارات الكهربائية الواقعة في ضاحية تيجارد بمدينة بورتلاند. وأسفر الهجوم عن أضرار جسيمة لحقت بعدد من السيارات ونوافذ صالة العرض، لكن لم يتم تسجيل أي إصابات بين العاملين أو المارة.
وكان هذا الحادث الثاني من نوعه خلال أيام، إذ سبق أن وقع إطلاق نار مشابه في الموقع ذاته يوم 6 مارس، ما دفع الشرطة إلى تكثيف إجراءاتها الأمنية وفتح تحقيق موسع بمشاركة الشركاء الفيدراليين، بما في ذلك مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) ومكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات (ATF).
وأوضحت الشرطة أنها استعانت بكلاب كشف المتفجرات التابعة لمكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات خلال التحقيقات في كلا الحادثين، بهدف تحديد مصدر الطلقات وجمع الأدلة التي قد تساعد في القبض على الجناة.
يأتي هذا الاستهداف وسط تزايد الاحتجاجات ضد شركة تسلا في الولايات المتحدة ومناطق أخرى من العالم خلال الأشهر الأخيرة. وقد تعرضت الشركة، المملوكة لإيلون ماسك، لانتقادات واحتجاجات من قبل مجموعات معارضة لسياساته المتعلقة بـ"وزارة كفاءة الحكومة"، وهي مبادرة يدعمها ماسك وتهدف إلى تقليص حجم الحكومة الفيدرالية وتعزيز الكفاءة الإدارية، ما أثار الجدل في الأوساط السياسية والاقتصادية.
ويحاول المحققون تحديد ما إذا كان إطلاق النار على المعرض مرتبطًا بحملة التخريب والاحتجاجات التي استهدفت تسلا مؤخرًا، أم أن هناك دوافع أخرى وراء هذه الحوادث، بينما لم تصدر الشركة تعليقًا رسميًا حتى الآن بشأن الواقعتين.