زنقة 20:
2024-06-29@15:21:22 GMT

رئيس جماعة بآسفي يواجه اتهامات ثقيلة

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

رئيس جماعة بآسفي يواجه اتهامات ثقيلة

زنقة20| مراكش

تواصل الفرقة الوطنية للدرك الملكي البحث والتحري على نطاق واسع حول شبهة تبديد وإختلاسات همت المال العام بتعليمات مباشرة من الوكيل العام للمحكمة الإبتدائية بمراكش بعد شكاية ضد رئيس جماعة إيغود بإقليم آسغي.

وحسب مصادر عليمة فقد قضى مصرحون حوالي 12 ساعة من البحث حول خروقات منسوبة إلى الرئيس في إطار مايعرف بتأكيد الشكاية في إنتظار البث في مختلف مضامين الإختلالات التي ادت إلى تبديد المال العام وإختلاسه.

وينتظر وفق هذه المصادر ان تشمل التحقيقات مختلف المتدخلين في التأشير على النفقات المشبوهة وعلى رأسهم رئيس الجماعة بإعتباره الآمر بالصرف والموظفون بالأقسام التي تعنيها تلك المصاريف.

وتشمل الشبهات التي تحوم حول الرئيس أيضا كل مايتعلق بالنفقات والتي حددت في 92 مليونا خصصت من ميزانية الجماعة لفائدة العمال العرضيين حيث يتهم المشتكون الرئيس برصده للمبلغ سنة 2019 في لائحة لأسماء وهمية يجهل مكان إشتغالهم.

كما ان المشتكون إستنادا للمصادر ذاتها قد إتهموا الرئيس بتشغيل اقارب له ومقربين من نواب الرئيس إذ يستفيدون من أجور زهيدة بإنتظام كما يمتنع الرئيس عن الإعلان عن لائحة العمال العرضيين بالإضافة لصرف ميزانيات ضخمة في الوقود عبر “بونات” توزع بشكل عشوائي.

واضافت المصادر، ان الإتهامات وصلت لمشروع ملكي يتعلق بتبليط مركز جماعة ” إيغود” والممول من طرف شركة العمران مراكش اسفي حيث تم تبليط دواوير ومناطق تابعة له قبيل إنتخابات شتنبر سنة 2021.

إلى ذلك تؤكد نفس المصادر انه من ضمن صور تبديد المال العام التي تحقق فيها الفرقة الوطنية للدرك تم الكشف عن توجيه إنذارات لمستغلي مقالع الرمال التي تقع في نفوذ الجماعة لإبتزاز مسييريها وهي انذارت يتكلف عون قضائي بتبليغها وتصرف نفقاتها من مالية الجماعة، بالإضافة للتحقيق في تفويت بناء ملاعب قرب لأحد المقاولين المحظوظين.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

انفراد لـ "الفجر".. مصادر تكشف أسباب تأخر تشكيل الحكومة الجديدة وحقيقة الاعتذارات

كشفت مصادر حكومية مطلعة، آخر المستجدات المتعلقة بالتعديل الوزاري وتشكيل الحكومة الجديدة، في ظل حالة التجارب الكبير في المعلومات حول هذا الملف خلال الفترة الماضية.

وقالت المصادر، في تصريحات خاصة لـ "الفجر"، إن التأخر في إعلان التشكيل الوزاري الجديد مرتبط بعدة أسباب أهمها دراسة دمج واستحداث بعض الوزارات مع بعضها البعض، وكذلك توسيع دائرة الاختيار.

وأضافت المصادر، في تصريحاتها الخاصة، أن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ع على مدار الفترة الماضية أكثر من 65 لقاء ولم يرفض أي مرشح للوزارات المختلفة.

وتابعت المصادر، أن ⁠التغيير سيكون موسعا ويشمل من 18 إلى 20 وزارة وفي مقدمتها الوزارات الخدمية المختلفة.

وأكدت المصادر، أن ⁠التعديل يتم في إطار من السرية على مدار ثلاثة أسابيع وكل التكهنات والمعلومات التي يتم نشرها غير صحيحة.

وشددت المصادر، على أنه لا صحة لما صرح به أحد الإعلاميين من تأخر تشكيل الحكومة بسبب رفض المنصب.

استقالة حكومة الدكتور مصطفى مدبولي

كان الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، استقبل يوم 3 يونيو 2024، الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، الذي قدم استقالة الحكومة للرئيس.

وكلف الرئيس، الدكتور مصطفى مدبولي بتشكيل حكومة جديدة، من ذوي الكفاءات والخبرات والقدرات المتميزة، تعمل على تحقيق عدد من الأهداف، على رأسها الحفاظ على محددات الأمن القومي المصري في ضوء التحديات الإقليمية والدولية، ووضع ملف بناء الإنسان المصري على رأس قائمة الأولويات، خاصة في مجالات الصحة والتعليم، ومواصلة جهود تطوير المشاركة السياسية، وكذلك على صعيد ملفات الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب بما يعزز ما تم إنجازه في هذا الصدد، وتطوير ملفات الثقافة والوعي الوطني، والخطاب الديني المعتدل، على النحو الذي يرسخ مفاهيم المواطنة والسلام المجتمعي.

كما تضمنت تكليفات الرئيس بشأن تشكيل الحكومة الجديدة مواصلة مسار الإصلاح الاقتصادي، مع التركيز على جذب وزيادة الاستثمارات المحلية والخارجية، وتشجيع نمو القطاع الخاص، وبذل كل الجهد للحد من ارتفاع الأسعار والتضخم وضبط الأسواق، وذلك في إطار تطوير شامل للأداء الاقتصادي للدولة في جميع القطاعات.  

هذا، وقد كلف الرئيس عبدالفتاح السيسي، الحكومة الحالية بالاستمرار في تسيير الأعمال وأداء مهامها وأعمالها لحين تشكيل الحكومة الجديدة.

مقالات مشابهة

  • انفراد لـ "الفجر".. مصادر تكشف أسباب تأخر تشكيل الحكومة الجديدة وحقيقة الاعتذارات
  • القاهرة الإخبارية تستعرض تقريرا عن جرائم الإخوان
  • ثورة 30 يونيو أسقطت قناع الجماعة وأوقفت تمدد الإرهاب بالمنطقة
  • ترامب يواجه اتهامات بالعنصرية بسبب استخدامه كلمة فلسطيني .. ما القصة ؟
  • ترامب يواجه اتهامات بالـ"عنصرية" بسبب استخدامه كلمة "فلسطيني"
  • نقيب الفلاحين: 30 يونيو أنقذت الدولة من الأفكار الهدامة لجماعة الإخوان الإرهابية
  • الطائفية والمرتبات تدفع الحوثي إلى تعزيز قبضته الأمنية بشكل غير مسبوق
  • رئيس بوليفيا يرد على اتهامات رئيس الأركان السابق بوقوفه وراء الانقلاب
  • في الذكرى الـ11 لثورة 30 يونيو.. دور الأحزاب السياسية في الإطاحة بنظام الجماعة الإرهابية
  • رئيس جماعة سابق يفصل في الجدل المتعلق بتحويل طرق عامة إلى مواقف سيارات مؤدى عنها