خبراء يقدّمون 4 حلول لضعف القراءة والكتابة لدى الطلاب.. بينها «تطوير المعلم»
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
انطلقت فعاليات ورشة عمل بعنوان «تعزيز مهارات القراءة و الكتابة باللغة العربية.. خطة عمل قصيرة»، قبل قليل، والتي تنظمها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بالتعاون مع البنك الدولي، بمشاركة قيادات الوزارة ومجموعة من الخبراء الدوليين والمحليين، لتقديم الحلول لتقليل مشكلة ضعف القراءة والكتابة لدى الطلاب.
وشهدت ورشة العمل، مناقشة بعض الحلول لتقليل مشكلة ضعف القراءة والكتابة لدى طلاب المدارس، وبينها إجراء اختبارات للطلاب للتحدث للوصول إلى إحصائية.
حل مشكلة ضعف القراءة والكتابةوجاء أبرز اقتراحات ورشة العمل لحلول لتقليل مشكلة ضعف القراءة والكتابة لدى للطلاب، كما يلي.
- عمل اختبارات للطلاب للتحدث لإحصاء عدد الطلاب الذين لا يجيدون القراءة والكتابة في مصر.
- بناء برامج لتطوير المعلمين على التحدث بالفصحى.
- وضع ميول قرائية للطلاب مشبعة لميولهم وتحويلها إلى موارد صوتية.
- عرض مواد إثرائية ولغوية للطلاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعزيز مهارات القراءة والكتابة التعليم ورشة عمل مهارات القراءة
إقرأ أيضاً:
مشكلة مشروع الجزيرة في أمثال هؤلاء الجبناء المنحازين للظلم
مشكلة مشروع الجزيرة في أمثال هؤلاء الجبناء المنحازين للظلم، ومن يسمي نفسه المهندس إبراهيم مصطفى “المحافظ” على منصبه عينة من جماعة يهمها الاحتفاظ بالوظيفة على حساب من يتحدث باسمهم، ولا يريد أن يجهر بالحق. فبمجرد أن رفعوا في وجهه سماعة الهاتف وطلبوا منه الرد على ما أثاره قائد درع السودان، هرول لينفي أن لمشروع الجزيرة احتياجات ملحة، وأن للمزارعين حقوق عند وزارة المالية وواجبات عند البنك الزراعي واجبة السداد.
يريدنا أن نصدقه هو ونكذب آلاف المزارعين الذين سرقت تلك العصابة المتوحشة بوابيرهم وتقاويهم وطواريهم المرمية في الطين، ونهبت المحالج ودمرت معمل الأنسجة الزراعية النادرة في بركات، دعك من مشاكل الطمي والحشائش وأهمية صيانة شبكات المجاري والقنوات وأنظمة النقل والتخزين، والطامة الكبرى هي التمويل. في وقت كانت أكبر دعاية للأعداء الترويج لوجود مجاعة في السودان.
فهل تريد يا محافظ الهناء والسرور أن يتكفل المزارعون الغلابى بكل ذلك؟ عموماً أنت غير مؤهل لتبقى في هذا الموقع، ولا يرجى منك لإنصاف المعسرين، ولا سبيل معك للحديث عن الاعتمادات المالية المطلوبة لإعادة تأهيل هذا المشروع، وهي مطالب مشروعة، وقضية حقوق تتجاوز الأشخاص، فكل من يعبر عنها فهو مفوض بالضرورة.
عزمي عبد الرازق.