#سواليف
#المقاومة متماسكة وقوية وقادرة على إدارة #المعركة
#حماس: #إجرام #الاحتلال #الفاشي في #قصف_المدنيين لن تمنحه صورة الانتصار
أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس عبد اللطيف القانوع أن جنون الاحتلال الصهيوني المجرم الفاشي في قصف المدنيين؛ يدلل على حالة الإرباك التي لا يزال يعيشها وتخبط قيادة جيشه في إدارة المعركة.
وقال القانوع اليوم الإثنين:” إن عمليات الاحتلال في #تدمير قطاع #غزة وارتكاب #المجازر بحق المدنيين لن تحقق أهدافه أو تمنحه صورة #الانتصار”.
وأكد القانوع أن المقاومة متماسكة وقوية وقادرة على إدارة المعركة وجاهزيتها عالية لمواجهة أي عدوان بري على غزة.
وأضاف:” في حال أقدم الاحتلال على الدخول البري فهو فرصة سانحة لتكبيده الخسائر قتلاً وأسراً وعملية كيوسوفيم أمس من الرسائل التي وصلته”.
وشدد القانوع على أن شعبنا ينتصر على حالة الوجع والألم والقتل والدمار لأجل إفشال مخطط التهجير وتصفية قضيته العادلة.
وأوضح الناطق باسم حركة حماس أن تظاهرات ومسيرات الشعوب في مختلف المدن والعواصم تشكل حالة إسناد لتعزيز صمود شعبنا وتثبيته على أرضه ويتطلب استدامتها وتوسيعها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المعركة إجرام الاحتلال الفاشي قصف المدنيين تدمير غزة المجازر الانتصار
إقرأ أيضاً:
مصدر إسرائيلي: سنتفاوض حول وقف الحرب إذا وافقت حماس على مسار ويتكوف
قال مصدر سياسي إسرائيلي، إن تل أبيب ستتفاوض حول وقف الحرب؛ إذا وافقت حماس على مسار ويتكوف.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة العربية، في نبأ عاجل.
وكان القيادي في حركة حماس باسم نعيم، أكد، اليوم، أنه على الرغم مما قدمته حركة حماس من مرونة في الرد على مقترح الوسطاء في إطار المسؤولية الوطنية بهدف وقف الحرب؛ إلا أن نتنياهو أعلن اليوم وبكل صلافة، أنه لا ينوي وقف الحرب، ولا زالت تراوده أحلام فاشية تجاه شعب فلسطين، وفي مقدمتها مشروع التهجير، والقضاء على المقاومة ونزع سلاحها.
نتنياهو وحكومتهوقال نعيم، في تصريحات له: “نؤكد أن الحركة ما زالت متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 يناير الماضي، والعرض الأخير الذي قدمه الوسطاء لتجاوز الأزمة”.
وأضاف: “ما فشل نتنياهو وحكومته في إنجازه على مدار شهور بكامل قوته العسكرية مدعوماً من الغرب وحكوماته؛ لن يتمكن من تحقيقه مهما تلاعب في ملف المفاوضات (على حساب أسراه) أو بالقوة الغاشمة، لأن بقاء شعبنا في أرضه ليس خطاً أحمر بل هو مسألة حياة أو موت”.
وتابع: المقاومة وسلاحها بالنسبة لنا كشعب تحت الاحتلال، مسألة وجودية، لا سيما مع عدو لا يفهم إلا هذه اللغة.