الفنان الفلسطيني الأصل دي جي خالد يتعرّض لهجوم بسبب صمته: باع روحه من أجل وجبة هامبرغر
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تعرّض النجم العالمي ذو الأصول الفلطسينية دي جي خالد إلى هجوم كبير وعنيف من قبل جمهوره الواسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي وذلك بسبب صمته وعدم خروجه بأي تصريح أو دعم لما يعانيه الشعب الفلسطيني وسكان قطاع غزة من إجرام وعنف.
اقرأ ايضاًبالرغم من أن المغني دي جي خالد مولود في مدينة جنين الفلسطينية إلا أنه أثار الجدل بالتزامه الصمت إزاء ما يحدث من انتهاكات اسرائيلية وحرب كبيرة على أهل فلسطين، إلى جانب مشاركته يومياته بشكل عادي دون أي إكتراث.
وانتقل العديد من الجمهور الى الهجوم وانتقاد الدي جي العالمي بسبب موقفه الصادم على حد ما تم الإشارة اليه وجاء في التعليقات: "باع دي جي خالد روحه وإنسانيته من أجل هامبرغر وساعة فاخرة وسيارة"، بينما علق شخص آخر : "الدولارات خدرت إنسانية دي جي خالد".
وياتي صمت الفنان العالمي ذو الأصول الفلسطينية في الوقت الذي حرص فيه العديد من المشاهير حول العالم التعبير عن آرائهم ودعم الاطفال والمدنيين في فلسطين.
اقرأ ايضاًوكان عدد من المشاهير قد وقعوا عريضة مشتركة وأرسلوها إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن للمطالبة بإيقاف دعم إسرائيل وإيقاف العنف ضد أبناء غزة من أبرزهم جواكين فينيكس، وكيت بلانشيت، وجون ستيوارت، وكريستين ستيوارت، وسوزان ساراندون، وماهرشالا علي، وريز أحمد، ورامي يوسف، وكوينتا برونسون.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أخبار المشاهير أخبار طوفان الاقصى
إقرأ أيضاً:
«الأغذية العالمي»: مليون صومالي في خطر
جنيف (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلن برنامج الأغذية العالمي أمس أن مليون شخص آخرين في الصومال قد يواجهون مستويات من أزمة الجوع خلال الأشهر المقبلة بسبب الجفاف المتوقع خلال دورة المحاصيل المقبلة.
وقال جان مارتن باور، مدير تحليل الأمن الغذائي والتغذية في برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، إن العدد قد يزيد على ذلك بسبب خفض التمويل.
وفي عام 2022، واجهت منطقة القرن الأفريقي أشد الظروف جفافاً منذ أكثر من أربعة عقود بسبب تراجع هطول الأمطار في عدة مواسم متتالية عن المستويات المتوقعة.
وقال باور في إشارة إلى المرحلة الثالثة وما فوقها في منظومة التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي «يقدر تقرير حديث بأن نحو 3.4 مليون شخص يواجهون حاليا انعدام الأمن الغذائي الحاد في الصومال، ومن المتوقع أن يرتفع هذا العدد إلى نحو 4.4 مليون شخص في الأشهر القليلة المقبلة».
ويتم تعريف المرحلة الثالثة على أنها مستويات أزمة الجوع، في حين تعتبر المرحلة الرابعة حالة طوارئ، وتعتبر المرحلة الخامسة كارثة أو مجاعة.