الأونروا: غزة تحتاج إلى الوقود بشكل عاجل مثل الماء والغذاء
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أكدت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أن غزة تحتاج إلى الوقود بشكل عاجل مثل الماء والغذاء.
الرئاسة الفلسطينية تطالب بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة رواندا ترسل مساعدات إنسانية إلى سكان قطاع غزة
وقالت مديرة الاتصالات بالوكالة تمارا الرفاعي حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية - "إن عدم توفر الوقود يجعل من غير الممكن التجول في غزة أو تشغيل محطة تحلية المياه للحصول على مياه شرب النظيفة أو تشغيل المستشفيات وآلات الإنقاذ"، مضيفة أن المساعدات الإنسانية التي دخلت غزة تعد جزءا صغيرا مما هو مطلوب لأكثر من 400 ألف نازح يقيمون حاليا في المدارس التي تديرها "الأونروا".
وأشارت الرفاعي إلى أن المواطنين في القطاع يضطرون إلى تقنين كمية الغذاء.. وتابعت "إننا نعتمد حقا على الوصول المستمر ودون عوائق للشاحنات من رفح إلى غزة".
وكانت إسرائيل قد أكدت في وقت سابق إنها لن تسمح بدخول الوقود إلى قطاع غزة.
أكدت وكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أن حوالي 406 آلاف نازح يقيمون في 91 منشأة تابعة للأونروا في المناطق الوسطى وخان يونس ورفح في قطاع غزة .. مشيرة إلى أن متوسط عدد النازحين لكل مأوى في الوقت الراهن هو 4400 نازح ليصل إلى 19600 في المأوى الأكثر ازدحاما.
بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة .. أكدت الأونروا مقتل 13 شخصا آخر من موظفيها في غزة، وهو ما يرفع العدد الإجمالي إلى 29 موظفا قتلوا منذ 7 أكتوبر الجاري.
ووفقا لتقرير الأونروا تعرضت المدرسة التابعة لها في خان يونس لأضرار جسيمة ليصبح عدد المنشآت التابعة للوكالة والتي تأثرت جراء القصف منذ 7 أكتوبر، 38 منشأة.
وأفادت وكالة الأونروا بأنه وفقا لوزارة الصحة في غزة قتل 4385 شخصا منذ يوم 7 أكتوبر من بينهم 1756 طفلا و967 امرأة فيما أصيب 13561 شخصا بجروح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة الماء والغذاء القصف الأمم المتحدة الاونروا قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حدث ليلا.. تصادم مروع بين طائرتين ومصرع 60 شخصا بأمريكا.. والشرع رئيسا انتقاليا لسوريا.. و«ترامب» يعاقب «مارك».. عاجل
شهدت الساعات الماضية العديد من الأحداث التي أشعلت العالم، أبرزها اصطدام طائرتين في الولايات المتحدة، ما أسفر عن مقتل 60 شخصًا كانوا على متنها، بالإضافة إلى تسوية بقيمة 25 مليون دولار، تدفعها شركة ميتا إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كما وقع ترامب مذكرة رسمية لتحويل معتقل جوانتانامو إلى مركز احتجاز للمهاجرين غير الشرعيين، في خطوة مثيرة للجدل، من جهة أخرى، حذرت حركة حماس سكان غزة من الهجمات العسكرية الإسرائيلية، بينما سادت حالة من الغضب في إسرائيل بعد الإفراج عن الأسير زكريا الزبيدي، وفي سوريا، تم تعيين أحمد الشرع رئيسًا انتقاليًا بعد الإطاحة بالرئيس بشار الأسد.
اصطدام طائرتين في الولايات المتحدةاصطدمت طائرة ركاب إقليمية تابعة لشركة «بي إس إيه» الجوية بمروحية عسكرية من طراز بلاك هوك، أثناء اقترابها من مدرج 33 في مطار رونالد ريجان، بالقرب من واشنطن العاصمة، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
وقع الحادث مساء الأربعاء، وأسفر عن سقوط الطائرتين في نهر بوتوماك، ومقتل 60 شخصًا كانوا على متن الطائرة المدنية.
ووفقًا لهيئة الطيران الفيدرالية، كانت الطائرة المدنية في رحلة قادمة من ويتشيتا بولاية كانساس.
وأفادت التقارير الأولية بانتشال جثتين على الأقل من موقع الحادث، فيما يتم البحث عن باقي الجثث، كما تم تعليق جميع عمليات الإقلاع والهبوط في المطار مؤقتًا، وتتولى هيئة سلامة النقل الأمريكية التحقيق في ملابسات الحادث.
توسيع معتقل جوانتانامووذكرت شبكة «سي إن إن» أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقع مذكرة رسمية، تأمر بالتحضير لتوسيع منشأة احتجاز المهاجرين في قاعدة جوانتانامو البحرية.
وتهدف هذه الخطوة إلى تجهيز المركز لاستقبال ما يصل إلى 30 ألف مهاجر غير نظامي، تأتي هذه الخطوة في إطار تشديد سياسات الهجرة وتعزيز أمن الحدود.
وقد أثارت هذه الخطوة جدلاً واسعًا، وانتقدها المدافعون عن حقوق الإنسان بسبب الظروف المشابهة للسجن في تلك المنشآت.
زوكربيرج يدفع 25 مليون دولار لترامبوافقت شركة ميتا على دفع 25 مليون دولار لتسوية دعوى قضائية رفعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد تعليق حساباته على فيسبوك وإنستجرام في أعقاب أحداث اقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021.
وسيتم تخصيص 22 مليون دولار لصندوق المكتبة الرئاسية لترامب، بينما ستُستخدم الثلاثة ملايين دولار المتبقية لتغطية النفقات القانونية وتعويض المدعين المشاركين في الدعوى.
وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود ميتا ورئيسها التنفيذي، مارك زوكربيرج، لتحسين العلاقات مع ترامب وإدارته المحتملة، خاصة بعد الانتقادات التي واجهتها الشركة من المحافظين في واشنطن الذين يتهمونها بالتحيز لصالح الديمقراطيين.
غضب من الإفراج عن زكريا الزبيديواجتاحت حالة من الغضب الأوساط الإسرائيلية، عقب الإعلان عن قائمة الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم اليوم الخميس، ضمن الدفعة الثالثة من صفقة طوفان الأحرار، والتي شملت إطلاق سراح ثلاثة محتجزين إسرائيليين مقابل 110 أسير فلسطيني.
وبحسب موقع «واينت» العبري، فإن إدراج اسم زكريا الزبيدي، الذي اشتهر بعملية الهروب من سجن جلبوع قبل أربع سنوات، شكل صدمة كبيرة للاحتلال.
ويُعد «الزبيدي» الاسم الأكثر إثارة للجدل ضمن قائمة الأسرى المحررين، إذ كان واحدًا من ستة أسرى فلسطينيين تمكنوا عام 2021 من تنفيذ عملية هروب استثنائية من سجن جلبوع، الذي كان يُوصف بأنه أحد أكثر السجون الإسرائيلية تحصينًا.
واستطاع الأسرى حفر نفق باستخدام أدوات بدائية كالملاعق الصغيرة، وتمكنوا من الفرار، مما شكل ضربة قوية للأمن الإسرائيلي.
وعلى الرغم من إعادة اعتقالهم بعد أسبوع واحد، إلا أن تأثير العملية ظل عميقًا في الذاكرة الإسرائيلية، مما جعل الإفراج عن الزبيدي اليوم يثير استياءً واسعًا داخل الاحتلال.
20% من شرطة الاحتلال تلقوا علاج نفسيوقالت إذاعة جيش الاحتلال، أن 20% من عناصر شرطة الاحتلال المنتشرين في الضفة الغربية والقدس المحتلة يخضعون لعلاج نفسي منذ أكتوبر الماضي، فيما استقال 240 شرطيًا وشرطية بسبب تدهور أوضاعهم النفسية.
وأضافت أن واحد من كل خمسة شرطيين تلقى علاجًا نفسيًا منذ 7 أكتوبر 2023، وقد استقال نحو 200 شرطي و40 شرطية من الخدمة خلال العام الأول من الحرب نتيجة الضغوط النفسية المتزايدة.
أحمد الشرع رئيسًا لسورياوأعلنت الإدارة السورية الجديدة، تعيين أحمد الشرع رئيسًا للبلاد خلال المرحلة الانتقالية، وذلك بعد أكثر من شهر على الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد.
وجرى تفويض الشرع بتشكيل مجلس تشريعي انتقالي، عقب حل مجلس الشعب وإلغاء الدستور الحالي، وفقا لقناة «القاهرة الإخبارية».
وفي خطابه عقب التعيين، أكد الشرع أن أولوياته تشمل الحفاظ على السلام المدني، وإعادة بناء مؤسسات الدولة، واستعادة الاقتصاد، وإعادة سوريا إلى مكانتها الإقليمية والدولية. كما أعلن عن إلغاء دستور 2012، وحل حزب البعث والبرلمان السوري.