بتجرد:
2025-03-03@09:53:00 GMT

ويل سميث مصدوم من كتاب زوجته جادا بينكيت.. ماذا قال؟

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

ويل سميث مصدوم من كتاب زوجته جادا بينكيت.. ماذا قال؟

متابعة بتجــرد: بعد أيامٍ قليلة على تفجير الممثلة الأميركية، جادا بينكيت سميث، مفاجأةً بخصوص علاقتها الزوجية، واعترافها بأنها وزوجها الممثل الشهير ويل سميث منفصلان منذ نحو 7 سنوات، أطلقت جادا كتاب مذكراتها الجديد، الذي يحمل عنوان «Worthy» (جدير)، يوم أمس.

ومع أن ويل سميث التزم الصمت، ولم يعلق على اعترافات جادا في ما يتعلق بانفصالهما، خلال أحد اللقاءات الصحافية، ولم يبدِ أي ردة فعلٍ نحو الأمر، إلا أنه لم يستطع عدم قول رأيه في ما يتعلق بكتاب مذكرات زوجته، إذ تحدث الممثل علنًا عن شعوره أثناء قراءة الكتاب، الذي تعرض فيها جادا قدراً كبيراً من التفاصيل حول علاقتها مع ويل، وحياتها ككل.

ورغم كل ما صدر في الأيام الأخيرة، فلايزال لدى ويل سميث موقف إيجابي تجاه زوجته والكتاب.

وفي هذا الشأن، قرر النجم العالمي كتابة رسالةٍ، يعبر فيها عن رأيه في الكتاب، إلى المذيع البريطاني غاي شيتي، الذي قرأها بعد ذلك في حلقة جديدة من البودكاست الخاص به بعنوان «عن قصد»، أثناء وجود جادا في البودكاست.

وكتب سميث: «لقد قلبتُ للتو الصفحة الأخيرة من كتاب (Worthy)، إنه لأمر مدهش أن ندرك أنه رغم أنني عشت معظم حياتي بجانبك، إلا أنني مازلت أجد نفسي مصدوماً ومذهولاً ومتفاجئاً، أضحك، ثم أشعر بالإلهام، ثم محطم القلب»، مضيفاً أن سماع الحكايات في حفل شواءٍ عائلي أمرٌ مميز، إلا أن ما قرأه في الكتاب كان مكثفاً، ومن المذهل أن يسمعه بهذه الطريقة.

وتابع النجم الأميركي أنه لم يكن من السهل التنقيب في الأعماق بهذه الطريقة، لذا يرسل تحياته إلى جادا، على ما كتبته، مشيراً إلى أنه لو كان قرأ هذا الكتاب قبل 30 عامًا، كان سيعانقها بالتأكيد، كما رحّب بها في نادي المؤلفين.

وبيّن ويل أنه يحب جادا إلى ما لا نهاية، مطالباً إياها بأخذ قسطٍ من الراحة بعد هذا الإنجاز الكبير، فقال: «اذهبي الآن، واحصلي على بعض مشروب (ميرلوت)، وخذي قسطًا من الراحة».

وبعد أن انتهى شيتي من قراءة كلمات سميث، أطلقت بينكيت سميث ضحكة صاخبة، ثم تابعت باكية: «سماعه يقول إنه كان سيعانقني أكثر، كأنه يقول إنه كان سيستغرق وقتًا أطول قليلاً للاستماع والفهم».

تبدأ المذكرات بامرأة تفكر في الانتحار أثناء قيادتها على أحد الطرق، بينما تتساءل: ماذا سيحدث في حال نجحت؟ وتخشى كيف سيكون رد فعل أطفالها إذا لم تنجح، معتقدة أن إصابتها بالشلل أو التشوه ستكون أسوأ بالنسبة لهم من موتها، لتنتهي التساؤلات بتوجهها إلى منتجع تقيم فيه لمدة ثلاثة أيام مع «امرأة»، ترشدها إلى ما يجب عليها فعله، ثم تعود بالزمن إلى طفولتها، التي عاشتها في بالتيمور.

وتقضي جادا الكثير من الوقت وهي ترسم صورة مؤثرة، عن الوقت الذي قضته مع أجدادها من جهة الأم، لاسيما جدتها، وتشرح التقدير الذي لاتزال تتمتع به؛ لما تعلمته في منزل جدتها، وهي تسرد تحديات إدمان والدتها للهيرويين، ومعاناة والدها أيضاً الإدمان.

وكذلك تتناول جادا جانباً من حياتها في المدرسة الثانوية، وكيف وصلت إلى هوليوود، وتلقي نظرةً على ما وراء الكواليس، وعن زواجها من ويل، ودعمه لها.

main 2023-10-23 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: ویل سمیث

إقرأ أيضاً:

بأقلام الزوار.. مكتبة مصر العامة تستعد لإصدار كتاب تذكاري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تستعد مكتبة مصر العامة الرئيسية بالدقي، برئاسة السفير عبد الرؤوف الريدي،  للإحتفال بمرور 30 عاما على افتتاحها، وتزامنا مع هذه المناسبة المهمة، تتطلع  المكتبة إلى إصدار كتاب تذكاري بالتعاون مع إحدى دور النشر؛ يجمع  انطباعات المستفيدين من جميع الأعمار الذين تعاملوا مع مكتبة مصر العامة وفرعيها بالزيتون والزاوية من خلال الإجابة عن أحد التساؤلات  التالية:  (ماذا تعني لك المكتبة؟، موقف حدث لك في المكتبة لا تنساه؟ ذكرى سعيدة أو حزينة في المكتبة؟).
كما يتناول الكتاب العديد الإنجازات التي حققتها المكتبة على مدار الأعوام الماضية، وتأثيرها في المجتمع، من خلال روادها من مختلف الأعمار،  وسيتم  إهداء أصحاب المشاركات المؤثرة والمعبرة عن انطباعاتهم وذكرياتهم وأحلامهم عن المكتبة جوائز عينية مميزة بالإضافة إلى نشر ذكرياتهم وإنطباعاتهم مذيلة بأسماءهم.
تقدم مكتبة مصر العامة مجموعة من الفعاليات والأنشطة الثقافية التي تلبي كافة احتياجات المجتمع المصري مثل تعزيز القيم الإيجابية في المجتمع، تحقيق العدالة الثقافية، تنمية الموهوبين والنابغين والمبدعين، تحقيق الريادة الثقافية «قوة مصر الناعمة»، ودعم الصناعات الثقافية، وتطوير المؤسسات الثقافية، وحماية وتعزيز التراث الثقافي، كما تقدم المكتبة  أنشطة  لمواجهة الآثار المترتبة على التغيرات المناخية والتحول إلى المكتبة الخضراء من خلال استخدام ضوء النهار،  وتركيب الإضاءة الموفرة للطاقة، وجودة زجاج النوافذ للعزل الحراري، وإطفاء الأنوار والأجهزة الإلكترونية، وآليا تقليل المطبوعات الورقية، وإعادة استخدام الأوراق، وإقامة محاضرات وندوات ثقافية حول الموضوعات البيئية.
ويعتبر اسم مكتبة مصر العامة  نموذجا فريدا وعلامة مضيئة في طريق المكتبات العامة الرائدة على مستوى الوطن العربي بأكمله؛ وستظل كذلك في الأعوام القادمة ما دام يجمع العاملين فيها رابط العمل الجماعي والإبداع والتميز وبما تملكه من أدلة إرشادية ونماذج معرفية رائدة، ورؤية استراتيجية ثاقبة تستشرف المستقبل على مدى عمرها الطويل الذي يقرب من 30 عاما في خدمة الثقافة.

مقالات مشابهة

  • إلهام شاهين: أسامة أنور عكاشة واحد من أعظم الكتاب في مصر
  • هيئة الكتاب تصدر «الخيال عند ابن عربي» لـ سليمان العطار
  • بأقلام الزوار.. مكتبة مصر العامة تستعد لإصدار كتاب تذكاري
  • هيئة الكتاب تصدر «الخيال عند ابن عربي» لـ سليمان العطار
  • مصطفى حسني يوضح سبب تسمية سورة الفاتحة بـ أم الكتاب
  • السوداني يقدم كتاب شكر وتقدير بمناسبة عيد المعلم
  • ألبانيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي "أساسا جادا وموثوقا لحل نزاع الصحراء" (إعلان مشترك)
  • «رب إني لما أنزلت إليّ من خير فقير».. أدعية شهر رمضان من الكتاب والسنة
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. كتاب الله.. مفاتيح لفهم معانى القرآن الكريم وإدراك ما يحتويه من كنوز
  • مكتبة دار الكتاب العامة تحتفل بالذكرى العاشرة لإشهارها