بالفيديو.. متطوعة بقوافل الإغاثة لغزة: "2000 متطوع عند معبر رفح دون مقومات معيشية"
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
قالت هيام الفقي متطوعة ضمن قوافل الإغاثة لغزة عند معبر رفح، إن مصر تلعب دورا كبيرا في تقديم المساعدات والمواد الإغاثية لفلسطين، حيث تستقبل بعضها وتستقبل من الخارج بعضها الآخر.
وأضافت "الفقي" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين: "كل الشباب الموجود عند معبر رفح عاش ظرفا صعبا، حيث نعيش في خيام، والنوم على الأرض مع بعض المفروشات البسيطة والأرض غير ممهدة تماما".
وتابعت متطوعة ضمن قوافل الإغاثة لغزة عند معبر رفح: "تحمل الشباب هذه الأجواء والظروف والأحداث تحت شعار مرابطون حتى الإغاثة وبالفعل تم إدخال دفعتين من المساعدات ولدينا نحو 2000 متطوع تحت راية التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، وهناك شباب جامعي متطوع يقيمون معنا دون مقومات معيشة".
وواصلت: "نتمنى توصيل المياه والأكفان والأدوية وغيرها من المساعدات، ولدينا شباب يبكون بسبب ما يحدث في غزة وهناك مَن لم يستطع تخطي هذا الأمر حتى الآن".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معبر رفح مصر قوافل الإغاثة فلسطين التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي عند معبر رفح
إقرأ أيضاً:
2008م .. صناعة الإغاثة .. صناعة معسكرات النزوح
2008م …صناعة الإغاثة …
صناعة معسكرات النزوح …
في 2005م إنتشرت في الإنترنت يوميات غربية موظفة في إحدى منظمات الإغاثة في دارفور.
قمنا في 2008م باستعراض يومياتها لما كشفته من أسرار ودوافع صناعة الإغاثة التي استغلت معسكرات النزوح وكيف أن المنظمات كان من أجنداتها التوجيه السياسي لجمهور النازحين في المعسكرات وعملت أيضا لتشكيل ثقافي جديد خاصة وسط نساء المعسكرات.
سأضع رابط المنشور من إرشيفنا في سودانيزأونلاين sudaneseonline بالأسفل في التعليقات.
توقعنا أيضا قبل حوالي عام أنه في حال سيطرة الدعم المتمرد على دارفور فسيسعى لتفكيك المعسكرات ولن يواجه هذا التفكيك مهما كان عنيفا سوى بالتعبير عن القلق هنا وهناك لأن مرحلة معسكرات النزوح واستغلالها لإقلاق الدولة السودانية قد إنتهت.
القوى الدولية التي تشن حربها ضد السودان لن تكون راغبة إلا في دارفور خالية من عناصر القلق ولهذا تجد اليوم من كانوا يكررون بدون كلل أو ملل مطالبهم بنزع سلاح الجنجويد يبتلعون ألسنتهم ويتحالفون معه أو يغضون الطرف عنه.
#كمال_حامد ????