رادوي: أخطط للفوز على إيسايلا بهدف!
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
علي معالي (دبي)
يلتقي الروماني ميريل رادوي مدرب البطائح، مع مواطنه إيسايلا مدرب عجمان، في مباراة «الطابع الخاص»، ضمن «الجولة السادسة» من «دوري أدنوك للمحترفين» يوم الجمعة المقبل، على استاد خالد بن محمد بالشارقة، وسبق وأن قاد «الثنائي» منتخب رومانيا تحت 21، وترك إيسايلا وقتها المنتخب، ليتجه إلى السعودية لتدريب الحزم عام 2018، واستمر معه إلى 2020، قبل قيادة بني ياس من 2020 إلى 2023.
وتسلم رادوي «42 عاماً»، تدريب منتخب رومانيا تحت 21 عاماً، من أغسطس 2018 إلى نوفمبر 2019، خلفاً لإيسايلا «51 عاماً» الذي تولى المهمة من ديسمبر 2016 إلى يونيو 2018، وموقعة الجولة السادسة تحمل العديد من التحديات للمدربين، خاصة «البرتقالي» الذي يحتل المركز قبل الأخير بـ «نقطتين»، في حين يأتي البطائح سابعاً وله 7 نقاط.
وفي تصريحات خاصة لـ «الاتحاد»، قال رادوي: «عندما تعاقد عجمان مع إيسايلا مؤخراً كنت أفكر في كيفية مواجهته، وكل منا يعرف الآخر جيداً في طريقة التدريب، وأن المباراة بيننا لن تكون ممتعة وعامرة بالفرص، وربما لن تكون ممتعة للجماهير خلف الشاشات، والسبب يعود إلى حفظ كل منا للآخر عن «ظهر قلب»، ولابد أن تكون هناك أفكار خاصة ومختلفة في المباراة».
ووجه رادوي رسالة إلى صديقه إيسايلا، قائلاً: متأكد بأن فريقي سيسجل أهدافاً في اللقاء، وأخطط لعدم استقبال الأهداف من عجمان، وهدفي الفوز بهدف في اللقاء الأول بيننا في الإمارات، وأعرف أن المساحات ستكون بسيطة في المباراة، لمعرفتي التامة بما يفكر فيه إيسايلا.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين البطائح عجمان
إقرأ أيضاً:
بشار: لم أخطط لمغادرة سوريا
أعلن بشار الأسد الاثنين في بيان أنه لم يغادر دمشق “بشكل مخطط له” يوم سقوط حكمه، مؤكدا أن موسكو طلبت إجلاءه مساء الأحد 8 دجنبر من قاعدة حميميم، وذلك في أول تصريح له منذ هروبه من دمشق.
وقال الأسد في البيان الذي نشرته صفحات الرئاسة على مواقع التواصل الاجتماعي “لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 ديسمبر “، مضيفا “طلبت موسكو من قيادة القاعدة (حميميم) العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 ديسمبر”.
وأكد الأسد “مع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء، يصبح المنصب فارغا لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه”.