سواليف:
2025-02-01@04:44:26 GMT

قمم قمم يا فلسطين !

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

قمم قمم يا فلسطين !

قمم #قمم يا #فلسطين !

المهندس: عبد الكريم أبو #زنيمة
وتستمر القمم يا فلسطين منذ المؤامرة عليك عام 1948 وحتى مؤتمر السلام بالأمس الذي عقد في القاهرة ، كل هذه القمم عجزت عن تنفيذ اي قرار ترفضه دويلة الكيان العنصري ، والنتيجة هي قمم قمم ! رحمك الله يا شاعر العروبة ، لقد كنت ثاقب الرؤيا والبصيرة حين لخصت واقعنا العربي قبل عقود من الزمن وكتبت رائعتك التي نلمسها ونشاهدها حين يشحذ حكامنا سيوفهم ويشدون رحالهم لهذه العاصمة او تلك لإهدار ما تبقى لنا من كرامة ! حيث نعت وينعت بعض حكامنا المقاومة بالإرهاب ! وساووا بين الجلاد والضحية ! المضحك المبكي ان المؤتمر سُمي بمؤتمر السلام بالوقت الذي كان فيه المجتمعون يسمعون صراخ وأنين اطفال ونساء وشيوخ غزه الذين مزقت اجسادهم قنابل الموت الامريكية والغربية المهداة لمتعطشي الدماء الصهاينة وكانوا يتلذذون بسماع اصوات انفجارها وهم يشاهدون اشلاء ضحاياها !

بالأمس في القاهرة كانت اسرائيل العنصرية الصهيونية المتوحشة أكثر حضورا وتمثيلاً من خلال الوفود الغربية المشاركة بالمؤتمر ” امريكا ، فرنسا ، المانيا ، ايطاليا ، كندا … الخ ” لم يكن باستطاعة بن غورين لو كان حياً ان يمثل ويدافع عن الكيان الصهيوني أكثر منهم ، هؤلاء الذين ينشرون أوكار تجسس سفاراتهم وهيئاتهم التجسسية وقواعدهم العسكرية في طول الوطن العربي وعرضه؛ فهل نأمنهم بعد كل ما سمعناه وشاهدناه من تقاطرهم واستحضار واستنفار جيوشهم للمنطقة خلال الاسبوعين الماضيين بعد عملية طوفان الاقصى، وهم الذين حرّفوا وزيّفوا وروجوا لكل الاكاذيب الصهيونية لتشويه صورة المقاومة وعدالة القضية الفلسطينية ، بالمقابل شاهدنا حالة الضعف والهوان والانقسام والتصهين العربي ، لم يجرؤ حاكم عربي ان يلخص ويسمع العالم بأسرة المأساة الفلسطينية التي مضى عليها خمسة وسبعون عامًا بتآمر غربي من نفس العواصم المشاركة بذات المؤتمر، ولم يجرؤ أحد منهم على سرد الجرائم الصهيونية ابتداء من دير ياسين ولغاية مجزرة المستشفى المعمداني ، وللأسف فإن الموقف الأكثر ضعفا مضموناً واداءاً كان موقف رئيس سلطة رام الله ، ومن المفارقات العجيبة ان كل من باسم يوسف وحسام زملط وخلال نصف ساعة اتيحت لكل منهما على شاشة إعلامية اجنبية كانوا أكثر تأثيراً وشكلوا تحولا ايجابيا في الرأي العام الغربي من كل الحكام العرب طوال سنين المعاناة الفلسطينية !

طوفان الأقصى أظهر نتيجتين بالإضافة إلى كسره واذلاله وهزيمته للجيش الصهيوني لا يمكن اخفائهما ولا التجاوز عنهما ، الأولى هي أن الشعوب العربية في واد والنظام الرسمي العربي في واد آخر ، وأن كل ما يبثه الإعلام الرسمي العربي والمواقف الرسمية لا ترقى للحد الادنى من مطالب الشعوب ، هذه الفجوة وبعد اتضاح رؤيا الشعوب واتساع مدى وعيها وادراكها لحقيقة أنظمتها الحاكمة التي لم يعد التستر عليها ممكنا ستكبر وستكبر لحد الانفجار ما لم تتصالح مع شعوبها وتتبنى المصالح والاهداف الوطنية العليا لأمتنا العربية وفي مقدمتها إنهاء كافة العلاقات والارتباطات مع دويلة الكيان العنصري واعادة بناء العلاقات مع دول الغرب الرأسمالي المتوحش الداعم لهذا الكيان على اساس الندية والمصالح والاهداف الوطنية مع إنهاء كل اشكال التعاون الأمني معه ، اما النتيجة الثانية فهي أن مسارات السلام والتطبيع ما هي إلا خدعة وسرقةً للوقت لتمكين المشروع الصهيوني من تحقيق الحلم والخرافات اليهودية ، فخلال ثلاثة عقود من هذا المسار لم تلتزم دويلة الكيان العنصري بالاتفاقيات ، هذه الدويلة العدوة لكل ما هو عربي وإسلامي وأنساني لن يردعها إلا المقاومة المسلحة الكفيلة بتحرير كل الأراضي المحتلة وخاصة بعد افتضاح اكذوبتها وغطرستها بقوة جيشها الذي لا يقهر الذي هُزم وكُشف سره عام 2000 وعام 2006 وفي 2023/10/7 المجيد

مقالات ذات صلة الولد العاق والنهاية المأساوية 2023/10/23

لقد كشف طوفان الاقصى جوهر وعمق التفكير الصهيوني التوسعي الهادف الى تهجير الفلسطينين كمرحلة اولى على حساب كل من الاردن ومصر ، سيحقق العدو حلمه هذا إن بقي حالنا على ما هو عليه فنحن ” الأردن” في عين العاصفة ونحن الحلقة الاضعف سياسيًا واقتصاديًا وأمنيًا في الوقت الحالي ، علينا العمل وبكل جدية لا سيما ونحن نملك كل عناصر وأدوات القوة لاجراء إصلاحات سياسية عاجلة تعيد بناء اللُحمة الاجتماعية الوطنية لنحدد المخاطر الرئيسة التي تهددنا وجوديا ونعد الإجراءات والاستراتيجيات اللازمة للتصدي لها ، وما ينطبق علينا ينطبق تمامًا على الشقيقة مصر .

بقية الاقطار العربية ليست بمأمن أيضًا، إن بقي حالها على ما هو عليه من التشرذم والتبعية والانبطاح فمصيرها ومستقبلها مظلم ، فالقواعد الغربية ليست كما يظنون لحمايتهم ! فالخرائط التقسيمية جاهزة ومعدة مسبقاً ! عندما تستباح السيادة تتلاشى وتندثر الكرامة !

مصيرنا كما هو تاريخنا مشترك ، فالوفود الغربية المجتمعة المتضامنة فيما بينها بالأمس كل وفد منهم تكلم بلغة تختلف عن لغة الاخرين وتاريخهم وعاداتهم وسلوكهم يختلف عن بعضهم ! لكنهم اتفقوا وتضامنوا وتوحدوا من اجل مصالحهم ، علينا جميعاً كعرب بالدرجة الأولى وكمسلمين ثانيًا ان نبني مشروعنا الوطني الموحد ، عندها سيأتي هذا الغربي المتوحش لا ليأمرنا ويوجهنا ويوبخنا بل ذليلاً مستجديا لأننا نملك كل عناصر القوة والتحكم للتعامل معه بكل ندية والتأثير عليه ، وبخلاف ذلك فإن انسب ما يكون وأجمله للسلام الوطني العربي هو قصيدة الراحل مظفر النواب قمم قمم !

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: قمم فلسطين زنيمة

إقرأ أيضاً:

خليل الحية: طوفان الأقصى تثبت أن هزيمة الكيان ممكنة

الثورة نت/..

قال رئيس حركة حماس في قطاع غزة د. خليل الحية، إن شعبنا ومقاومتُه الباسلة حققوا أهدافَهم بعون الله ومنَّته من معركة طوفان الأقصى المجيدة، وفي مقدمتها تمريغُ أنفِ هذا الكيان الغاصب في التراب بقوة الله، وإسقاطُ هيبته ككيان لا يُهزم، وهيبةِ جيشهِ كجيش لا يُكسر، وأصبحت هزيمةُ الكيان ممكنةً، وتحريرُ فلسطينَ كلِّ فلسطينَ ممكنًا.
وقال الحية في كلمة له، مساء الجمعة: بعد أن توقفت المعارك وانقشع غبارُها، قررت المقاومة أن تعلن بشكل رسمي عن ترجل عدد من القادة الكبار الذين رووا بدمائهم الطاهرةِ الزكيةِ هذه الأرضَ المباركةَ، لتنبتَ شجرةَ العزِّ والكرامة، وتزهرَ بطولةً ونصرًا، بعد أن أدَّوا الأمانةَ وسلَّموا الراية مرفوعةً لجيل جديد من القادة الصناديد، ليستكملوا المسير نحو القدس والأقصى، ويعبِّدوا الطريق للعودة الكبرى.
وأضاف: ها هي حركتنا المجاهدةُ المباركةُ كما عوَّدتْنا وعوَّدتْ شعبَنا أن نكون في طليعة الشهداء، ونلتحمَ مع شعبنا في نفس الخندق، ونشاركَهم التضحيات، فاختلطت دماءُ وأشلاءُ قادتنا مع دماء وأشلاء شعبنا.
وأشار إلى أن القادة يقدمون أرواحهم رخيصةً في سبيل الله مع الجند، لا يهابون الموت، مشتبكين مع العدو في الصفوف الأولى على طريق المقاومة من أجل فلسطين حرةً أبيَّة.
وقال الحية: تألَّمنا بوصول الأنباء المتتالية عن ترجل الشهداء القادة الذين عرفناهم وخبرناهم عن قرب ولسنوات طويلة، أمناءَ على قضيتهم ومصالحِ شعبهم العليا.
وأشار إلى أن القادة الشهداء خاضوا الملاحم البطولية والتضحيات الأسطورية في سبيل الله مع الآلاف من الكوادر والجنود من كتائب القسام، وإخوانهم من الفصائل المقاومة الأخرى، ومن أجل رفعة دينهم ووطنهم، ولم يتركوا الرايةَ لتسقط أو البوصلةَ أن تنحرف.
وقال: هذه الكوكبةُ المباركةُ من القادة الشهداء، التي جادت بدمائها بلا أي تردد، بعد أن أذاقوا العدو الويل والثبور لسنين طويلة، وسطَّروا صفحاتٍ من المجد التي سيخلدها التاريخ بأحرفٍ من نورٍ ونارٍ.
وأضاف القائد خليل الحية: سيذكر التاريخُ أن أبطالَ كتائبِ القسام والمقاومةِ أركعوا العدو وجاؤوا به جاثيًا على ركبتيه، كما عاهدوا شعبَنا وأوفَوا بالعهد وأبرُّوا بالقَسَم.
وتابع: نرى الأسرى الأبطال يتم تحريرهم تباعًا، وجنودُ الاحتلال يخرجون من قطاعنا أذلَّةً صاغرين، تلاحقهم ضرباتُ المقاومين، ومحاكمُ المناصرين لفلسطين وأهلها.
وقال: نودع اليوم هذه الثلَّةَ من القادة الكبار، الذين عشنا معهم وعايشناهم سنين طويلة، فلئن أحزننا الفراقُ والألمُ على فقدهم، فإننا نفخر ونعتز بهم وبشهادتهم، وعزاؤنا أنهم رحلوا شهداءَ ما وهنوا وما ضعُفوا وما استكانوا، بل كانوا في الطليعة المؤمنة المجاهدة التي خاضت غمار هذه المعركة بكل شموخٍ واقتدار.
وخصُّ بالذكر قائدَ الجهادِ والمقاومةِ، الرجلَ الذي عشقتهُ الملايينُ، وهتفتْ له دون أن تعرف له صورة، وكان اسمُه يزلزل قلوب الأعداء، ويرهبهم ويطاردهم ظلُّه، القائدُ الشهيدُ الملهم: محمد الضيف “أبو خالد”، الأسدُ الهصورُ الذي أمضى حياتَه مُطارَدًا ومطارِدًا لأعدائه، وقهر كلَّ مطارديه لأكثر من ثلاثين سنة.
وأشار إلى أن الشهيد الضيف بدأ جهادَه في مرحلة لم نكن نملك فيها البنادق ولا الرصاص، ولم يكن لدى حماس وقسامها إلا الرؤيةَ السديدةَ والإرادةَ الصلبة.
ولفت إلى أن شهيدنا القائد محمد الضيف استطاع بفضل الله مع إخوانه الأحياء منهم والشهداء الأوائل: ياسر النمروطي، وعماد عقل، وصلاح شحادة، بناءَ جيشٍ تعجز عن فعله كثيرٌ من الجيوش حول العالم.
وأضاف: جيشٌ يضرب العدو بلا تردد، ويقتحم الحدود ويسطِّر المعاركَ والبطولات، جيشٌ يقوم على المجاهدِ الصنديد، قبل العُدَّة والعتاد… المجاهدِ صاحبِ الرؤيةِ والبصيرةِ والعقيدةِ السليمة… جيشٌ يحتضنه مجتمعُ المقاومةِ المستعدُّ لكل تضحية في سبيل حريته واستقلاله.
وتابع: على نفس الطريق كذلك القائدُ الشهيدُ الحكيمُ، ذو البصيرةِ النافذةِ، والعقلِ الراجح، والهِمَّةِ المتقدة، “أبو البراء” مروان عيسى، الذي كان يعمل دوما في صمت، ولكنه كان مدويًا بأفعاله.
ومضى يقول: الشهداءُ الأفذاذ صانعو الطوفان: القائدُ الشهيدُ أيمن نوفل، والقائدُ الشهيدُ غازي أبو طماعة، والقائدُ الشهيدُ رائد ثابت، والقائدُ الشهيدُ رافع سلامة، والقائدُ الشهيدُ أحمد الغندور.
وأشار إلى أن كلا منهم كانت له بصمتُه الخاصة، ودورُه الكبير في هذا البناء العظيم، حتى اكتمل البنيانُ واشتد، واستوى على سوقه، وبات عصيًّا على الانكسار بعون الله وتوفيقه، وبدأت المعركة الكبرى في طوفان الأقصى، التي كانت العلامةَ الفارقةَ ما بين الممكن والمستحيل، حيث أثبت صانعو الطوفان أنه لا مستحيل أمام شعب يناضل من أجل حريته، ومقاومةٍ تملك قرارها وإرادتها وسلاحها.
وقال الحية: نقف اليوم مع رفقاء الدرب الذين عملنا معًا سنين طويلة، في قيادة هذه الحركة المباركة، وتوجيهِ دفتها في ظل حسابات دقيقة، فرضتْها ظروف المراحل المختلفة.
وأضاف: استطعنا بعون الله ومعيته، ثم بحكمة شهدائنا القادة وجرأتهم، وبركة الشورى ودماء الشهداء، أن نعبُر المراحل القاسية والتحديات الصعبة، فكانوا عند مسؤولياتهم بهمَّة عالية، وحركة دؤوبة لتحويل الخطط والرؤى إلى وقائع على الأرض، وخاصة بدء مشروع التحرير.
واستذكر القائدُ الشهيدُ إسماعيل هنية، فقيدُ الأمةِ والرمزُ الوطني الكبير، هذا البطل الهادئُ الحكيمُ، الذي كان يُخفي خلفَ هذا الهدوء والابتسامة بركانَ الثائرِ المجاهد.
وكذلك القائدُ المجاهدُ المغوار، سيِّدُ الطوفان، القائدُ صاحبُ العلامةِ الفارقةِ في تاريخ حماس وشعبنا الفلسطيني، التي ستبقى محفورةً جيلًا بعد جيل، الشهيدُ القائدُ “أبو إبراهيم” يحيى السنوار، الذي تحوَّل لأيقونةٍ لكل حرٍّ شريفٍ حول العالم يرفض الظلمَ والعدوان، القائدُ الثائرُ المشتبك.

والقائدُ الشهيدُ صالح العاروري، رئيسُ حركة حماس في الضفة الغربية، الذي شارك في تأسيس كتائب القسام في الضفة، المجاهدُ في السجون وخارجها، وأعاد لمشروع المقاومة في الضفة الروحَ والحياةَ، لا يهاب أن يقع على الموت، أو أن يقع الموتُ عليه.
كما استذكر إخواننا الشهداء، الذين كانت لكل واحد منهم بصمتُه وجهدُه المبارك في مسيرة هذه الحركة المعطاءة، وهم:
الشهيدُ القائدُ تيسير إبراهيم “أبو محمد”، رئيسُ مجلس القضاء الأعلى لحركة حماس.
الشهيدُ القائدُ أسامة المزيني “أبو همام”، رئيسُ مجلس شورى حركة حماس بقطاع غزة.
والإخوةُ الشهداءُ أعضاءُ المكتب السياسي لحركة حماس في غزة:
الشهيدُ القائدُ روحي مشتهى “أبو جمال”.
الشهيدُ القائدُ سامح السراج “أبو فكري”.
الشهيدُ القائدُ زكريا معمر “أبو أحمد”.
الشهيدةُ القياديةُ جميلة الشنطي “أم عبدالله”.
الشهيدُ القائدُ جواد أبو شمالة “أبو كرم”.
الشهيدُ القائدُ سامي عودة “أبو خليل”، رئيسُ جهاز الأمن العام لحركة حماس بقطاع غزة.
الشهيدُ القائدُ محمد أبو عسكر “أبو خالد”، عضوُ المكتب الإداري لحركة حماس بقطاع غزة.
الشهيدُ القائدُ خالد النجار “أبو عبادة”، عضوُ قيادة الضفة الغربية.
الشهيدُ القائدُ ياسين ربيع “أبو شهد”، عضوُ قيادة الضفة الغربية.
الشهيدُ القائدُ فتح الله شريف “أبو الأمين”، عضوُ قيادة الخارج، وقائدُ حماس في لبنان.
والأخوان القائدان المجاهدان الشهيدان سمير فندي وعزام الأقرع.
وقال الحية: نحن فقدنا هؤلاء القادة، فقدنا هذه التجربة وهذه الخبرة، ولكن حسبُنا أنهم ارتقوا شهداءَ في هذا الطوفان الهادر، مقبلين غير مدبرين، واثقي الخطى نحو ربٍّ كريم.
وشدد على أن هؤلاء الأبطال جميعًا تركوا من خلفهم جيلًا تربَّى على موائد القرآن، وفي ساحات الجهاد والمقاومة، جيلًا لديه من الوعي والفهم والإرادة ما يُمكنه من إتمام المسيرة، وإكمال ما بدأه القادةُ المؤسسون، وعلى رأسهم الشيخُ المؤسس أحمد ياسين.
وختم بقوله: نعاهد الله ونعاهد شعبنا أن نبقى على ذات الدرب، وأن نقضيَ على ما مات عليه القادةُ المؤسسون، الذين وإن غابت عنا أجسادُهم، فأرواحهم وأفكارهم وميراثُهم حاضرٌ بيننا، ينير لنا الطريق نحو القدس والأقصى والتحرير والعودة بإذن الله.

مقالات مشابهة

  • خليل الحية: طوفان الأقصى تثبت أن هزيمة الكيان ممكنة
  • أسمته “إسرائيل” رجل الموت.. من هو محمد الضّيف مهندس معركة “طوفان الأقصى” الذي أرعب الكيان الصهيوني؟ (تفاصيل + فيديو)
  • بالفيديو.. تعرف على “محمد الضّيف” مهندس معركة “طوفان الأقصى” الذي أرعب الكيان الصهيوني
  • بالأرقام والتفاصيل.. الكشف عن كافة العمليات العسكرية التي نفذتها القوات المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني إسناداً لغزة
  • اقتحام قرى واعتقال مواطنين.. الكيان الصهيوني يواصل عدوانه على عدة مدن فلسطينية
  • “سدايا” تستعرض مستقبل الذكاء الاصطناعي العام والتحديات التي تواجهه بمشاركة أكثر من 16 جهة حكومية
  • الاحتلال الصهيوني يعتقل أكثر من 20 فلسطينيًا فجر اليوم
  • شاهد | بلدة الخيام أسطورة الصمود أمام الكيان الصهيوني
  • الكيان الصهيوني يقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم
  • الكيان الصهيوني يعتقل شابًا شرق جنين