ضمن برنامج التنمية المحلية.. افتتاح مشروع محطة رفع مياه الشرب لقرى أبوتشت
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
افتتح اللواء أشرف الداودى، محافظ قنا، مشروع محطة رفع مياه الشرب لخدمة قرى الكرنك والقارة وعزبة البوصة بمركز أبوتشت، بما يخدم حوالى ٧٠ ألف مواطن.
رافق المحافظ خلال الافتتاح، الدكتور حازم عمر نائب محافظ قنا، والنائبة سحر صدقي، عضو مجلس النواب، وحسام حموده، السكرتير العام للمحافظة، والمهندس رجب عرفة، رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحى بقنا، والدكتور علاء شاكر، مدير وحدة تنفيذ برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، وعدد من القيادات التنفيذية.
بتكلفة 125 مليون جنيه.. إنهاء أزمات انقطاع المياه المتكررة بمدينة قنا بعد فتح معبر رفح.. جامعة جنوب الوادي تعقد اختبارات دكتوراه استثنائية للباحثين الفلسطينيين
وقال محافظ قنا، إن مشروع محطة رفع مياه الشرب لخدمة قرى الكرنك والقارة وعزبة البوصة بمركز أبوتشت، بحجم استثمارات بلغ 24 مليون جنيه بتمويل من برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، ويخدم 70 ألف نسمة من المواطنين، مؤكدا أن المحافظة تسعي إلى رفع كفاءة خطوط مياه الشرب بكافة القرى لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأضاف الداودي، بأن برنامج التنمية المحلية لصعيد مصر خصص ما يزيد عن 2 مليار جنيه لتنفيذ مشروعات الصرف الصحي بمدن وقري محافظة قنا، من خلال تنفيذ حوالى 4000 مشروع بمختلف القطاعات الخدمية خلال 3 أعوام استفاد منها حوالى 2.6 مليون مواطن بتكلفة مالية تصل إلى 5 مليارات جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا محطة رفع مياه الشرب الكرنك القارة أبوتشت برنامج التنمية المحلية برنامج التنمیة المحلیة محطة رفع میاه الشرب IMG 20231023
إقرأ أيضاً:
عودة مليون سوري لبلادهم.. توقعات أممية بالنصف الأول من 2025
شمسان بوست / متابعات:
قدّرت الأمم المتحدة، الثلاثاء، أن مليون لاجئ سوري قد يعودون إلى بلدهم بين يناير ويونيو 2025، بعد إطاحة بشار الأسد.
وقالت ريما جاموس إمسيس، مديرة مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال مؤتمر صحافي في جنيف “نتوقع الآن.. رؤية حوالى مليون سوري يعودون بين يناير ويونيو من العام المقبل”.
وأضافت متوجّهة إلى الدول المضيفة “لا عودة قسرية” لملايين السوريين الذين فرّوا من البلاد التي مزّقتها الحرب.
وبعد إسقاط بشار الأسد، سارع الكثير من الدول الأوروبية بشكل خاص، إلى تعليق درس طلبات لجوء السوريين، بينما دعت الأحزاب المناهضة للهجرة إلى إعادتهم إلى سوريا.
وقالت ريما جاموس إمسيس: “ما نقوله إلى الحكومات التي علّقت إجراءات اللجوء، هو الاستمرار في احترام حق الوصول إلى الأراضي لتقديم طلب اللجوء، ولكن منحنا أيضا، وللاجئين السوريين، الوقت لتقييم ما إذا كانت العودة آمنة”.
وفرّ ملايين السوريين من البلاد بعد اندلاع نزاع دام في العام 2011. ولجأت غالبيتهم إلى الدول المجاورة، خصوصا تركيا التي تستضيف حوالى ثلاثة ملايين منهم.
وتمكنت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين من نشر موظفين على الحدود لمحاولة حصر العائدين إلى بلدهم أو المغادرين منها، ذلك أنّ السلطات الجديدة غير قادرة على القيام بذلك.
وبينما يعود آلاف السوريين إلى البلاد، يغادرها آخرون خصوصا أفراد من الأقليات أو أعضاء سابقين في الحكومة المخلوعة.
وقالت ريما جاموس إمسيس: “الآن، ومع هذا التغيير في النظام، ظهرت مجموعات أخرى في وضع ضعيف خلال هذه العملية”