فيديو: الجيش الإسرائيلي يقول إنه نفذ 300 غارة جوية على قطاع غزة في يوم واحد
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
قال الجيش الإسرائيلي الاثنين إنه نفذ أكثر من 300 غارة جوية أمس الأحد استهدفت "البنية التحتية الإرهابية والأهداف العسكرية” في قطاع غزة.
ولا تزال إسرائيل تلوح بهجوم بري على غزة في أعقاب عملية "طوفان الأقصى" التي قامت بها حركة حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول على المستوطنات الواقعة في غلاف القطاع.
وبالتزامن مع حشدها مئات الدبابات على حدود غزة، تؤكد إسرائيل تكثيف غاراتها الجوية من أجل تقليل المخاطر على القوات في المراحل التالية.
وقد قُتل أكثر من 1400 شخص في إسرائيل ـ معظمهم من المدنيين الذين قُتلوا خلال هجوم حماس الأولي ـ فيما أسر المقاومون الفلسطينيون ما لا يقل عن 212 شخص.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بمقتل أكثر من 4600 مدني في قطاع غزة منذ بداية الصراع، بما في ذلك الضحايا الذين سقطوا جراء إطلاق صاروخ إسرائيلي على مستشفى المعمداني.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية دوري أبطال أوروبا: مهمة مصيرية ليونايتد وريال وبايرن يبحثان عن فوز ثالث قطر توقع اتفاقا مع "إيني" الإيطالية لمدة 27 عاما لتوريد الغاز المسال الفلبين تستدعي السفير الصيني على خلفية حوادث تصادم سفن تابعة للبلدين حركة حماس إسرائيل قطاع غزة فلسطينالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حركة حماس إسرائيل قطاع غزة فلسطين إسرائيل غزة طوفان الأقصى حركة حماس الشرق الأوسط قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصين ضحايا قصف سويسرا فرنسا إسرائيل غزة طوفان الأقصى حركة حماس الشرق الأوسط قطاع غزة طوفان الأقصى على قطاع غزة یعرض الآن Next حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
مسؤولون أمريكيون: 700 غارة جوية دفعت الحوثيين للاختباء تحت الأرض
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
قال مسؤولان أمريكيان مطلعان على العمليات في اليمن لشبكة CNN إن الولايات المتحدة ضربت أكثر من 700 هدف وشنت أكثر من 300 غارة جوية منذ بدء الحملة في 15 مارس/ اذار، ما فع بالقيادات الحوثية إلى الاختباء تحت الأرض.
وأشار المسؤولون إلى أن الضربات أجبرت الحوثيين على البقاء تحت الأرض لفترة أطول وتركتهم في “حالة من الارتباك والفوضى”، لكن الخسارة المستمرة للطائرات بدون طيار جعلت من الصعب على الولايات المتحدة تحديد مدى تدهور مخزونات أسلحة الحوثيين بدقة.
وأفاد المسؤولون بأن الحوثيين أطلقوا خلال الأسابيع الستة الماضية 77 طائرة مسيرة هجومية، و30 صاروخًا كروزًا، و24 صاروخًا باليستيًا متوسط المدى، و23 صاروخًا أرض-جو، استهدفت القوات الأمريكية والسفن في البحر الأحمر و”إسرائيل”.
وأظهرت تقييمات استخباراتية حديثة أن قدرة الحوثيين على مواصلة الهجمات لم تتأثر بشكل كبير بالضربات الأمريكية، كما أن هيكل قيادتهم ظل سليمًا. وأكد مسؤولون أن هذه التقييمات اعتمدت بشكل أساسي على إشارات الاستخبارات.
وكانت الولايات المتحدة تأمل في تحقيق تفوق جوي خلال 30 يومًا وإضعاف دفاعات الحوثيين الجوية تمهيدًا لاستهداف قادتهم، إلا أن فقدان طائرات MQ-9 Reaper المراقبة أعاق هذه الخطط، حيث أصبح الحوثيون أكثر دقة في إسقاطها. وتعتمد واشنطن على هذه الطائرات لتقييم الأضرار، نظرًا لعدم وجود قوات برية في اليمن.
من جانبه، قال المتحدث باسم القيادة المركزية الأمريكية، ديف إيستبورن، إن الضربات دمرت منشآت قيادة حوثية وأنظمة دفاع جوي، وأسفرت عن مقتل 650 عنصرًا حوثيًا، مشيرًا إلى انخفاض الهجمات الصاروخية بنسبة 87% والهجمات بالطائرات المسيرة بنسبة 65%.
لكن الحوثيين، المدعومين من إيران، أظهروا مرونة، حيث أخفوا معداتهم تحت الأرض وتلقوا إمدادات مستمرة. ورغم مزاعم الإدارة الأمريكية بنجاح الحملة، تبقى فعاليتها محل تساؤل، خاصة مع تصاعد التكاليف التي تجاوزت مليار دولار في الأسابيع الثلاثة الأولى.
كما أثارت الحملة مخاوف لدى قيادة المحيطين الهندي والهادئ، التي اشتكت من تحويل أسلحة حاسمة من مواجهة الصين إلى اليمن. وأكد الأدميرال سام بابارو على ضرورة استعادة هذه الأسلحة في حال ظهور تهديد أكبر.