لبنان ٢٤:
2025-03-06@04:14:33 GMT

بوحبيب وصل الى دمشق

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

بوحبيب وصل الى دمشق

وصل وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال عبد الله بوحبيب والوفد المرافق الى دمشق، وكان في استقباله نظيره السوري فيصل المقداد.

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: بوحبيب لبنان

إقرأ أيضاً:

سوريا تشارك لأول مرة في اجتماع لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية

أعلن وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني مشاركته في اجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي، في أول حضور سوري لاجتماعات المنظمة عقب سنوات من اتهامات لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد بارتكاب مجازر باستخدام أسلحة كيميائية.

وقال الشيباني في منشور على منصة "إكس" اليوم الأربعاء "أشارك اليوم ولأول مرة في تاريخ سوريا في اجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي، يمثل هذا الاجتماع التزام سوريا بالأمن الدولي ووفاء لمن فقدوا أرواحهم اختناقا على يد نظام الأسد".

وتأتي هذه المشاركة بعد نحو شهر من زيارة أجراها المدير العام للمنظمة فرناندو أرياس إلى دمشق قال إنها تشكل فرصة "لانطلاقة جديدة"، معتبرا أنه "بعد 11 عاما من العراقيل التي وضعتها السلطات السابقة لدى السلطات السورية الانتقالية فرصة لطي الصفحة".

ووافقت سوريا بضغط روسي وأميركي في العام 2013 على الانضمام إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي تتخذ من لاهاي مقرا والكشف عن مخزونها وتسليمه، لتجنب شن الولايات المتحدة وحلفائها ضربات جوية بعد اتهام قوات نظام الأسد حينها بشن هجوم بالأسلحة الكيميائية في ريف دمشق أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص.

إعلان

ونفت السلطات السورية في حينه أن تكون استخدمت هذه الأسلحة.

وفي حين أكدت الحكومة السورية خلال عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد أنها سلمت كامل مخزونها المعلن من الأسلحة الكيميائية بغرض تدميره أعربت المنظمة عن مخاوف من أن ما صرحت عنه دمشق لم يكن المخزون الكامل، وأنها أخفت أسلحة أخرى.

وخلال سنوات النزاع الذي اندلع عام 2011 تحققت المنظمة من أن الأسلحة الكيميائية استخدمت أو يرجح أنها استخدمت في 20 حالة بسوريا.

وعقب الإطاحة بنظام الأسد قالت منظمة حظر الأسلحة إنها طلبت من السلطات الجديدة تأمين مخزونها من هذه الأسلحة، مؤكدة أنها تواصلت مع دمشق "لتأكيد أهمية ضمان أمن المواد والمنشآت المرتبطة بالأسلحة الكيميائية" في البلاد.

وزعمت إسرائيل -التي شنت مئات الغارات الجوية على مواقع ومنشآت عسكرية عقب الإطاحة بالأسد- أن ضرباتها شملت "الأسلحة الكيميائية المتبقية" لمنع وقوعها "في أيدي متشددين".

مقالات مشابهة

  • سوريا.. تطاير ملايين الليرات على طريق حمص – دمشق
  • أحداثُ غزة كادت تطيحُ بجدار المذهبية والطائفية
  • الاتصالات توضّح أسباب الانقطاعات المتكررة في خدماتها بريف دمشق
  • قراءة للمشهد السوري بالكامل
  • دمشق تبلغ بغداد عدم ممانعتها نقل رفات مسلحين عراقيين
  • سوريا تشارك لأول مرة في اجتماع لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية
  • سوريا: القبض على مسؤول حاجز المليون "أبو جعفر مخابرات"
  • كيف تبدو أسواق وأسعار دمشق في أيام رمضان الأولى؟
  • وفاة الناشط السوري قاسم جاموس في حادث سير قرب دمشق.. منشد الثورة
  • مدينة جرمانا السورية.. جارة الفيحاء