أحمد الفهيد: خوف الهلاليين من جيسوس غير مبرر .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
ماجد محمد
قال الإعلامي الرياضي أحمد الفهيد أن مدرب الهلال جيسوس حتى اللحظة لم يخسر في أي بطولة ومازال الفريق متصدراً معه.
وأضاف ” جيسوس حتى الآن لم يخسر في آسيا ولا الدوري ولا الكأس والفريق معه متصدر وبفارق كبير، وإلى الآن لا أستوعب لماذا جزء كبير من الهلاليين خايفين وبناءا على ماذا”
فيما رد عليه الإعلامي وليد الفراج قائلاً : نفس السؤال اللي طرحوه أيام جارديم ولما راح جارديم انفك الهلال وطلع ثاني مع دياز” لافتاً إلى أن هناك عدد من رؤساء الأندية يرغبون في إقالة المدرب لكنهم غير قادرين.
أحمد الفهيد: ما هو سبب خوف الهلاليين من جيسوس ؟ ما هي المعايير ؟ من البديل ؟ #وليد_الفراج: نفس الأسئلة أيام جارديم ، هناك رؤساء يريدون إقالة المدربين لكن لا يستطيعون
#أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/z0ln26H7Gz pic.twitter.com/5Inm1qBkxU
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) October 22, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد الفهيد الفراج الهلال جيسوس
إقرأ أيضاً:
الإطار: بعد حل حزب الـpkk يجب إخراج القوات التركية من شمال العراق
آخر تحديث: 1 مارس 2025 - 12:16 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في الإطار التنسيقي عصام شاكر، اليوم السبت (1 اذار 2025)، أن أنقرة لم يعد لديها أي مبرر للوجود العسكري في نحو 80 موقعًا شمال العراق بعد دعوة رئيس حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، لمقاتلي حزبه بوقف القتال والمضي في عملية سياسية سلمية مع أنقرة.وقال شاكر في حديث صحفي، إن “دعوة أوجلان لمقاتلي حزبه بإلقاء السلاح والمضي في عملية سياسية سلمية مع أنقرة لوضع حد للاضطرابات وأعمال العنف التي استمرت لأكثر من أربعة عقود هي خطوة سيؤدي قرارها إلى تصويب هذه الإشكالية وإنهاء حالة عدم الاستقرار التي عانت منها تركيا بشكل عام والمناطق والدول المجاورة لها خاصة، وأن نشاط حزب العمال لم يقتصر على تركيا بل امتد إلى العراق ومناطق من سوريا خلال العقود الماضية”.وأضاف، أنه “بعد قبول قيادات حزب العمال الكردستاني بوقف إطلاق النار، لم يعد هناك أي مبرر لوجود القوات التركية في أكثر من 80 موقعًا عسكريًا في مناطق شمال العراق، خاصة في محافظات إقليم كردستان، وبالتالي حان الوقت لكي يتحرك العراق مطالبًا أنقرة بسحب تلك القوات والعودة إلى قواعدها”.وأكد، أن “وجود تلك القوات لسنوات طويلة كان تحت ذريعة مواجهة خطر حزب العمال الكردستاني، لكن الآن قرر الحزب إلقاء السلاح والانخراط في مفاوضات سلام مع السلطات التركية، وبالتالي هذه الإشكالية الداخلية التي تخص تركيا يجب أن يكون لها ارتدادات على العراق باعتباره بلدًا ذا سيادة”.وأشار إلى “أهمية أن تأخذ بغداد بعين الاعتبار ضرورة إخلاء القواعد التركية التي أُنشئت في السنوات الماضية، سواء في بعشيقة وغيرها، مؤكدًا أنه لا يوجد أي مبرر قانوني أو شرعي لوجود تلك القوات بعد حل الإشكالية مع حزب العمال”.