قالت رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي إن تعاون الوكالة الفرنسية للتنمية مع الحكومة المصرية في إنشاء مراكز الغذاء الخضراء خطوة مهمة في تعزيز الأمن الغذائي بمصر وهنا يأتي دور وزارة التعاون الدولي في التنسيق المستمر والتواصل مع شركاء التنمية بما يعزز جهود الحكومة نحو التنمية ونقل التكنولوجيا المتطورة إلى المشروعات القومية الكبرى التي تنفذها مصر.

220 جنيها كيلو اللحمة.. التموين تطرح كبدة وعكاوي واستيك بنفس السعر| شاهد خبير اقتصادي: مشتريات محلية وعربية عززت من صعود البورصة اليوم

وأضافت المشاط خلال مؤتمر صحفي اليوم الإثنين للكشف عن إطلاق مشروع إنشاء مراكز الغذاء الخضراء أن المشروع يتضمن إنشاء أسواق جملة كبيرة ومنظمة ومباني إدارية متطورة ومخازن ومستودعات إستراتيجية للحفظ والتخزين واستخدام الطاقة النظيفة في عمليات التشغيل.

تابعت المشاط أن المشروع يأتي بالتعاون مع الوكالة الفرنسية لدعم التحول الأخضر في مصر بالتعاون أيضا مع القطاع الخاص لتحقيق التكامل من أجل التنمية المستدامة من خلال المشروعات القومية الواعدة مثل مشروع إطلاق مراكز الغذاء الخضراء.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أستخدام الطاقة الأمن الغذائي بمصر الامن الغذائي التكنولوجيا المتطورة التنمية المستدام التنمية المستدامة الطاقة النظيفة مراکز الغذاء الخضراء

إقرأ أيضاً:

ساعة الأرض الخضراء

كلام الناس
نورالدين مدني
noradin@msn.com
* لأول مرة أشارك في الأحتفاء بساعة الأرض Earth Hour التي يطفيء فيها الناس من جميع انحاء العالم الأنوار غير الضرورية مساهمة منهم في دعم البيئة الخضراء وحماية الأرض من التلوث.
* لم اكن اعلم بهذا الطقس الإحتفالي الذي يقام سنوياً في الإسبوع الأخير من شهر مارس من كل عام ، حيث تُطفأ الأنوار من الساعة الثامنة والنصف حتي الساعة التاسعة والنصف مساء.
* ترددت في الكتابة عن هذا الإحتفال الإيجابي بساعة الأرض ، لأن لدينا متطوعون يفلحون في تسفيه مثل هذه المناسبات والمواقف النبيلة، ويبتدعون الفتاوي المعلبة المصطنعة للتقليل من الإحتفال بمثل هذه المناسبات.
* الذي شجعني للكتابه ما سطره علي صفحة الفيس بوك صديقي الصحفي فيصل حضره في جريدة الشرق القطرية، حيث قال أن أسرة تحرير الشرق شاركت في هذا اليوم بإطفاء الأنوار عن صالة التحرير مساهمة منهم في مشروع دعم البيئة الخضراء.
* ليس هذا فحسب فهناك إتجاه متنامي وسط قطاعات كبيرة من المواطنين في شتى أنحاء العالم للعودة للطبيعة والحياة البسيطه بعيدا عن عالم الأسمنت والحديد المسلح، فيما عرف بالعودة الى البيئة الخضراء.
* في السودان توجد مناطق كثيرة تحتفظ بطبيعتها الخضراء وسط القطاطي والكرانك رغم الزحف المدني الذي لم تسلم منه حتى القرى النائية ، بل ان بعض البيوت السودانية العريقة إستصحبت في عماراتها القطاطي والكرانك وجملتها تصميمياً لاستغلالها في الجلسات الخاصة.
* شخصيا كانت أمنيتي في الحياة أن أمضي بقية عمري في بيئة خضراء ، انام علي عنقريب هبابي وبجواري زير الموية والارض بكامل طبيعتها بلا بلاط او أسمنت، في قطية مصممة بالقش وأعواد الحطب.
* لقد بدأ الاحتفال التضامني بساعة الأرض في سيدني عام ٢٠٠٧م ، وقد تمدد الإحتفال بهذه الساعة ليشمل اكثر من سبعة ألاف مدينة في جميع أنحاء العالم تحت رعاية وتشجيع عدد من المنظمات المجتمعية الداعمة للبيئة.
*هكذا تداعت هذه الافكار والرؤى والأحلام بمناسبة الساعة التي أطفأنا فيه الأنوار في ذلك العام بمنزل إبني الفنان التشكيلي العالمي غسان سعيد بمنزله الكائن بناحية قري ستينز Greystanes بسدني، ونحن ندعم مشروع البيئة الخضراء في ساعة الأرض.  

مقالات مشابهة

  • الصناعة: مشروع تطوير ميناء السخنة يساهم في تحويل مصر لمركز إقليمي للنقل واللوجستيات
  • بعد تعافيها من تجمد البرد.. إطلاق سلاحف بحرية بالمحيط الأطلسي قبالة فلوريدا
  • الساسي: مشروع قانون المسطرة الجنائية يعكس تناقضا بين تحقيق التوازن وضبط النظام
  • الداخلية تكشف حقيقة إطلاق شخص لكلاب شرسة على عمال مطعم بمصر الجديدة
  • الزراعة: طريق التنمية سيدعم إقامة مشاريع زراعية تشجع على الاستثمار وتوفر فرص عمل
  • قنابل فوسفوريّة وإطلاق نار... إليكم كيف يبدو الوضع في جنوب لبنان
  • ساعة الأرض الخضراء
  • وزير الصحة يتفقد مشروع مستشفى بني مزار ويستمع لشرح إنشاء «المنيا العام»
  • ماكرون: الهجمات الإسرائيلية على لبنان غير مقبولة
  • هيئة الأوقاف تدشن مشروع الحوالات النقدية لجرحى ومعاقي العدوان