7 سنوات سجن لرغد ابنة الرئيس الراحل صدام حسين والسبب!
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
قضت محكمة عراقية، بالسجن لمدة سبعة سنوات ضد رغد ابنة الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين بتهمة الترويج ونشر أفكار “حزب البعث” المحظور في العراق.
وحسب مصادر إعلام محلية، ذكرت محكمة جنايات الكرخ، في بيان صحفي، أن “القاضي محمد سلمان قاضي محكمة الكرخ. قرر إصدار حكم غيابي على المدانة رغد صدام حسين بالسجن المؤقت لمدة سبع سنوات.
ويعاقب القانون -الذي أقره البرلمان العراقي بالسجن لمدد مختلفة تصل إلى 15 عاما- كل من ينتمي لحزب البعث أو يمجده. أو يروج له، كما يحظر القانون “حزب البعث والكيانات المنحلة والأحزاب والأنشطة العنصرية والإرهابية”.
وبحسب بيان المحكمة، فقد صدر كذلك أمر قبض بحقّ رغد صدام حسين، التي لا تعيش في العراق. حيث حيث تقيم رغد وهي ابنة صدام الكبرى، وأبناؤها منذ 2003 في ضيافة الأردن، ورفضت عمّان عدة مرات تسليمها لبغداد التي اتهمتها بـ”تمويل نشاطات إرهابية”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: صدام حسین حزب البعث
إقرأ أيضاً:
السجن 10 سنوات لنائب أردني سابق حاول تهريب أسلحة للضفة الغربية
عمان - أصدرت محكمة أمن الدولة الأردنية الأربعاء 20نوفمبر2024، حكما بالسجن 10 سنوات بحق النائب السابق عماد العدوان بعد إدانته بمحاولة تهريب أسلحة من الأردن إلى الضفة الغربية المحتلة، حسبما أفاد مصدر قضائي.
وقال المصدر، الذي فضل عدم الكشف عن اسمه، إن "المحكمة أصدرت أيضا حكما بالسجن 15 سنة بحق متهم فار من وجه العدالة، واحكاما بالسجن 10 سنوات لثلاثة موقوفين آخرين بعد ادانتهم في اطار القضية نفسها".
وأدين هؤلاء جميعا بتهمة "تصدير أسلحة بقصد الاستعمال على وجه غير مشروع".
وكان مدعي عام محكمة أمن الدولة وجه في أيار/مايو 2023 التهمة إلى العدوان بعد رفع مجلس النواب الحصانة عنه.
وأعلنت وزارة الخارجية الأردنية في 23 نيسان/ابريل 2023 أن السلطات الإسرائيلية أوقفت العدوان على خلفية محاولته تهريب كميات من الأسلحة والذهب من الأردن إلى الضفة الغربية، قبل تسليمه للأردن.
يبلغ عماد العدوان 36 عاما وكان أحد أصغر النواب سنا، وينتمي إلى إحدى أشهر القبائل في الأردن.
وهو محام وكان عضوا في لجنة فلسطين في مجلس النواب الأردني وله مواقف سياسية معارضة للحكومة.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية حينها أن الأمن الإسرائيلي أوقف العدوان على جسر الملك حسين (اللنبي) وضبط كميات من الأسلحة والذهب في سيارته خلال توجهه إلى الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967.
ولم تحدد حينها وجهة المهربات النهائية أو الغاية من تهريبها.
وتناقل إسرائيليون عبر مواقع التواصل الاجتماعي في ذلك الحين مقطع فيديو لم يتسن التحقق من صحته يظهر أسلحة قيل إنها ضبطت في سيارة النائب السابق وتضم مسدسات وبنادق آلية.
أبرم الأردن وإسرائيل معاهدة سلام في العام 1994.
Your browser does not support the video tag.