طالب ما يقرب من خمسة آلاف مشارك في المسيرة المؤيدة لفلسطين في مينيابوليس بإنهاء "القصف الإسرائيلي على غزة"، وفقا لبيان مشترك صادر عن منظمي التجمع.

اعلان

وتداول نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر لحظة اقتحام سيارة بيضاء مسيرة مؤيدة للفلسطينيين في قطاع غزة في مدينة مينيابوليس بمقاطعة مينييسوتا الأميركية.

وقال المتحدث باسم شرطة مينيابوليس آرون روز لمجلة "نيوزويك" في رسالة بالبريد الإلكتروني إن الضباط توصلوا بتقارير تشير إلى وقوع اضطرابات خلال المظاهرة التي انطلقت من حي لورينغ بارك بالمدينة.

وأوضح روز أن هناك العديد من الشهود الذين أفادوا باقتحام سيارة وسط الحشود، مضيفا أن أحد المتصلين بقسم الشرطة أبلغ عن سماع صوت طلق ناري.

وتابع بالقول: "حتى الآن لم ترد أنباء عن وقوع إصابات مرتبطة بالمظاهرة ولم يتقدم أي ضحايا".

شاهد: مظاهرات تضامن مع الفلسطينيين في دول أوروبية ودعوات إلى وقف إطلاق النار في غزةشاهد: مظاهرات حاشدة في الجزائر وماليزيا دعما للفلسطينيين في غزة

وشارك ما يقرب من خمسة آلاف شخص في مينيابوليس يوم الأحد للمطالبة بإنهاء "القصف الإسرائيلي على غزة"، وفقا لبيان مشترك صادر عن منظمي التجمع، لجنة مينيسوتا المناهضة للحرب، فرع الولاية للمسلمين الأمريكيين من أجل فلسطين وأميركا، وجمعية طلاب من أجل العدالة في فلسطين من جامعة مينيسوتا.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الشرطة الأميركية: لا أدلة على معاداة السامية في جريمة قتل رئيسة كنيس يهودي شاهد: الطيران الحربي الإسرائيلي يكثف من غاراته على دير البلح جنوب غزة جولة ثانية في الانتخابات الرئاسية الأرجنتينية بين وزير الاقتصاد ماسا واليميني المتطرف ميلي حركة حماس إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية غزة طوفان الأقصى فلسطين اعلانالاكثر قراءةمباشر. تغطية مستمرة| إسرائيل ترتكب "24 مجزرة" في غزة خلال يوم واحد ونتنياهو يحذر حزب الله من دخول الحرب مقتل ستة اشخاص في قصف صاروخي روسي أصاب مستودعا أوكرانيا كيف تحولت فلسطين على الخرائط لإسرائيل في ظرف 7 عقود فقط؟ مجلة بلاي بوي الإباحية الشهيرة تفصل مايا خليفة وتعاقبها على دعمها "طوفان الأقصى" لماذا تمّ الحكم غيابيا بالسجن سبع سنوات على رغد صدام حسين؟ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next تغطية مستمرة: مقتل 70 شخصا على الأقل في غارات إسرائيلية جديدة على قطاع غزة يعرض الآن Next عاجل. قطر توقع اتفاقا مع "إيني" الإيطالية لمدة 27 عاما لتوريد الغاز المسال يعرض الآن Next جولة ثانية في الانتخابات الرئاسية الأرجنتينية بين وزير الاقتصاد ماسا واليميني المتطرف ميلي يعرض الآن Next تظاهرة في فرنسا تدعو لإطلاق الرهائن المحتجزين لدى حماس في قطاع غزة يعرض الآن Next الشرطة الأميركية: لا أدلة على معاداة السامية في جريمة قتل رئيسة كنيس يهودي

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط حركة حماس قطاع غزة الصين قصف سويسرا فرنسا محكمة Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط حركة حماس My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: حركة حماس إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية غزة طوفان الأقصى فلسطين غزة إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط حركة حماس قطاع غزة الصين قصف سويسرا فرنسا محكمة غزة إسرائيل طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط حركة حماس طوفان الأقصى یعرض الآن Next قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

غزة بعد الرهائن… نحو تهدئة أم تصفية؟

#غزة بعد #الرهائن… نحو #تهدئة أم #تصفية؟

د. #هشام_عوكل – أستاذ إدارة الأزمات والعلاقات الدولية

في عالم يتفنن في صناعة الأوهام، يبدو أن واشنطن وتل أبيب وجدا أخيراً الوصفة السحرية لحل القضية الفلسطينية: حفنة رهائن مقابل عشرات الآلاف من الشهداء، وتسليم السلاح، وخروج قادة المقاومة… باختصار: هدنة مقابل الاستسلام.

خمسون ألف شهيد، وأكثر من مئة ألف جريح، ومدينة كاملة مسحت عن وجه الأرض، كل ذلك يُختزل اليوم بمفاوضات تُدار على طاولة باردة، تُناقش تفاصيل “ما بعد حماس”. من يملك الجرأة أن يسأل: ماذا بعد الشعب؟

مقالات ذات صلة حين يكون العيد مُرّاً…! 2025/03/31

الطرح الذي يُطبخ حالياً ليس مجرد تسوية، بل محاولة تفكيك جذور الصراع الفلسطيني عبر مسكنات قصيرة الأمد. يُطلب من حماس أن تلقي سلاحها، أن تغادر غزة، أن تُسلم رقبتها في مشهد يبدو أنه مستوحى من نهاية عصابات في أفلام مافيا رديئة الإنتاج، لا من حركة سياسية عمرها أكثر من ثلاثة عقود، تحكم أكثر من مليوني إنسان.

لكن السؤال الأعمق: هل السابع من أكتوبر كان صدفة؟ أم مؤامرة؟ أم كلاهما؟ هل فتح حماس للجبهة كان قراراً مستقلاً؟ أم جرى دفعها نحوه بذكاء شيطاني؟ تبدو العملية الآن وكأنها مصيدة نُصبت بعناية: فخ عسكري قاد لغزو كامل، وفخ سياسي يراد له أن ينهي القضية برمتها.

لا أحد يملك بعد المفاتيح الكاملة لهذا اليوم. حتى من خطط له، ربما لم يتوقع النتائج الكارثية بهذا الحجم. إسرائيل بدت وكأنها تلقت الضربة، ثم نهضت بتأييد دولي غير مسبوق، واستخدمت الحدث كذريعة لتدمير غزة، و”إعادة تشكيلها”.

وفي خلفية المشهد، تظهر الولايات المتحدة، لا كوسيط، بل كطرف أصيل. تضغط على الفلسطينيين، على العرب، على الجميع، لترتيب المنطقة بما يناسب مصالحها. التهدئة المطروحة الآن ليست إلا خطوة نحو فرض أمر واقع جديد: غزة بدون مقاومة، وربما لاحقاً بدون هوية.

لكن الغريب، أن العالم لا يسأل عن غزة المحروقة، بل عن الرهائن. لا يتساءل كيف يُقتل المدنيون تحت الركام، بل متى تخرج حماس؟ هنا بالضبط تدخل الكوميديا السوداء: شعب يُباد أمام كاميرات العالم، والمجتمع الدولي يناقش تفاصيل خروج قيادي أو تسليم بندقية.

هل يقبل الفلسطيني بهذا النوع من الحلول؟ ربما تُفرض عليه، كما فُرضت أوسلو قبلاً. لكن ما لم يفهمه صناع القرار في واشنطن وتل أبيب، أن الفلسطيني لا يستسلم، حتى لو صمت مؤقتاً. غزة ليست فقط مكاناً، بل فكرة، والفكرة لا تموت.

قد تكون الهدنة قريبة، وقد يُفرج عن بعض الرهائن، وقد يُدفع ببعض القادة للخروج… لكن من يخرج من ذاكرة الناس؟ من يخرج من وجدان أمة تُشاهد المجازر على الهواء مباشرة؟

السابع من أكتوبر كان صدمة… لكن الأهم، هو ما بعده. وما بعده يبدو حتى الآن أكثر رعباً من كل ما سبقه.

وفي نهاية هذا المشهد، تطل فكرة كانت قد طُرحت علناً خلال فترة إدارة ترامب: التهجير الجماعي لغزة. فهل ما زال هذا المشروع حيّاً؟ أم أن التهجير أُعيدت صياغته بشكل أكثر “أناقة”، عبر تهجير القادة لا السكان؟ وهل الهدف من الضغط الحالي هو خلق واقع جديد يتم فيه استبعاد حماس، مقابل الحفاظ على سكان غزة، ولكن تحت إدارة جديدة؟

تُطرح اليوم عدة سيناريوهات: هل ستُعاد غزة إلى السلطة الفلسطينية؟ أم تُدار من قبل لجنة عربية؟ أم توضع تحت إشراف دولي؟ أم تُسلم لحكومة تكنوقراط محايدة؟ كل هذه الاحتمالات تعكس تخبطاً في الرؤية، لا مشروعاً واضح المعالم.

غزة بعد التبادل، بعد مسلسل الرهائن، بعد الهدنة… إلى أين؟ هذا هو السؤال الحقيقي الذي يجب أن يُطرح الآن، لا فقط متى تخرج حماس، بل ماذا يدخل مكانها؟

مقالات مشابهة

  • مظاهرة في العاصمة البلغارية صوفيا تنديدا بالعدوان الإسرائيلي على غزة / شاهد
  • حادث مأساوي.. وفاة 3 أطفال بعد سقوط شجرة على سيارة
  • لماذا تزايدت مقاطعة الفرنسيين للمنتجات الأميركية؟ وكيف علق مغردون؟
  • غزة بعد الرهائن… نحو تهدئة أم تصفية؟
  • سيارة تودي بحياة سيدة على طريق مطار بورسعيد
  • العدوان الإسرائيلي يغتال فرحة أطفال غزة
  • عشية يوم الأرض.. المئات بأمستردام ينددون باحتلال إسرائيل لفلسطين
  • بالصور: 120 ألف مصل يؤدون صلاة عيد الفطر في المسجد الأقصى
  • شاهد| سارق شاحنة يصدم 13 سيارة في لوس أنجليس
  • مئات الآلاف يصلون العيد في الأقصى والحرمين.. والسديس يدعو لفلسطين (شاهد)