ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال 24 ساعة الماضية عدد 14 سفينة ،بينما غادر عدد 13 سفينة ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 40 سفينة .
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 26435 طن تشمل : 5669 طن جبس معبأ و 2467 طن رمل و 4926 طن أسمنت معبأ و 1090 طن مولاس و 12283 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 57754 طن تشمل : 4300 طن عدس و 10661 طن فول و 9701 طن خردة و 60 طن حديد و 14990 طن ذرة و 5570 طن سكر و 797 طن كتان و 722 طن خشب زان و 2511 طن فول صويا و 8442 طن قمح .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 310 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 395 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 5204 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 66554 طنًا ،بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 411258 طنًا .
كما غادر عدد 3 قطار بحمولة إجمالية 3806 طن قمح متجهين إلى صوامع كوم أبو راضى و كفر الشيخ ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4978 شاحنة .
شاركت هيئة ميناء دمياط في اجتماع الدورة 25 لمذكرة تفاهم دول البحر المتوسط لرقابة دولة الميناء حيث مثل الهيئة اللواء بحرى أحمد حواش رئيس مجلس الإدارة .
جاء ذلك بحضور الربان بانايوتس فارنا فيدس رئيس مذكرة تفاهم دول البحر المتوسط لرقابة دولة الميناء و اللواء بحرى مختار عمار الأمين العام لمذكرة التفاهم واللواء بحرى حسين الجزيري رئيس الهيئة المصرية لسلامة السلامة البحرية و الدكتور إسماعيل عبد الغفار رئيس الاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري واللواء بحرى طارق عبد الله نائباً عن رئيس قطاع النقل البحري و اللواء بحرى محمد إسماعيل نائباً عن قائد القوات البحرية و اللواء بحرى نهاد شاهين رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لميناء الإسكندرية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حركة ميناء دمياط ميناء دمياط حاويات دمياط
إقرأ أيضاً:
مصر تخطط لتجديد الأسطول البحري بـ31 سفينة جديدة بحلول 2030 لتعزيز التجارة
قال الدكتور عمرو السمدوني، سكرتير عام شعبة النقل الدولي واللوجستيات بغرفة القاهرة التجارية، أن الحكومة المصرية تسعى لتطوير الأسطول البحري التجاري من خلال زيادة عدد السفن وتجديد أسطوله بـ31 سفينة جديدة بحلول عام 2030، ورغم الجهود المبذولة، أكد السمدوني أن المساهمة الحالية للأسطول البحري التجاري المصري في نقل التجارة الخارجية ما تزال ضعيفة، نتيجة لتقادم السفن وزيادة أعمارها، بالإضافة إلى محدودية العدد والحمولات.
المستوردين: قرار الإفراج الجمركي يساهم في زيادة الإنتاج والصادرات شعبة المستوردين: عودة النصر للسيارات للانتاج انتصارا كبيرا لشركات قطاع الأعمال المكاوي يشيد بموافقة مجلس الشيوخ على مشروع قانون سجل المستوردين
وأوضح السمدوني أن الاهتمام بتطوير الأسطول والموانئ المصرية ليس فقط لأغراض اقتصادية، بل أيضًا في إطار تعزيز الأمن القومي المصري، وتعظيم دور مصر الجغرافي في التجارة العالمية، وأشار إلى أنه يجب تبني سياسات مثل تأسيس اتحادات بين المؤسسات المصرفية و شركات التأمين لتمويل شراء أو بناء السفن، فضلاً عن تشجيع التحالفات بين الشركات الوطنية والأجنبية.
كما شدد على أهمية استكمال مشروعات تطوير البنية الأساسية وتبسيط الإجراءات الجمركية والتحول إلى النظام الإلكتروني لتبادل البيانات بما يساهم في تسهيل حركة النقل البحري، مع الاستفادة من التجارب الدولية في إدارة الموانئ والأسطول البحري.
أكد مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء أن صناعة بناء السفن تعتبر من الركائز الأساسية للاقتصاد العالمي، وذلك نظرًا للدور الحيوي الذي يلعبه النقل البحري في التجارة الدولية. حيث يُنقل أكثر من 80% من حجم التجارة الدولية في السلع عبر البحر، وتزداد هذه النسبة في العديد من البلدان النامية، ما يعني أن الطلب على السفن الجديدة يظل مستمرًا.
وأوضح المركز أن منطقة شرق آسيا تهيمن على صناعة بناء السفن، إذ سيطرت كل من الصين وكوريا الجنوبية واليابان على الحصة الأكبر من الإنتاج العالمي في هذا المجال في عام 2022. هذا التوزيع يعكس قدرة هذه الدول على تلبية الطلب العالمي الكبير على السفن من خلال استثمارات ضخمة في البنية التحتية والتكنولوجيا المتقدمة في صناعة بناء السفن.
يوضح المركز في تحليله أن صناعة بناء السفن هي عملية معقدة ومتعددة المراحل تتطلب تنسيقًا دقيقًا بين عدة عناصر ومواد. ويشير التحليل إلى أن العملية تتكون من ثلاث مراحل رئيسية:
بناء هيكل السفينة: في هذه المرحلة يتم تصنيع المكونات المختلفة للهيكل، مثل الألواح المعدنية والعوارض، ثم يتم تجميع هذه المكونات ولحامها معًا لتكوين منتجات وسيطة. بعد ذلك، يتم رفع هذه المكونات إلى الرصيف لتركيبها وتجميع الهيكل النهائي للسفينة.
التجهيز: تتضمن هذه المرحلة تركيب الأنظمة الداخلية للسفينة، مثل المحركات والأجهزة الكهربائية والأنابيب.
الطلاء: في هذه المرحلة يتم طلاء الهيكل بالكامل لتوفير حماية من التآكل والعوامل الجوية.
كما يلفت التحليل إلى تنوع المواد المستخدمة في عملية بناء السفن، مثل الحديد، الألومنيوم، النحاس، الخشب، اللدائن الهندسية، الأسمنت، السيراميك، المطاط، والزجاج، مما يزيد من تعقيد العملية ويعكس تنوع المكونات والمنتجات الوسيطة التي يتم استخدامها.