في ظل ما تعانيه غزة.. جو بايدن يستمتع بإجازة شاطئية و50 سنت يهاجمه
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
لم يستطع النجم الأمريكي "50 سنت"، واسمه الحقيقي كورتيس جيمس جاكسون، تمالك أعصابه لدى رؤيته صورًا للرئيس الأمريكي جو بايدن يستمتع بإجازة شاطئية، في ظل ما يعانيه قطاع غزة من إبادة جماعية على يد الاحتلال الاسرائيلي منذ 16 يومٍ.
اقرأ ايضاًبعد عرضه الغنائي في موسم جدة.. 50 سنت يختار اسم مستوحى من الريال السعودي50 سنت يهاجم جو بايدنونشر 50 سنت صورة لبايدن وزوجته مستلقيان على شاطئ البحر يستمتعان بالأجواء الباردة وأشعة الشمس، وكتب ساخرًا: "نواجه العديد من الأمور الصعبة هنا جو .
كما نشر صورة أخرى للثنائي، يظهر فيها بايدن مستلقيًا على كرسي التشميس لأخذ بعض السمرة ، وكتب :"مرحبا جو، هيا استيقظ، نحن في ورطة يا رجل".
ويأتي هجوم 50 سنت على جو بايدن، بعد وقوف الأخير إلى جانب حكومة الكيان الإسرائيلي ونفيه العلني تورطها في قصف مستشفى، وتفضيله الاستمتاع بإجازة شاطئية بدلًا من طمأنة مواطنيه من داخل البيت الأبيض.
اقرأ ايضاًوفاة الرئيس الأمريكي "جو بايدن" بنوبة قلبية.. خبر يجتاح السوشال ميدياويُشار إلى أن بايدن كان في طريقه لقضاء 40% من فترة رئاسته في رحلات شخصية ليلية بعيدًا عن البيت الأبيض، حيث يقضيها منعزلًا في أحد منزله بولاية ديلاوير، أو في كامب ديفيد بولاية ماريلاند، أو في قصور أصدقائه المليارديرات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ 50 سنت جو بايدن غزة جو بایدن
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الوثائق المنشورة تؤكد معرفة البيت الأبيض بامتلاك إسرائيل لبرنامج نووي
كشف الإعلامي أحمد موسى عن وثائق أمريكية خطيرة تتعلق بالبرنامج النووي الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن هذه الوثائق تحمل أهمية بالغة، كما أوضح أن الوثائق المنشورة تؤكد معرفة البيت الأبيض بامتلاك إسرائيل لبرنامج نووي منذ الستينيات.
واستعرض موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" عبر "صدى البلد"، ما نشره أرشيف الأمن القومي الإسرائيلي، حيث أظهرت الوثائق السرية أن تقرير لجنة استخبارات الطاقة الذرية الصادر في ديسمبر 1960 كان الأول والوحيد الذي يوضح بشكل لا لبس فيه أن مشروع ديمونة الإسرائيلي كان يهدف إلى إنشاء مصنع لإعادة معالجة البلوتونيوم، ما يشير إلى ارتباطه ببرنامج أسلحة نووية.
وأشار إلى أن المخابرات الأمريكية لاحقًا اعتبرت قضية إعادة المعالجة غير محسومة حتى أواخر الستينيات، عندما وصلت إسرائيل إلى عتبة القدرة على إنتاج الأسلحة النووية، وتم التوصل إلى اتفاق سري بين الولايات المتحدة وإسرائيل لاعتبار الأخيرة دولة نووية غير معلنة.
وأضاف "موسى" أن التقرير أشار إلى أنه بحلول عام 1967 كانت هناك أدلة على اكتمال أو قرب اكتمال محطة إعادة المعالجة في ديمونة، وأن المفاعل كان يعمل بكامل طاقته، ما يعني أن إسرائيل كانت قادرة على إنتاج أسلحة نووية في غضون 6 إلى 8 أسابيع.