نور إيهاب تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها.. شاهد
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تألقت الفنانة نور إيهاب في أحدث ظهور لها، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
وخطفت نور إيهاب، أنظار جمهورها بإطلالة جذابة مرتدية لوك كاجوال، كما تركت خصلات شعرها منسدلة فوق كتفيها،ووضعت مكياجًا جذاب ليبرز جمال ملامحها، مما حازت علي اعجاب متابعيها
نور إيهاب تشارك فى المسرحية الفكاهية "ميمو" على خشبة مسرح بكر الشدي في منطقة بوليفارد رياض سيتي ضمن فعاليات تقويم الرياض بالسعودية.
تفاصيل مسرحية ميمو
وانطلقت الاثنين الماضي 20 فبراير في العاصمة السعودية الرياض أول عروض المسرحية الفكاهية "ميمو" على خشبة مسرح بكر الشدي في منطقة بوليفارد رياض سيتي ضمن فعاليات تقويم الرياض، وتستمر عروضها حتى الأول من مارس 2023م.
ويجسد الشخصية الرئيسية في المسرحية النجم الكبير أحمد حلمي الذي يطل على جمهوره في العاصمة الرياض بعد غياب طويل عن المسرح امتد لأكثر من 20 عاما، من خلال أحداث المسرحية الكوميدية المليئة بالفكاهة والمواقف الساخرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية الرياض الفنانة نور إيهاب عروض المسرحية حلمي نور إیهاب
إقرأ أيضاً:
خاتم ياسمين عبد العزيز يلفت الأنظار في أحدث ظهور لها
خاص
أثارت الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز الجدل بين جمهورها بعد ظهورها في مقطع فيديو عبر حسابها على “إنستغرام”، وهي ترتدي ما يشبه خاتم الزواج في يدها اليسرى، ما دفع البعض للتساؤل حول دخولها في علاقة عاطفية جديدة.
وظهرت ياسمين خلال الفيديو في حالة من الحماس والسعادة، محتفلة بنجاح مسلسلها الرمضاني “وتقابل حبيب”، وعلقت “النجاح حلو”، دون أن تعلّق على الخاتم الذي لفت أنظار المتابعين.
غياب أي توضيح رسمي من جانب الفنانة فتح الباب أمام التكهنات، حيث رأى البعض أن الخاتم قد يكون تمهيدًا لإعلان ارتباط رسمي قريب، بينما اعتبره آخرون مجرد إكسسوار لا يحمل أي دلالة.
من جهتها، نفت تقارير إعلامية صحة الأنباء المتداولة حول ارتباط ياسمين عبد العزيز، مؤكدة أنها لا تملك مكتبًا إعلاميًا، مما يجعل كثيرًا من الأخبار المرتبطة بها غير دقيقة.
الجدير بالذكر أن ياسمين عبدالعزيز شاركت في موسم رمضان 2025، بمسلسل “وتقابل حبيب من تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج محمد الخبيري، وشاركها البطولة كل من كريم فهمي، نيكول سابا، صلاح عبدالله، بسنت شوقي، ومحمود عمرو ياسين.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا