زعماء دول أميركا اللاتينية يطالبون واشنطن بتغيير سياستها بخصوص المهاجرين
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
مكسيكو-سانا
طالب زعماء أكثر من عشر دول من أميركا اللاتينية الولايات المتحدة بتغيير تعاملها مع أزمة تدفق المهاجرين غير النظاميين إلى حدودها عبر دولهم.
ووفقاً لوكالة فرانس برس دعا هؤلاء الزعماء في بيان عقب لقاء لهم في المكسيك أمس إلى وضع حد “للسياسات غير المتناسقة والانتقائية”، مثل السماح بدخول حملة جنسيات معينة دون أخرى، وذلك في إشارة إلى ما تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية تجاه المهاجرين.
كما حض البيان على وضع حد “للإجراءات القسرية الأحادية” المفروضة على بعض الدول في إشارة ضمنية إلى العقوبات الأميركية المفروضة على كوبا.
وكان الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور كتب على منصة إكس مع انطلاق اللقاء أن بلاده تريد توحيد الجهود والإرادة والموارد لمعالجة أسباب ظاهرة الهجرة.
المهاجرين غير النظاميين 2023-10-23Zeinaسابق الحرارة أعلى من معدلاتها وأمطار على المناطق الجنوبية الشرقية والقلمونآخر الأخبار 2023-10-23زعماء دول أميركا اللاتينية يطالبون واشنطن بتغيير سياستها بخصوص المهاجرين 2023-10-23الحرارة أعلى من معدلاتها وأمطار على المناطق الجنوبية الشرقية والقلمون 2023-10-23دونيتسك.. إصابة شخص جراء قصف أوكراني 2023-10-23إصابة فلسطيني واعتقال 31 آخرين خلال اقتحام قوات الاحتلال مناطق متفرقة من الضفة الغربية 2023-10-22بمشاركة 91 شركة.. انطلاق معرض عالم الجمال 2023 2023-10-22المكتب الإعلامي في غزة: فتح معبر رفح بشكل دائم ضرورة ملحة وعاجلة لإنقاذ الوضع الإنساني الكارثي 2023-10-22بمشاركة 90 شركة محلية وخارجية.. انطلاق فعاليات معرضي (آغرو سيريا) و (البيطرة والدواجن) 2023-10-22عبد اللهيان لنظيره المصري: هدف الاحتلال الإسرائيلي هو تهجير أهالي قطاع غزة 2023-10-22منظمة أكشن إيد: قتل الصحفيين في غزة انتهاك للقانون الدولي وحرية التعبير 2023-10-22مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 3 آخرين جراء استهدافهم من قبل المقاومة شرق خان يونس
مراسيم وقوانين خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 14 الناظم للصيد البري 2023-10-03الأحداث على حقيقتها استشهاد مدني وإصابة آخر في عدوان إسرائيلي على مطاري دمشق وحلب 2023-10-22 قواتنا المسلحة تنفذ ضربات مدفعية وصاروخية على مواقع الإرهابيين في ريف إدلب- فيديو 2023-10-20صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً لمراقبة الأرض 2023-10-15 روسيا تطور طريقة للوقاية من النوبات القلبية 2023-10-11فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة غلوبال ريسيرتش: (إسرائيل) تشن عدوانها الجديد على غزة لسرقة مقدرات ساحل القطاع من الغاز الطبيعي 2023-10-22 موقع أمريكي: حرب الإبادة التي تشنها (إسرائيل) لا تستثني الفلسطينيين المعتقلين في سجونها 2023-10-22حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-2323 تشرين الأول 1941- رئيس الأركان السوفييتي جورج زيخوف يتولى قيادة عمليات الجيش الأحمر أثناء الحرب العالمية الثانية 2023-10-2222 تشرين أول 1907- الإعلان عن تأسيس الحزب الوطني المصري برئاسة مصطفى كامل 2023-10-2121 تشرين الأول 1967- إغراق المدمرة الإسرائيلية إيلات على يد القوات البحرية المصرية 2023-10-2020 تشرين الأول 1981-الاتحاد السوفييتي يمنح بعثة منظمة التحرير الفلسطينية بموسكو صفة دبلوماسية 2023-10-1919 تشرين الأول عيد الاستقلال في البرازيل 2023-10-1818 تشرين الأول 2011- إتمام عملية تبادل 477 معتقلاً فلسطينياً في سجون الاحتلال الإسرائيلي بجندي الاحتلال الإسرائيلي (جلعاد شاليط)
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
كيف استقبل اليمين الإسرائيلي والمعارضة خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين؟
شكّل إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطته لتهجير الفلسطينيين من غزة، "حبة النشوة" التي لم يكن اليمين الإسرائيلي يعرف أنه يحتاج إليها، والجرعة التي كان يريد أن يتناولها، وفيما ركض بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة لمدح صديقه الحقيقي في البيت الأبيض، فقد أعلن رئيس الكنيست أمير أوحانا أننا أمام "فجر يوم جديد"، أما إيتمار بن غفير وبيتسلئيل سموتريتش فسارعا لإحضار الشمبانيا والكؤوس لشرب نخب الانتصار.
وأكد دان بار-نير، المستشار السياسي السابق، والمتخصص بدراسات الشرق الأوسط، أن "ردود الفعل في صفوف المعارضة على خطة ترامب تراوحت بين التلعثم والصمت، وكتب زعيم المعارضة يائير لابيد على فيسبوك أن "هذا كان مؤتمرا صحفيا جيدا لإسرائيل"، أما وزير الحرب ورئيس الأركان الأسبق بيني غانتس فكتب أن الفكرة "ستصمد أمام اختبار الواقع".
وأضاف في مقال نشره موقع زمن إسرائيل، وترجمته "عربي21" أن "رئيس الحزب الديمقراطي يائير غولان أعلن أنه فهم من تصريحات ترامب أن "جميع المختطفين يجب أن يعودوا الآن، فيما غضبت زهافا غالئون رئيسة حزب ميرتس السابقة عندما سمعت أن معارضة الترحيل تنبع من حقيقة أنه غير عملي، وليس أنه غير أخلاقي".
وأوضح أنه "عندما ننظر للابتهاج بين الائتلاف وأنصاره مقابل التذبذب بين ممثلي المعارضة التي تدّعي خلق بديل للحكومة، فربما يكون هناك سبب وراء نشر أن 70% من الجمهور يؤيد فكرة ترامب، ودعم شبه توافقي له، صحيح أنه تم انتخاب الرئيس السابع والأربعون للولايات المتحدة بأغلبية أصوات الأمريكيين، لكنه في واقع الأمر يتمتع بشعبية أكبر بكثير بين الإسرائيليين، وفي استطلاعات مختلفة أجريت بينهم، أعرب 60-70% منهم عن تأييدهم له، مقارنة بـ53% من الأمريكيين، ويشعرون بأنه "جيد لإسرائيل".
وأوضح أن "هذا التأييد الاسرائيلي الجارف لترامب يعود للدعم الشعبي الذي يقدمه لمصلحتهم، والخط العدواني الذي يتخذه ضد إيران ووكلائها، وفي عالم يشعرون فيه بأن دولتهم معزولة في الساحة الدولية، لا يُنظر لتصريحات ترامب على أنها منارة ضوء في نهاية النفق، بل قوس قزح في يوم شتوي كئيب ممطر".
واستدرك بالقول أنه "رغم كل ذلك، فإن فكرة ترامب بتفريق الفلسطينيين في دول العالم العربي ليست فكرة سيئة من الناحية النظرية فحسب، بل فاشلة تاريخياً، لأن الملايين منهم فرّوا بالفعل لبلدان أخرى بعد حرب النكبة، خاصة سوريا ولبنان والأردن والضفة الغربية الخاضعة آنذاك لسيطرة الاحتلال".
وأكد أنه "في ظل الفقر والإهمال والشعور بالانتقام من الاحتلال، أصبحت مخيمات اللاجئين حاضنة للمقاومة، وهو عانى منه الاحتلال على مدى عقود من الزمن بسبب هجماتها المنطلقة من لبنان والأردن".
وأشار أننا "اليوم نشهد التأثير المتطرف المناهض للاحتلال القادم من مسلمي أوروبا، كما أن المظاهرات الضخمة المؤيدة لغزة وحماس، والعنف المنظم ضد الإسرائيليين، ومطاردة الجنود المسرّحين في الخارج، كلها أسباب تثير تساؤلات حول جدوى خطة تهجير ملايين الفلسطينيين في الشرق الأوسط ودول العالم، حتى قبل المناقشة الوهمية حول قضية طردهم من ديارهم دون أن يتحول ذلك لمذبحة جماعية".
وخلص الى القول أن "أي زعيم إسرائيل مهتم بتشكيل الحكومة المقبلة يجب أن يفهم أمراً واحداً، أن كل ما يتصل بمستقبل غزة بعد هجوم حماس في السابع من أكتوبر، لن يناقش الجمهور الإسرائيلي القضايا الأخلاقية، لأنه غير مبالٍ بالمعاناة في غزة، لأنه يبحث عن الحلّ الأمني فقط، وسيتبع من يقدّمه، بغض النظر عن مدى أخلاقيته".