وزير الاسكان: هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة من أكبر المطورين العقاريين على مستوى العالم
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
استعرض مجلس إدارة هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، في اجتماعه برئاسة الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بحضور عدد من الأعضاء فعلياً والباقى عبر الفيديوكونفرانس، الموقـف المالي للهيئة وخطتها المستقبلية للسنوات العشر القادمة، إضافة إلى اعتماد الحساب الختامي لهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة عن العام المالي 2023/2022.
وأوضح وزير الإسكان، أنه تم وضع خطة مستقبلية للعمل بهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وأجهزتها، خلال السنوات العشر القادمة، بما يضمن استمرارية التنمية واستدامتها، والمساهمة فى دفع عجلة الاقتصاد المصرى، وتوفير الوحدات السكنية بمختلف أنواعها بما يتناسب مع مختلف شرائح المجتمع، بجانب توفير الأراضى المرفقة لمختلف الأنشطة (صناعية – تجارية – إدارية – تعليمية – لوجستية – طبية – غيرها)، بما يحقق الهدف الأول للمخطط الاستراتيجي القومي للتنمية العمرانية - مصر 2052، والمتمثل فى مضاعفة المعمور، مما يساعد فى إعادة التوزيع السكانى، لتحقيق جودة الحياة للمواطنين.
المجتمعات العمرانية: طرح 13 محلًا تجاريًا للبيع بالشيخ زايد 29 نوفمبر بدء الرتوش الأخيرة لأعمال تنفيذ الحل الدائم لمشكلة الصرف الصحي بمنطقة الأندلسوأكد الدكتور عاصم الجزار، أن هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، تعد من أكبر المطورين العقاريين على مستوى العالم، ولديها حالياً أكثر من 48 مدينة جديدة على مستوى الجمهورية، منها 24 مدينة جديدة "مدن الجيل الرابع"، بدأ تنفيذها منذ عام 2014، لتكون بمثابة مراكز لريادة المال والأعمال، مشيراً إلى أن الهيئة حصلت على الجائزة التقديرية التي يمنحها برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية 2021، فى مجال تطوير العمران المستدام، بإجماع آراء اللجنة، ومن بين أكثر من 170 ترشيحاً من العديد من البلدان، نظراً لدورها فى توفير السكن الملائم، وخلق مجتمعات عمرانية متكاملة الخدمات، والاتصالية بالطرق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجتمعات العمرانیة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
دعماً لفلسطين.. مظاهرات حاشدة في أكبر مدينة كندية (فيديو)
تزامنا مع انعقاد الدروة 70 للجمعية البرلمانية لدول “الناتو”، اندلعت مظاهرات حاشدة في مدينة “مونتيريال” الكندية احتجاجا تطورت إلى مواجهات واشتباكات مع الشرطة.
وذكرت صحيفة “لا بريس”، “أن آلاف المتظاهرين المؤيدين لفلسطين والمناهضين لحلف “الناتو” خرجوا في مظاهرة حاشدة في أكبر مدينة كندية، معبرين عن استيائهم من السياسة العسكرية وتدخل القوى الخارجية في شؤون البلاد”.
ووفقا للشرطة الكندية، “عندما بدأ المتظاهرون بتحطيم واجهات المحلات وحرق السيارات وإلقاء القنابل الدخانية والألعاب النارية على الشرطة، فإنها ردت بإطلاق الغاز المسيل للدموع واستخدام الهراوات”.
وأفادت الشرطة الكندية “بأن المظاهرة انطلقت في ساحة “إيميلي غاملين” في منطقة “فيل ماري”، وبدأت بالتحرك باتجاه شارع “سان أوربان”، حيث التقت بمظاهرة أخرى بالقرب من ساحة الفنون”.
وأضاف بيان الشرطة إلى أن “المتظاهرين أشعلوا النار في دمية وسط الحشد وبدأوا في السير معا، وألقوا القنابل الدخانية والحواجز المعدنية في الشارع لعرقلة عمل الشرطة”.
وبحسب الإعلام الكندي “تزامن الاحتجاج مع وصول حوالي 300 مندوب من الدول الأعضاء في حلف “الناتو” لحضور قمة رفيعة المستوى، من 22 إلى 25 نوفمبر في مونتريال”.