كشفت وزارة النقل، تفاصيل مهمة بشأن تطوير المواني البحرية، موضحة أنّ المواني المصرية استقبلت خلال الـ9 سنوات 1.5 مليار طن بضائع و60 مليون حاوية، وجميع أعمال التطوير تأتي في إطار توجيهات القيادة السياسية لجعل مصر مركزا عالميا للتجارة العالمية واللوجستيات.

تفاصيل خطة تطوير المواني

ويبلغ إجمالي عدد المواني البحرية المصرية 18 ميناء بحريا، وفق تقرير لوزارة النقل، منها 11 على البحر الأحمر و7 على البحر المتوسط.

مواني على البحر الأحمر

- ميناء برنيس.

- ميناء سفاجا.

- ميناء الغردقة.

- ميناء السخنة.

- ميناء الأدبية.

- ميناء الزيتيات.

- ميناء السويس.

- ميناء شرم الشيخ.

- ميناء الطور.

- ميناء نويبع.

- ميناء طابا.

مواني على البحر المتوسط

- ميناء العريش.

- ميناء شرق بورسعيد.

- ميناء غرب بورسعيد.

- ميناء دمياط.

- ميناء أبوقير.

- ميناء الإسكندرية الكبير.

- ميناء جرجوب.

استخدام أحدث تكنولوجيا

ونوهت وزارة النقل، بأنّه جرى استخدام أحدث تكنولوجيا لتنفيذ الأرصفة البحرية بالمواني، تضمن عمرا تصميميا يتخطي 120 عاما من خلال 30 شركة مصرية وطنية، وزادت  المساحات التخزينية من 40 مليون متر مربع عام 2014 إلى 75 مليون متر مربع عام 2023 لتصل إلى 100 مليون متر مربع بحلول 2030، كما جرى تجهيز المواني بأحدث معدات التشغيل في العالم لتتعامل مع الجيل الجديد من السفن العملاقة كأوناش الساحة الكهربائية وشاحنة نقل الحاويات وأوناش الرصيف الكهربائية العملاقة.

وأوضحت أنّه جرى تطوير وبناء أسطول القاطرات البحرية ليصل إلى 52 قاطرة عام 2023 بقوة شد 70 طنا مقابل 30 قاطرة عام 2014 بقوة شد من 40 – 60 طنا، ومستهدف أن تصل إلى 80 قاطرة عام 2023 بقوة شد تصل إلى 90 طنا قادرة على خدمة السفن العملاقة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الموانئ الموانئ البحرية وزارة النقل الأرصفة على البحر

إقرأ أيضاً:

بعد تزايد مخاطر استهدافها.. بريطانيا تسحب آخر قطعها العسكرية من البحر الأحمر

الجديد برس|

سحبت المملكة المتحدة، اليوم السبت، آخر قطعها البحرية العسكرية من البحر الأحمر، في ظل استمرار الفشل الغربي في الحد من العمليات اليمنية ضد السفن الصهيونية وتلك المرتبطة بها، وارتفاع مخاطر استهداف المدمرات.

وقالت البحرية الملكية البريطانية، في بيان لها، إن المدمرة “إم إتش إس دايموند” غادرت البحر الأحمر. يأتي هذا بعد أقل من شهر من إعلانها نيتها استبدال “دايموند”، التي توصف بأنها “جوهرة البحرية البريطانية”، قبل أن تتراجع عن ذلك. رغم تحريكها لقطعة بحرية أخرى باتجاه جبل طارق، تبين لاحقاً عدم جاهزيتها لمواجهة الهجمات اليمنية.

وتأتي هذه الخطوة بعد مطالبات بريطانيا والولايات المتحدة لحلفائهما بإرسال قطع بحرية عسكرية إلى البحر الأحمر، نتيجة عجز قواتهما البحرية عن وقف العمليات اليمنية وحماية السفن في البحرين الأحمر والعربي، خاصة بعد انسحاب حاملة الطائرات الأمريكية “آيزنهاور” قبل نحو أسبوعين إثر الضربات اليمنية.

بالتزامن مع سحب المدمرة “دايموند”، كشفت صحيفة التلغراف البريطانية عن تفاقم الخسائر الاقتصادية في بريطانيا جراء تصاعد عمليات القوات المسلحة اليمنية المساندة لغزة. ونقلت الصحيفة عن مجموعة (إي أو إس) للمخاطر، قولها إن “الشهر الماضي شهد زيادة في هجمات الحوثيين من حيث الحجم والدقة والفتك”، مضيفة أن “تصاعد الهجمات في البحر الأحمر يهدد بارتفاع الأسعار”.

وأشارت الصحيفة إلى أن الشحن عبر البحر الأحمر انخفض إلى أدنى مستوياته منذ بدء الهجمات، مما يثير المخاوف من عودة التضخم. كما أكدت انخفاض عمليات النقل بنسبة 59% على أساس سنوي مع الانتقال إلى المرحلة الرابعة بصواريخ جديدة أطول مدى ورؤوس حربية أكبر، موضحة أن الحوثيين قاموا بإجراء تحول مرحلي في ملف أهدافهم، ووسعوه ليشمل عدداً أكبر بكثير من السفن.

من جهته، قال كبير خبراء الاقتصاد في بنك إنفستك للتلغراف، إن “تصاعد الهجمات في البحر الأحمر قد يؤدي إلى تعقيد معركة خفض التضخم”، موضحاً أن الهجمات تضاعفت عبر باب المندب أربع مرات منذ مايو إلى يونيو، وهو أعلى رقم منذ الخريف الماضي.

مقالات مشابهة

  • بعد تزايد مخاطر استهدافها.. بريطانيا تسحب آخر قطعها العسكرية من البحر الأحمر
  • السمدوني: 14.56 مليار دولار حجم سوق الشحن والخدمات اللوجستية في مصر
  • السمدوني: 14.56 مليار دولار  حجم سوق الشحن والخدمات اللوجستية في مصر عام 2024
  • شعبة النقل: 14.56 مليار دولار حجم سوق الشحن والخدمات اللوجستية في مصر عام 2024
  • بريطانيا ترفض طلب أمريكا بإرسال حاملة طائرات إلى البحر الأحمر
  • البحر.. وجهة مثالية للإجازة الصيفية
  • إطلاق مبادرة لقياس جودة الهواء باستخدام وسائل النقل العام في رأس الخيمة
  • مصرع امرأة وفقدان شاب.. أحدث تطورات الإعصار "بيريل" في جامايكا
  • كامل الوزير: ميناء الإسكندرية يحقق أعلى إيراد في التاريخ بـ مليار ونص في شهر مايو
  • بالصور.. واجهات جدة البحرية مُتنفس الباحثين عن نسيم البحر