محلل سياسي: “نتنياهو” يحاول الدفاع عن نفسه أمام اليمين الإسرائيلي بقصف غزة بعد دخول المساعدات
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أكد المحلل السياسي “نظير مجلي”، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية “بنيامين نتنياهو” يحاول الدفاع عن نفسه أمام اليمين الإسرائيلي المتطرف بقصف غزة بعد دخول المساعدات إلى القطاع المحاصر.
وأضاف في تصريحات لـ “العربية”، أن الحكومة الإسرائيلية قد أثبتت فشلها في أمام المجتمع الإسرائيلي في عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الجاري.
وأشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية كانت لا ترغب في إدخال أية مساعدات إلى قطاع غزة، لولا تدخل الإدارة الأمريكية بالضغط من عدة أطراف إقليمية.
أخبار قد تهمك نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق: تقارير عن ضغوط أمريكية لتأجيل توغل إسرائيل في غزة حتى تحرير مزيد من الرهائن 23 أكتوبر 2023 - 9:25 صباحًا استشهاد 82 فلسطينينا في سلسة غارات إسرائيلية عنيفة على قطاع غزة 23 أكتوبر 2023 - 9:02 صباحًاالمحلل السياسي نظير مجلي: #نتنياهو يحاول الدفاع عن نفسه أمام اليمين الإسرائيلي بقصف غزة بعد دخول المساعدات#العربية pic.twitter.com/ZjjTXHrIf4
— العربية (@AlArabiya) October 23, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: نتنياهو العربية غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: الاحتلال يسعى لتنفيذ خطة الجنرالات لإخلاء المنطقة الشمالية من الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور شفيق التلولي، المحلل السياسي، إنّ المجزرة الإسرائيلية في بيت لاهيا ومواصلة تدمير المباني تعد عملية جديدة تُضاف إلى سجل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحافل بالمجازر، موضحا أنّ هذا يؤكد أن نتنياهو وجيشه مازالا شهيتهم منفتحة على قتل الفلسطينيين والارتواء بدمائهم بهذا المستوى غير المسبوق على مدار تاريخ البشرة.
وأضاف «التلولي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي رعد عبدالمجيد، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى تنفيذ خطة الجنرالات في شمال قطاع غزة وتحديدا في جباليا، بهدف إخلاء المنطقة الشمالية من المواطنين الفلسطينيين وإقامة منطقة عازلة تُضاف إلى الخطط التي ينفذها نتنياهو على مستوى القطاع بدءا من محور نتساريم وعدة محاور أخرى سينفذها لفرض وقائع جديدة على الأرض في قطاع غزة.
وتابع: «المجزرة الإسرائيلية في بيت لاهيا أسفرت حتى اللحظة عما يزيد عن 100 شهيد، فضلا عن مئات الجرحى والمصابين، كما يوجد مواطنين لم يُعرف مصيرهم موجودين تحت الأنقاض في محيط مستشفى كمال عدوان وجباليا».