هنية يبحث مع وزير خارجية إيران التطورات في غزة
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
سرايا - قالت حركة حماس في بيان إن رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية تلقى اتصالا هاتفيا من وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان بحثا خلاله سبل وقف القصف الإسرائيلي على قطاع غزة.
وفي وقت سابق الأحد، حذر عبداللهيان الولايات المتحدة وإسرائيل من أن الوضع في الشرق الأوسط قد يصبح "خارجا عن السيطرة" ما لم توقف إسرائيل "فورا الجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية في غزة".
إقرأ أيضاً : الصين: نحذر من اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسطإقرأ أيضاً : العدوان على غزة يتواصل لليوم 17 وارتقاء 400 شهيد خلال الـ24 ساعة الماضيةإقرأ أيضاً : أميركا تجلي عددا من أعضاء سفارتها وقنصليتها في بغداد وأربيل
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: رئيس حسين الوضع الجرائم الصين إيران الوضع الجرائم غزة حسين رئيس
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية سوريا يشكر مصر على حسن الاستقبال والضيافة
وجه وزير خارجية سوريا الشكر لمصر بعد أول زيارة للمشاركة في القمة العربية الطارئة حول غزة.
وذكر الوزير أسعد شيباني :" أغادر مصر بعد مشاركتي في القمة غير العادية بشأن فلسطين، أجرينا إلى جانب الرئيس أحمد الشرع محادثات هامة حول المنطقة العربية ومستقبلها، نشكر جمهورية مصر العربية ووزير خارجيتها الأخ العزيز بدر عبد العاطي على حسن الاستقبال والضيافة".
كما أعلن وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني الأربعاء مشاركته في اجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الاسلحة الكيميائية في لاهاي، في خطوة تأتي بعد ثلاثة أشهر من رحيل الرئيس السابق بشار الأسد.
وقال الشيباني في منشور على منصة اكس "أشارك اليوم ولأول مرة في تاريخ سوريا في اجتماع المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي" مضيفا "يمثل هذا الاجتماع التزام سوريا بالأمن الدولي ووفاء لمن فقدوا أرواحهم اختناقا على يد نظام الأسد".
وتأتي هذه المشاركة بعد نحو شهر من زيارة أجراها المدير العام للمنظمة فرناندو أرياس الى دمشق، قال إنها تشكل فرصة "لانطلاقة جديدة"، معتبرا أنه "بعد 11 عاما من العراقيل التي وضعتها السلطات السابقة، لدى السلطات السورية الانتقالية فرصة لطي الصفحة".
ووافقت سوريا بضغط روسي وأمريكي في العام 2013، على الانضمام إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التي تتخذ من لاهاي مقرا والكشف عن مخزونها وتسليمه لتجنب شن الولايات المتحدة وحلفائها ضربات جوية، بعد اتهام القوات الحكومية حينها بشن هجوم بالأسلحة الكيميائية في ريف دمشق، أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص.
ونفت السلطات السورية في حينه أن تكون استخدمت هذه الأسلحة.
وفي حين أكدت الحكومة السورية خلال عهد الأسد أنها سلمت كامل مخزونها المعلن من الأسلحة الكيميائية بغرض تدميره، أعربت المنظمة عن مخاوف من أن ما صرّحت عنه دمشق لم يكن المخزون الكامل، وأنها أخفت أسلحة أخرى.