قوات الاحتلال تستهدف منزلا بجانب مشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
استهدفت قوات الاحتلال، صباح الاثنين منزلا بجانب مشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، دون ذكر مزيد من التفاصيل.
ودخلت عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها كتائب القسام يومها السابع عشر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي، الأحد عدوانه على غزة وقصفه مناطق عدة من القطاع، مع دخول عملية طوفان الأقصى يومها السادس عشر على التوالي.
وفي 7 تشرين الأول/ أكتوبر، أطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، عملية طوفان الأقصى، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
شهداء ومصابون فلسطينيون في قصف إسرائيلي على عدة مناطق بقطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون، اليوم الجمعة، في قصف لجيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف عدة مناطق في قطاع غزة.
وأفادت مصادر فلسطينية باستشهاد فلسطينيين اثنين وإصابة آخرين جراء قصف صاروخي من مُسيرة إسرائيلية استهدفت مجموعة من المواطنين في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، وقد جرى نقلهم إلى مستشفى الأندونيسي في البلدة.
وأضافت أن مسعفين من الهلال الأحمر الفلسطيني انتشلوا جثماني الشهيدين ماجد منتصر محمد الفرا (25 عاما) وأحمد حسام عثمان الطويل (29 عاما) من أسفل ركام منزلين تعرضا لقصف صاروخي من قبل جيش الاحتلال في منطقتي معن والمنارة جنوب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وقد جرى نقلهما إلى مستشفى غزة الأوروبي في المدينة.
وأشارت إلى استشهاد الصياد فارس أحمد سعد الله وإصابة آخرين، جراء قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من الصيادين شمال غرب مدينة غزة، فيما استهدفت مدفعية الاحتلال منازل الفلسطينيين في منطقة الدعوة شمال شرق مخيّم النصيرات، وسط قطاع غزة.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 41،788 فلسطينيا، وإصابة 96،794 آخرين، غالبيتهم من الأطفال والنساء، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف المفقودين تحت الأنقاض.