صدى البلد:
2025-04-24@13:27:39 GMT

نهاية العالم.. اللون الوردي يغطي سماء هذه الدولة

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

أضيئت السماء باللون الوردي وكأنه من عالم آخر، فقد سطعت سماء مقاطعة كينت باللون الغريب وأدت إلى إصابة الناس بالحيرة قبل عدة أيام، حيث قال البعض إنه يبدو وكأنه "نهاية العالم".

 

في مشهد من فيلم خيال علمي، ترك سكان ثانيت المحليون في حالة من الذعر  وتساؤلات عن السبب هذه الإضاءة الغريبة.

يثير الرعب واللغط.

. العثور على مخلوق بحري غريب| صور بعد 20 سنة.. كوكب غامض يرسل إشارات إلى الأرض


 

وظهر الضوء المتوهج قبل شروق الشمس مباشرة يوم الخميس، حيث لجأ العديد من الأشخاص إلى وسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة الصور عبر الإنترنت.


 

وقال ديل ويست، أحد سكان ثانيت، لصحيفة الإندبندنت: "في البداية بدا الأمر وكأنه من عالم آخر، بالطريقة التي يمتزج بها الضوء الوردي مع ضباب الصباح والغطاء السحابي.

دراسة: النوم بهذه الطريقة يصيب بـ الاكتئاب بسبب الغمازات.. تريند خطير على تيك توك

"عندما اقتربت، كان الأمر كما لو كان هناك شخص ما يطلق موجة هائلة من الأشعة فوق البنفسجية في المباني التي جاءت منها".

 

وأضاف: "لا يكون الأمر ملحوظًا في العادة، ولكن عندما يظهر الغطاء السحابي والضباب، يصبح الأمر أكثر وضوحًا 100 مرة".

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ

إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.

لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”،  الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”

اقرأ أيضا

فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…

الأربعاء 23 أبريل 2025

كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”

مقالات مشابهة

  • هالة الشمس تتوهج في سماء عسير وترسم منظرًا بديعًا.
  • في ظاهرة فلكية نادرة.. هالة الشمس تتوهج في سماء عسير وترسم منظرًا بديعًا
  • نهاية إخوان الأردن رسميًا بعد 80 عامًا من النشاط الدعوي والسياسي
  • تحت رعاية رئيس الدولة.. الدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب تعقد فعالياتها في الإمارة
  • تعتبر الأمر مساسا بسمعة أسرتنا وكيانها..طلاقي نهاية العالم بالنسبة لأختي
  • إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
  • آيفون 17 برو قد يأتي باللون الأزرق السماوي المستوحى من ماك بوك إير
  • عُمان تحلق في سماء المجد
  • أسعار البيض تحلّق في أوروبا... من هي الدولة التي تدفع أكثر من غيرها؟
  • موكوينا يعلن رحيله رسميا عن الوداد المغربي في نهاية الموسم