مقاتل "إماراتي" يطلب من قديروف السماح له بالذهاب للقتال من أجل فسطين (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تغلب المقاتل من أصل شيشاني حمزة تشيمايف، الذي يمثل دولة الإمارات، على النيجيري كامارو عثمان في نزال جمعهما ليلة السبت في أبو ظبي ضمن أمسية "UFC 294" للفنون القتالية.
وجرى النزال ضمن فئة الوزن المتوسط، واستمر على مدار الجولات الثلاث وانتهى بفوز تشيمايف بقرار من الحكام.
وحقق تشيمايف البالغ من العمر 29 عاما الفوز الـ13 في نزاله الـ13 ولم يتعرض لأي هزيمة حتى الآن.
وبعد النزال، ناشد تشيمايف الرئيس الشيشاني رمضان قديروف السماح له بالذهاب للقتال من أجل فلسطين.
Чеченский боец UFC Хамзат Чимаев после победы в поединке в Абу-Даби обратился к Рамзану Кадырову, попросив его разрешить отправиться убивать в Палестину.
Согласно переводу 1ADAT, Чимаев назвал Кадырова падишахом, сообщил, что принес ему присягу, и заявил, что воспитан не… pic.twitter.com/WbSuK9PsOZ
Khamzat Chimaev (UFC) ???????????????? "Give me a rifle and let me go to Palestine… Wallahi i havent been raised to be in here wearing shorts"
pic.twitter.com/iNsRNfmPeF
وكشف تشيمايف أنه ليس لديه مشكلة في القتال، وإذا سمح له بالقتال من أجل فلسطين، فسيكون أول من يذهب إلى هناك.
المصدر: news.ru + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: رمضان قديروف
إقرأ أيضاً:
الخزانة الأميركية تصدر رخصة بشأن الاتصالات في اليمن
حيروت – متابعات
أصدر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأمريكية الرخصة العامة رقم 23A، التي تُجيز بعض المعاملات المتعلقة بالاتصالات، البريد، وبعض الخدمات الإلكترونية عبر الإنترنت في اليمن، رغم العقوبات المفروضة على الحوثيين بموجب لوائح العقوبات على الإرهاب العالمي (GTSR) ولوائح العقوبات على المنظمات الإرهابية الأجنبية (FTOSR).
وشمل ذلك العمليات المتعلقة باستقبال أو إرسال خدمات الاتصالات في اليمن، بما يشمل البريد والخدمات الرقمية، وتبادل الاتصالات عبر الإنترنت، مثل: المراسلة الفورية والبريد الإلكتروني، وسائل التواصل الاجتماعي، المدونات، مشاركة الصور والأفلام، خدمات التعاون عبر الإنترنت، الاجتماعات عبر الفيديو، والمكالمات عبر بروتوكول الإنترنت (VoIP)، منصات التعلم الإلكتروني، والترجمة الآلية.
وتفيد الرخصة بعدم السماح في بيع أو تأجير معدات وتقنيات الاتصالات، وبيع أو تأجير قدرات شبكات الاتصالات، مثل الأقمار الصناعية والبنية التحتية. ومنع أي معاملات مالية أو تعاملات مع أفراد أو كيانات محظورة بموجب العقوبات الأمريكية، ما لم يتم السماح بها بشكل منفصل.
يشار إلى أن الرخصة لا تلغي العقوبات بالكامل، لكنها تتيح استثناءات معينة تهدف إلى تسهيل تدفق المعلومات والتواصل داخل اليمن، مع ضمان عدم استفادة الكيانات المحظورة منها.