الخولي: شبابنا عاش وشاف القضية الفلسطينية وانتهاكات الاحتلال الصهيوني.. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
قال المهندس حسام الخولي، نائب رئيس حزب مستقبل وطن ، معلقا على الأحداث الجارية: "نحن في هذا الوقت العصيب مسنودين على رئيسنا ورئيسنا مسنود علي شعبه وبقولها من جوايا"، متابعا :"شبابنا عاش وشاف القضية الفلسطينية ولاحظ أن الحل اللي الجيش الصهيوني بيطالب بيه عشان نوقف الضرب في الشعب الفلسطيني خدوهم عندكم وده طبعاً بيهدد الامن القومي".
وأضاف «الخولي» من خلال مكالمة هاتفية عبر برنامج “مانشيت” على قناة "CBC" مع الإعلامي جابر القرموطي: "الوضع الحالي خرج شبابنا من القمقم بسبب سنه الصغير".
وأشار نائب رئيس حزب مستقبل وطن، : "الإنسانية تأثر عليا بأن الطفل طفل والروح روح حتي لو الطفل إسرائيلي فهو في الأخر طفل وخايف ده دينا وده اللي اتعلمناه من دينا الإنسانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام الخولي مستقبل وطن القضية الفلسطينية الجيش الصهيوني مانشيت الأمن القومي
إقرأ أيضاً:
محمد فراج: ترامب وإدارة بايدن نهج متشابه تجاه القضية الفلسطينية
صرح المستشار محمد السيد فراج، مستشار التنمية والتخطيط بالأمم المتحدة في سياق الأحداث المتسارعة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، بأن إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ستبدأ من النقطة التي انتهت عندها إدارته السابقة، إلا أن الوقت الحالي تتزايد فيه التحديات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، والتي يبدو أنها ستظل في صميم السياسة الأمريكية، سواء تحت إدارة بايدن أو ترامب.
وأشار فراج في تصريحات صحفية، إلى وجود تناقضات كبيرة في التصريحات الصادرة عن المسؤولين في الولايات المتحدة في الفترة الأخيرة وهذه التناقضات تشير إلى عدم وضوح الرؤية الأمريكية فيما يتعلق بالصراع الدائر في قطاع غزة، ما يعكس فشلاً في بلورة موقف واضح تجاه التطورات الميدانية.
وتابع: "العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل تظل قوية، ولكن يبدو أن النقاش حول كيفية التعامل مع حركة حماس والحكم في غزة هو الذي يستنزف الطاقة السياسية للطرفين".
ونوه محمد فراج، بأن مسألة من يحكم قطاع غزة تعتبر هي النقطة المفصلية التي تواجهها الإدارة الأمريكية، حيث تشدد التصريحات على أهمية استمرار الحرب كوسيلة للضغط على حركة حماس. بالتالي، يسعى البيت الأبيض لكسب الوقت لحين بلورة خطة لاستئناف الأعمال القتالية، في الوقت الذي تبحث فيه إسرائيل عن صفقة لوقف إطلاق النار.
وأردف أن إسرائيل تسعى لتجزئة الاتفاقيات المحتملة مع حركة حماس، من خلال طرح صفقة ترتكز على الإفراج عن المحتجزين. يهدف هذا النهج إلى فصم العلاقة بين حركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى، مما يسهل على إسرائيل بحث صورة "اليوم التالي" للحرب. إذ ترغب إسرائيل في الاستفادة من وضعها العسكري لتأكيد موقفها الاستراتيجي في المنطقة، دون أن تُلزم نفسها بعلاقة مباشرة مع حماس.
واختتم مستشار التنمية والتخطيط بالأمم المتحدة، بالتأكيد على أن الرؤية الأمريكية تشير إلى أن العملية السياسية قد تمر بفترة من الضبابية، إذ يمكن أن يؤدي الانقسام بين الفصائل الفلسطينية إلى تعقيد الأمور، قائلا: "اتضاح موقف الإدارة الأمريكية تحت أي من الإدارتين يمثل تحدياً كبيراً، حيث تظل القضية الفلسطينية حاضرة في قلب الصراع الإقليمي، مما يتطلب مواقف عملية وواضحة للتعامل معها".