عاجل - "أسعار النفط" تضع إسرائيل وأمريكا في مأزق بعد الحرب ضد فلسطين ما الحقيقة؟
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
عاجل - "أسعار النفط" تضع إسرائيل وأمريكا في مأزق بعد الحرب ضد فلسطين ما الحقيقة؟، تسببت الحرب القائمة بين فلسطين وإسرائيل في أزمة كبيرة بالوضع الاقتصادي الإسرائيلي والفلسطيني والأمريكي.
أقرأ أيضًا.. عاجل - اقتصاد الاحتلال ينزف يوميا.. 7 مليارات دولار خسائر منذ بدء عملية طوفان الأقصى والشيكل الإسرائيلي ينهار
وتشغل الحرب القائمة بين فلسطين وإسرائيل عدد كبير من المواطنين حول العالم والوطن العربي، فقد شهدت الأيام القليلة الماضية في الشهر الجاري سيطرة تامة للقضية الفلسطينية على مواقع التواصل الإجتماعي ومحركات البحث.
وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها، وفي هذا السياق توفر كل ما يتعلق بأسعار النفط ووضع إسرائيل وأمريكا بعد الحرب مع فلسطين، والسبب في الورطة بالأسعار من خلال السطور التالية في التقرير الآتي.
عاجل - "أسعار النفط" تضع إسرائيل وأمريكا في مأزق بعد الحرب ضد فلسطين ما الحقيقة؟إسرائيل وأمريكا في ورطة بسبب أسعار النفط بعد حرب فلسطينتشهد الفترة الحالية نخاف لدى الكيان الصهيوني وأمريكا، من أن تتصاعد أسعار النفط لأكثر من فوق 140 دولار للبرميل الواحد، في حالة تفاقم الصراع الحالي والأوضاع القائمة.
وتعاصر الأسواق العالمية تقلبات عديدة في أسعار النفط بعد قيام الحرب، حيث ارتفعت الأسعار بشكل كبير حتى أسبوعين متتاليين منذ بداية عملية طوفان الأقصى من المقاومة الفلسطينية وكتائب القسام على جيش الاحتلال الإسرائيلي في 7 أكتوبر الماضي.
عاجل - فلسطين VS إسرائيل.. سيناريوهات التأثيرات الاقتصادية للصراع المرعب عاجل - بث مباشر الآن.. فلسطيني يوثق الحرب عبر "السوشيال ميديا".. "كل ربع ساعة بنموت" عاجل - اقتصاد الاحتلال ينزف يوميا.. 7 مليارات دولار خسائر منذ بدء عملية طوفان الأقصى والشيكل الإسرائيلي ينهارحيث نشرت صحيفة "الغارديان البريطانية" تقرير شامل، يتناول تأثير الحرب التي تواصلها إسرائيل ضد قطاع غزة وفلسطين، على أسعار النفط العالمية، فقد أوضح التقرير أن الحرب هزت السوق وارتفعت أسعار النفط إلى 94 دولار للبرميل، مما عزز مخاف بين التجار والاقتصاديين من أن يتخطى سعر البرميل فوق 100 دولار.
وأشارت الصحيفة إلى أن زيادة القلق وتصعيد التوتر في المنطقة، من الممكن أن يؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط مرة أخرى بشكل، فقد يتم خنق طريق عبور رئيسي لشحنات النفط والغاز التي تنقل بحرًا من الشرق الأوسط للسوق العالمية، وذلك يعد تهديدًا للجهود التي تبذلها البنوك المركزية لترويض تضخم مرتفع.
عاجل - "أسعار النفط" تضع إسرائيل وأمريكا في مأزق بعد الحرب ضد فلسطين ما الحقيقة؟مدى تأثير الحرب على النفط والغاز في إسرائيل وأمريكاواوضحت الصحيفة أن الارتفاع الأخير الذي حدث في أسعار النفط والغاز، بناءً على المخاوف من احتمالية تعطيل الصادرات في المنطقة ذات طاقة غنية، ولكن حتى الوقت الحالي تظل تدفقات النفط والغاز سالمة في ظل وقوع حرب الكيان الصهيوني على غزة.
وافادت الصحفية أن على الرغم من عدم امتلاك إسرائيل احتياطيات غاز كبيرة، إلا أنها أوقفت الإنتاج في حقل غاز تامار، مما قد يؤدي إلى الحد من تدفيق الغاز إلى مصر، التي سوف تعيد تصدره بالبحر في الأغلب إلى أوروبا.
فقد ارتفعت أسعار الغاز الأسبوع الحالي على الرغم من مستويات التخزين مرتفعه في أوروبا هذا الشتاء، بعد ترك ناقلة تسعى لملئ الغاز الطبيعي المسال في مصر فارغة، وتحولت إلى ميناء دولة الجزائر، مما أشعل المخاوف على إمدادات الغاز في أوروبا.
عاجل - فلسطين مباشر الآن.. "جرائم مفزعة".. فيديو لحظة اقتحام جيش الاحتلال لمدينة بيت ريما في رام الله عاجل - أخبار فلسطين.. رئيس الاحتلال: حماس تحضر أسلحة كيماوية عاجل - فلسطين بث مباشر.. الصين تحذر من كارثة مرعبة في الشرق الأوسط تأثير ارتفاع أسعار النفط على أمريكا بسبب الحربأوضح التقرير في الصحيفة البريطانية، أن ارتفاع أسعار النفط بشكل مستمر سوف يؤكد هزيمة الرئيس الأمريكي جو بايدن ضمن الانتخابات الأمريكية جراء العام المقبل، حيث في ذلك الوقت ستشكل روسيا دعم خزينتها في ظل الحرب القائمة على أوكرانيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاجل أسعار النفط الآن أسعار النفط الأمريكي اسعار النفط أسعار النفط الخام اليوم ارتفاع أسعار النفط اسعار النفط والغاز سعر النفط ارتفاع سعر النفط سعر الغاز اقتصاد الاحتلال الإسرائيلي اقتصاد الاحتلال اقتصاد امريكا اقتصاد اسرائيل الاقتصاد أسعار النفط العالمية أسعار النفط اليوم الإثنين أسعار النفط الخام الأمريكي أسعار النفط الخام أسعار النفط ترتفع اليوم أسعار النفط يوم الاثنين أسعار النفط عالميا ارتفاع أسعار النفط اليوم فلسطين غزة اسرائيل فلسطين وغزة أخبار فلسطين وغزة فلسطين وإسرائيل أخبار فلسطين وإسرائيل النفط والغاز أسعار النفط
إقرأ أيضاً:
صمت يُعمّق التوتر.. الحرارة مقطوعة في الهاتف الأحمر بين روسيا وأمريكا
مع استمرار الحرب الروسية الأوكرانية التي اندلعت في فبراير 2022، يشهد العالم تصاعدًا غير مسبوقا في التوتر بين روسيا وأمريكا.
وفي خضم هذا الصراع، تبرز أهمية "الهاتف الأحمر"، بوصفه قناة الاتصال التي أُنشئت بين موسكو وواشنطن منذ أكثر من 60 عامًا، كرمز للتواصل الطارئ في الأزمات الكبرى. إلا أن حرارة هذا الخط، الذي ساهم في تهدئة العالم في محطات تاريخية، باتت "مقطوعة"، ما يثير تساؤلات حول آليات التواصل بين القوى الكبرى في زمن الصراع.
الحرب الروسية الأوكرانيةما هو الهاتف الأحمر؟تم إنشاء "الهاتف الأحمر" عام 1963 بعد أزمة الصواريخ الكوبية، ليكون قناة اتصال مباشرة بين زعماء الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة بهدف منع اندلاع حرب نووية.البداية: أُرسلت أول رسالة تجريبية عبر الخط الساخن في 30 أغسطس 1963.أول استخدام رسمي: لإبلاغ موسكو باغتيال الرئيس الأميركي جون كينيدي.تطوير الخط: في عام 1985، تم إدخال الفاكس كوسيلة لنقل الرسائل، وفي عام 2007 شمل التحديث أجهزة كمبيوتر وآلية تبادل رسائل البريد الإلكتروني في الوقت الفعلي.محطات بارزة في استخدام الهاتف الأحمرالحرب العربية-الإسرائيلية عام 1967: أُرسلت 20 رسالة في يوم واحد بين موسكو وواشنطن لتجنب تصعيد نووي في البحر المتوسط.2. الحرب الهندية-الباكستانية عام 1971: تبادل رسائل للتخفيف من التوتر.
3. أزمة أفغانستان عام 1979: الرئيس الأميركي جيمي كارتر استخدم الخط لإدانة الغزو السوفياتي.
4. أزمة التدخل السيبراني 2016: وردت تقارير عن استخدام باراك أوباما الخط للتحذير من التدخل الروسي، رغم نفي الكرملين ذلك.
وصرح السكرتير الصحفي للرئيس الروسي دميتري بيسكوف بأن الخط الساخن لم يعد قيد الاستخدام، مشيرًا إلى وجود قنوات اتصال بديلة، مثل قناة اتصال محمية ومؤتمرات الفيديو، ورغم ذلك، أكد بيسكوف أن هذه القنوات لم تُستخدم مؤخرًا.
ووفقًا للكرملين، كانت آخر مكالمة هاتفية بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي جو بايدن في 12 فبراير 2022، قبل 10 أيام من اندلاع الحرب في أوكرانيا.
الهاتف الأحمر وأزمات القرن الحاليورغم توقف استخدام الهاتف الأحمر، لا تزال رمزيته قائمة كأداة لإدارة الأزمات، وفي ظل غياب الاتصالات المباشرة بين القادة اليوم، تتفاقم مخاوف تصعيد الصراع الروسي-الأوكراني إلى مستوى أوسع، حيث ينتظر العالم أن يدق جرس "الهاتف الأحمر" لإنهاء أسوأ نزاع تشهده أوروبا الشرقية منذ عقود.
ومع تصاعد التوتر بين موسكو وواشنطن، يتجدد السؤال حول أهمية إعادة إحياء قنوات الاتصال الطارئة، فقد أثبت "الهاتف الأحمر" خلال عقود قدرته على منع الكوارث وتخفيف التصعيد، وربما يكون الوقت قد حان لاستخدامه مرة أخرى من أجل تجنب ما لا تُحمد عقباه.