المبعوث الصيني للشرق الأوسط: سنواصل الحفاظ على اتصالات وثيقة مع جميع أطراف المجتمع الدولي بما في ذلك الدول العربية.

المصدر: وكالة خبر للأنباء

إقرأ أيضاً:

«المصري للفكر والدراسات»: التقارب بين الدول العربية سيخلق استقرارا بالمنطقة

أكد الدكتور خالد عكاشة، مدير عام المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، ضرورة خلق مقاربة جديدة يكون فيها الاعتماد على دول المنطقة العربية خصوصا بعد المخاطر التي شهدتها الدول العربية عقب ثورات الربيع العربي، لافتا إلى أن هذا التقارب سيخلق استقرارا للشرق الأوسط وخصوصا الدول العربية.

التنظيمات الإرهابية تخدم إسرائيل

وأضاف عكاشة، خلال الندوة المنقعد حاليا بمعرض الكتاب تحت عنوان «مقاربة جديدة لبناء منظومة عربية للتصدي للإرهاب والتوسع الإسرائيلي»، أن الدول العربية وخصوصا مصر لديها مشروع تنموي طموح وهو ضرورة التقارب والتحالف معا، مشيرا إلى أن التنظيمات الإرهابية تخدم مصالح إسرائيل كونها تتسبب في تفتيت الأنظمة العربية وهو بالطبع ما يخدم إسرائيل علما بأن هذه التنظيمات طورت نفسها لتكون مليشيات.

استقرار الشرق الأوسط

كما تطرق في حديثه إلى أن الحركات المسلحة في عدة دول مثل السودان واليمن لا تعرف أهدافا محددة أو خريطة واضحة، لافتا إلى ضرورة تدخل الدول العربية الرئيسية للقضاء على هذه المليشيات لخلق وضع أكثر استقرارا في الشرق الأوسط وخصوصا في محيط الدول العربية.

مقالات مشابهة

  • حركة فتح تدعو الجامعة العربية عقد اجتماع عاجل لمراجعة جميع الاتفاقات الموقعة مع إسرائيل
  • المبعوث الأوروبي الخاص للشرق الأوسط: الحل الوحيد لتعزيز السلام بالمنطقة حل الدولتين
  • المبعوث الأوروبي للشرق الأوسط: الحل الوحيد لتعزيز السلام بالمنطقة هو حل الدولتين
  • المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط: ترامب وقع أمرًا تنفيذيًا برفع حظر الأسلحة عن إسرائيل
  • المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط: يجب إيجاد حل لمشكلة المكان الذي سيذهب إليه سكان غزة
  • «المصري للفكر والدراسات»: التقارب بين الدول العربية سيخلق استقرارا بالمنطقة
  • صحيفة لبنانية: أطراف باليمن تجري اتصالات مع دول غربية لعودة الحرب في اليمن.. والسعودية تُحاذر استفزاز الحوثيين
  • وزير الخارجية المصري يُجري اتصالًا هاتفيًا مع المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط
  • وزير الخارجية يبحث مع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط تثبت وقف إطلاق النار بغزة
  • الجامعة العربية تدعو جميع الدول والمؤسسات لدعم المبادرة العالمية لتعزيز قيم التسامح