صدى البلد:
2024-09-19@10:34:49 GMT

يثير الرعب واللغط.. العثور على مخلوق بحري غريب| صور

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

تسبب هذا المخلوق الغامض الذي يطلق عليه اسم "كلوب حورية البحر" في ضجة كبيرة عندما جرفته المياه على شاطئ في بابوا غينيا الجديدة الشهر الماضي.

 

أصبح الخبراء في حيرة من أمرهم بشأن هذا المخلوق، بينما هناك إجماع  بأنه نوع من الحيوانات البحرية، وتراوحت التخمينات من أنواع الحيتان والدلافين، إلى "بقرة البحر" أو حتى سمك القرش، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

بعد 20 سنة.. كوكب غامض يرسل إشارات إلى الأرض محو التراث الفلسطيني.. مناطق آثرية تحت نيران القصف الاسرائيلي


 

ومع ذلك، لا يمكن لأحد أن يكون متأكدا من الصور وحدها ولا يمكن للحمض النووي أن يؤكد بطريقة أو بأخرى لأن السكان المحليين قد دفنوا المخلوق بالفعل.
 

تم اكتشاف البقايا من قبل السكان المحليين في جزيرة سيمبيري، وهي جزيرة بركانية صغيرة يبلغ عدد سكانها حوالي 1000 شخص فيبحر بسمارك في مقاطعة أيرلندا الجديدة في بابوا غينيا الجديدة.
 

اكتشاف محيط ضخم تحت الأرض.. ما القصة؟ ظهور قارة جديدة يفاجئ الجميع.. تفاصيل

يعرف باسم الكرات، وهي كتلة عضوية غير محددة الهوية تغسل على شاطئ المحيط أو أي جسم مائي آخر.
 

إنها تختلف عن الذبيحة الشاطئية العادية لأنها تعرف على أنها شيء يصعب تحديده من قبل المراقبين غير المدربين، مما يخلق جدلا حول ماهيتها.
 

يعتقد أن العديد من الكرات هي بقايا الحيتان أو أسماك القرش أو المخلوقات البحرية الأخرى التي تدهورت بمرور الوقت وأخذت أشكالا غريبة بسبب تعفن أجزاء من الجثة.


 

كان الكروبستر الذي جرف في جزيرة سيمبيري - الذي يوصف بأنه يشبه حورية البحر تقريبا - يفتقد معظم رأسه وقطعا ضخمة من لحمه.

 

من غير الواضح كم كان حجمه أو مقدار وزنه لأن الكرة الأرضية قد دفنت بالفعل، وفقا لمجموعة فيسبوك تسمى New Irelanders Only.


 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

هل العنف السياسي غريب على الولايات المتحدة؟

تشهد الانتخابات الأمريكية حالة استقطاب عنيف جداً وتوترات وطنية أسفرت عن محاولتين لاغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وانسحاب رئيس بايدن من السباق، وهجمات خطابية شرسة، مما يدفع للتساؤل هل سبق للولايات المتحدة أن شهدت انتخابات مثل هذه؟

تضاعفت التهديدات ضد أعضاء الكونغرس عشرة أضعاف

وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن بعد أن أطلق مسلح النار على أذن دونالد ترامب وقتل شخصاً في 13 يوليو (تموز) إن "فكرة وجود عنف سياسي أو عنف في أمريكا مثل هذا أمر غير مسبوق".

وكرر هذا الشعور يوم الأحد، بعدما قال مكتب التحقيقات الفيدرالي إنه يحقق في محاولة "واضحة" لاغتيال ترامب في ملعب الغولف الخاص به في فلوريدا.
لكن صحيفة "التايمز" تقول إن هذا ليس استثناءً في السياسة الأمريكية. إنه أمر مألوف للغاية بشكل مخيف.
ومنذ المعارك الرئيس الثاني للولايات المتحدة جون آدامز والرئيس الثالث توماس جيفرسون، كانت الحملات الانتخابية في الولايات المتحدة سيئة السمعة بسبب الخطاب الفاضح واحتمالات الفوضى.
ففي انتخابات عام 1800، كانت الهجمات الشخصية بين أتباع المتنافسين عنيفة للغاية، إذ وُصف فوز جيفرسون بأنه سيؤدي إلى "تعليم وممارسة القتل والسرقة والاغتصاب والزنا وزنا المحارم علناً"، بينما اتُهم آدامز بأنه "متشدد مثير للاشمئزاز" وله "شخصية خنثوية بشعة".

كما أشارت الصحيفة إلى أن العنف السياسي ليس جديداً في الولايات المتحدة، إذ اغتيل أربعة من بين 45 رئيساً، وتعرض 16 آخرون لمحاولات اغتيال. 

"There is no place for political violence in America"
- What Every Anti-America Dem/Rhino is Parroting

This is the Reality ???????????????????????? pic.twitter.com/Sr0kt4OajN

— D. Valory ✞???????????? Ⅹ (@DsJ0URNEY) July 14, 2024

وكان التعديل الأول للدستور علامة بارزة في السياسة الديمقراطية التي دافعت عن حقوق الأمريكيين في التعبير عن آرائهم، وكثيراً ما تم اختباره إلى أقصى حدوده في الحملات السياسية.

وفيما دعا ترامب - في البداية على الأقل - إلى الوحدة بعد المحاولة الأولى لاغتياله، فقد خرج ليلقي باللوم على منافسيه الديمقراطيين ويستخدم المحاولة الأخيرة كصرخة حاشدة حزبية، قائلاً: "خطابهم يتسبب في إطلاق النار علي، بينما أنا من سينقذ البلاد وهم الذين يدمرون البلاد".
ويلقي الجمهوريون باللوم على بايدن لأنه ذهب بعيداً في وصف ترامب مراراً وتكرارًا بأنه تهديد للديمقراطية ووصف فلسفته بأنها "شبه فاشية".
وتضاعفت التهديدات ضد أعضاء الكونغرس عشرة أضعاف بين عامي 2016 و2021، بينما ارتفع الإنفاق على الأمن الشخصي في الكونغرس خمسة أضعاف بين عامي 2020 و 2022، وفقاً لبحث تم الاستشهاد به في Threats as Political Communication، وهي ورقة بحثية من تأليف ناثان كالمو وليليانا ماسون.
الواقع أن العديد من المراقبين، مثل مستشار الأمن القومي السابق لترامب هربرت ماكماستر في كتابه "في حرب مع أنفسنا"، ألقوا بعض اللوم في الأجواء المحمومة اليوم على الشائعات والإهانات التي تشتعل بسرعة كبيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وتقدم إيلون ماسك، الملياردير المالك لموقع "إكس"  الذي رد على منشور يسأل "لماذا يريدون قتل دونالد ترامب؟" بكتابة "لا أحد يحاول حتى اغتيال بايدن-كامالا"، مع رمز تعبيري لوجه مفكر. ثم أدرك أنه ذهب بعيداً وحذف المنشور.

لكن هذه الانتخابات لن تصبح أكثر هدوءاً.

والسبب الآخر وراء هذه الأجواء المتقلبة هو شخصية ترامب نفسه، الذي بنى حياته المهنية في مجال الأعمال على عقلية الفوز بأي ثمن.
وكانت حملة عام 2024 استثنائية ولكنها ليست بعيدة عن التوترات التي شهدها عام 1968، عندما انسحب الرئيس جونسون، وقُتل روبرت كينيدي بالرصاص بعد فوزه في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في كاليفورنيا، وكانت هناك احتجاجات في المؤتمر الوطني للحزب في شيكاغو.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف أنواع جديدة من الأسماك “الغاضبة” في البحر الأحمر
  • في البحر الأحمر.. اكتشاف نوع جديد من الأسماك يبدو مستاءً على الدوام
  • الولايات المتحدة تحرك جنودا وعتادا إلى جزيرة مهجورة في ألاسكا بعد اقتراب طائرات وسفن روسية
  • اكتشاف دبور يثير الرعب في أمريكا.. «يضع بيضه في ذباب الفاكهة»
  • هل العنف السياسي غريب على الولايات المتحدة؟
  • شاهد بالصور: نعجة تلد مخلوق على شكل إنسان في هذه المحافظة اليمنية
  • باحث إسرائيلي يكشف عن الرعب الذي تنتظره إسرائيل بسبب صمود حماس .. خياران كلاهما مر أمام نتنياهو
  • إعلان موعد إقامة كأس الأمم الأفريقية للاعبين المحليين
  • اللسان الأزرق.. فيروس جديد يثير الرعب في أوروبا
  • باص ‘‘فوكسي’’ يثير الرعب مجددًا ويصطاد مواطنًا في عدن بعد يوم من اصطياد ‘‘خطيب مسجد’’