نشرة أخبار التوك شو.. إدخال المساعدات لغزة وقصف إسرائيل الخاطيء لموقع مصري
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تحرص “بوابة الوفد الإلكترونية” على تقديم نشرة أخبار بأهم أخبار التوك شو، وذلك ليكون مُتابعوها على علم بآخر أخبار التوك شو على مدار اليوم.
قال اللواء سمير فرج، الخبير والمفكر الاستراتيجي، إن إسرائيل تريد اجتياحًا شاملًا لغزة، متجاهلة ما سيقابلها في القطاع من صعوبات ورد فعل عنيف من حركة حماس.
لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا
سمير فرج: إسرائيل ستتعرض لخسائر بشرية ضخمة حال اجتياح قطاع غزة
قال الدكتور محمد الفتياني، المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، إن القصف الإسرائيلي على قطاع غزة أسفر عن أعداد كبيرة من الإصابات، ونعمل على إخلاء المصابين ونقلهم إلى المستشفى، معقبا: "وناشدنا شركائنا في الهلال الأحمر والصليب الأحمر الدولي بإمداد القطاع بالمواد الغذائية والطبية.
لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا
الهلال الأحمر الفلسطيني: 130 طفلا في الحضانات مهددون بالموت (فيديو)
قال الإعلامي أحمد موسى، إن التطورات التي تشهدها المنطقة حاليًا تشير إلى احتمالية حدوث حرب إقليمية.
لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا
تعليق أحمد موسى على قصف إسرائيل لموقع مصري بالخطأ (فيديو)
قال نبيل عمرو، وزير الإعلام الفلسطيني السابق، إن الداخل الإسرائيلي يغلي، وجيش الاحتلال الإسرائيلي يعتبر نفسه جريحا ومطعونا في كبريائه بسبب هجوم حماس، والرأي العام غاضب من الحكومة الإسرائيلية بشدة.
لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا
وزير الإعلام الفلسطيني السابق: مؤتمر القاهرة للسلام جاء في وقته (فيديو)
علقت الإعلامية لميس الحديدي على حادثة إصابة جيش الاحتلال الاسرائيلي لموقع مصري حدودي عن طريق الخطأ قائلة: "لانقلق ولكن نحذر لأن لدينا جيش قوي ولكن حكيم وحينما نجمع بين الصفتين لا بد من أن يكون لدينا اطمئنان".
لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا
لميس الحديدي: سرعة اعتذار جيش الاحتلال عن القصف الخطأ خوف وتأمين جانبنا
أكد حسين لبيب، رئيس نادي الزمالك الجديد، أن هدفه خلال الفترة المقبلة هو زيادة شعبية نادي الزمالك، التي يعتبرها قوية وجارفة، معربا عن استعداده لبناء استاد جديد للنادي يتسع لمئات الآلاف من الجماهير.
لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا
رئيس الزمالك يكشف عن موقفه من بقاء أحمد فتوح بالقلعة البيضاء (فيديو)
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن الاحتلال الإسرائيلي اعتذر عن إصابة أحد أبراج المراقبة الحدودية المصرية بشظايا قذيفة من دبابة إسرائيلية عن طريق الخطأ، معقبًا: "اسرائيل مش قد الجيش المصري، الجيش المصري عبارة عن فيل وإذا تحرك فسيخيف الجميع".
لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا
نشأت الديهي يستبعد قصف إسرائيل الموقع المصري عن قصد: "مش قد جيشنا"
قال هشام مهنا المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، إن أية جهود مبذولة في هذا الوقت العصيب تسهم في إدخال أي شاحنة محملة بالمساعدات الطبية والدوائية لإنقاذ سكان القطاع هي مقدرة لأنها تسهم في إنقاذ الآلاف الأرواح.
لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا
الهلال الأحمر الفلسطيني: أي شاحنة تدخل غزة تساهم في إنقاذ آلاف الأرواح
قال عيسى أبو عيسى، عضو مجلس النقابة العامة للمحامين، إن النقابة تدعم الجهود المصرية والقيادة السياسية ممثلة في الرئيس السيسي تجاه القضية الفلسطينية، معقبا: "نفتخر بقرار الرئيس السيسي بمنع خروج الرعايا الأجانب من معبر رفح قبل دخول المساعدات وهو موقف قوي".
لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا
نقابة المحامين: جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني لا تسقط بالتقادم (فيديو)
كشف محمد عزمي، عضو مجلس إدارة الهلال الأحمر بشمال سيناء، تفاصيل استلام طائرات تحمل مساعدات للفلسطينيين المحاصرين في غزة في ظل الاستهداف المتتالي من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هناالهلال الأحمر بسيناء: تنسيق بين مصر وفلسطين لإدخال 40 شاحنة لغزة (فيديو)
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التوك شو أخبار التوك شو فلسطين غزة بوابة الوفد الهلال الأحمر الفلسطینی الاحتلال الإسرائیلی أخبار التوک شو من التفاصیل شاهد من
إقرأ أيضاً:
ميديابارت: المساعدات الإنسانية لغزة.. ألف عقبة إسرائيلية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قال موقع ميديابارت الفرنسي إن النظام الإنساني الذي كان يسند قطاع غزة منذ عام ونصف على وشك الانهيار، نتيجة لعوائق متعددة تعود إلى فترة طويلة، بالإضافة إلى الحصار الإسرائيلي الكامل المفروض منذ 2 مارس/ آذار الماضي. فهذا هو الوجه الآخر للحرب الإسرائيلية على غزة، يقول الموقع الفرنسي.
فالقطاع الفلسطيني مغلق بإحكام، إذ لم تدخل منذ 53 يوماً أي شاحنة مساعدات عبر المعابر التي تخضع كلها لسيطرة إسرائيل. ومنذ ذلك الوقت، يوثق العاملون الإنسانيون فصول كارثة معلنة، يوضّح موقع ميديابارت، مضيفاً أن الحكومة الإسرائيلية قررت فرض هذا الحصار التام بعد نهاية المرحلة الأولى من الهدنة المطبقة منذ 19 يناير/ كانون الثاني الماضي.
وكان من المقرر أن تشمل المرحلة الثانية من الهدنة إطلاق سراح آخر الأسرى والرهائن الإسرائيليين، أحياءً وأمواتاً، من قبل الفصائل الفلسطينية المسلحة. لكن بنيامين نتنياهو وتحالفه اليميني المتطرف قرروا تغيير شروط الاتفاق، مطالبين بتمديد المرحلة الأولى والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن. واختار رئيس الوزراء الإسرائيلي استخدام المساعدات كوسيلة ضغط.
وعندما رفضت حماس هذه الشروط، قررت إسرائيل إنهاء الهدنة. ففي ليلة 17 إلى 18 مارس/ آذار، استأنفت القصف بكثافة غير مسبوقة. ومنذ ذلك الحين، يُقصف القطاع من الشمال إلى الجنوب، وأجزاء كاملة منه تحتلها القوات البرية، والسكان يتنقلون باستمرار، يشير موقع ميديابارت.
المخازن فارغة
وتابع موقع ميديابارت القول إن استخدام المساعدات الإنسانية كسلاح يخالف القانون الدولي. وقد ذكّر الرئيس الفرنسي بذلك في 8 أبريل/نيسان الجاري خلال زيارته إلى العريش في مصر، أمام مسؤولي المنظمات الإنسانية الذين ينتظرون بيأس إدخال المساعدات الأساسية إلى غزة. أما وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، فقال في 16 أبريل/ نيسان الجاري: ”لا أحد يفكر حالياً في السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، ولا توجد أي استعدادات جارية لهذا الغرض”.
داخل غزة، يراقب العاملون الإنسانيون تلاشي المخزونات بشكل حتمي. فوفقاً لمصدر إنساني طلب عدم الكشف عن هويته، فقد قام برنامج الأغذية العالمي (WFP) الأسبوع الماضي بتوزيع آخر مخزوناته على شركائه. وفي نهاية مارس/ آذار، كان ما يزال لديه 5700 طن من المواد الغذائية، لكن مستودعات الأمم المتحدة اليوم فارغة، ولم يتبق لدى المنظمات التي تُشغل المطابخ المجتمعية سوى “عدة أيام على الأكثر” من الإمدادات.
هذه المطابخ الجماعية التي يديرها برنامج الأغذية العالمي تقدم ما بين 360 ألفا و400 ألف وجبة ساخنة يومياً. ومع مطابخ منظمة “وورلد سنترال كيتشن” التي توفر العدد ذاته، فإنها لا تغطي حتى نصف سكان غزة. “الوجبة الواحدة لا توفر سوى 25% من السعرات الحرارية اليومية المطلوبة”، يضيف المصدر.
وغالباً ما تكون هذه الوجبة هي الطعام الوحيد المتاح، بعد إغلاق خمسة وعشرين مخبزاً كانت تموّلها الأمم المتحدة بسبب نفاد الدقيق. ووجد مليون شخص أنفسهم بلا خبز، وهو الغذاء الأساسي لهم منذ شهور، نتيجة نقص المواد الغذائية الأخرى وارتفاع أسعارها الجنوني بالنسبة لمعظم الأسر.
منذ بداية الحصار الكامل، خفض برنامج الأغذية العالمي الحصص التي كان يوزعها على نصف السكان تقريباً، بحيث تحصل كل أسرة مكونة من خمسة أشخاص على كيسين من الدقيق (25 كيلو لكل واحد)، وصندوقين (22 كيلو لكل منهما) يحتويان على الأرز والعدس والمعلبات.
ونقل موقع ميديابارت عن غافين كيلير، من المجلس النرويجي للاجئين (NRC)، قوله: “نحن نوزع آخر الخيام، وآخر مجموعات النظافة الصحية، وآخر المنتجات الصحية الأساسية، وقريباً لن نتمكن من توفير مياه الشرب لأن وسائل التنقية لدينا شارفت على النفاد”. كما أكد هذا المسؤول عن الوصول الإنساني، المقيم في قطاع غزة منذ عام، أن عرقلة توزيع المساعدات ليست جديدة، قائلا: “أعتقد أن هناك تعمداً لإفشال جهود الجهات الإنسانية، فقد كنا دائماً في موقف فشل مفروض. لم يُسمح لنا أبداً بإدخال الكميات اللازمة من الإمدادات، ولا بالتنقل بحرية داخل غزة للوصول إلى السكان المحتاجين، مما أعاق الاستجابة بشكل كامل”.
السابق بسبب تقلص النشاط الإنساني.
في نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2024، أحصت الأمم المتحدة 75 قافلة تعرضت لهجمات وسرقة من قبل عصابات مسلحة منذ بدء الظاهرة. ووقعت أكبر عملية نهب في 16 من الشهر نفسه: بعد دخول 109 شاحنات استأجرتها الأونروا وبرنامج الأغذية العالمي من معبر كرم أبو سالم، تمت مهاجمتها، ونُهبت حمولات 98 منها، وتمت سرقة أو إتلاف الشاحنات، يُشير الموقع الفرنسي.
خلال مؤتمر عبر الفيديو في منتصف أبريل، قال أحد المسؤولين الدوليين: “ تحدثنا مع السلطات الإسرائيلية، وأكدنا لهم أن بعض العصابات أصبحت تبيع المساعدات الإنسانية في السوق السوداء، وهذا لا يخدمهم سياسياً. البعض في إسرائيل بدأ يفهم أن هذه الفوضى تعزز من سيطرة أمراء الحرب والمهربين”.
فالوسائل الوحيدة المتبقية اليوم لإدخال المساعدات هي الإسقاط الجوي -الذي تُجمع جميع المنظمات على اعتباره غير فعّال وغير آمن- والسفن التي تنطلق من قبرص وتصل إلى غزة عبر ممر بحري. لكن الكميات التي يتم إيصالها من خلال هذه الطرق ضئيلة جداً، إذ لا تزيد عن 200 طن يومياً، في حين أن قطاع غزة بحاجة إلى 500 شاحنة يومياً على الأقل. وبحسب أحد المنسقين اللوجستيين: “نقل حمولة شاحنة واحدة بواسطة الجو يتطلب إسقاط عشرين مظلة”، يوضح موقع ميديابارت.
أما بالنسبة للطريق البحري، فهي مسألة معقدة للغاية على المستوى اللوجستي، وتفترض توسيع الميناء المؤقت جنوب غزة، وهو ما قد يستغرق وقتاً طويلاً. ففي في 19 أبريل/ نيسان ، أغلقت منظمة “وورلد سنترال كيتشن” عملياتها، بعد أن قُتل سبعة من موظفيها في غارة إسرائيلية، رغم التنسيق مع الجيش. ومؤخراً، علقت منظمة “أنقذوا الأطفال” عملياتها مؤقتاً بعد مقتل أحد موظفيها الفلسطينيين في خان يونس.
في 22 أبريل/ نيسان، عبّر منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، جيمس ماكغولدريك، عن أسفه قائلاً: “لن نتمكن من زيادة وتيرة عملياتنا الإنسانية ما لم يُرفع الحصار ويتم التوصل إلى وقف إطلاق نار مستدام”. وأضاف أن “قوافل المساعدات تتعرض للهجوم، والعاملين الإنسانيين يقتلون، والقيود البيروقراطية تمنع الوصول إلى الأشخاص الأكثر احتياجاً”.