عرضت شبكة "سي إن إن" الأمريكية خريطة لإسرائيل تضمنت أخطاء في عرض مواقع المدن حيث وضعت تل أبيب في الجولان السوري المحتل وسديروت في مدينة جنين بالضفة الغربية.

وهذه ليست المرة الأولى التي تنشر فيها شبكة "سي إن إن" تموضعا خاطئا للمدن ففي بداية الحرب في ليبيا، تم عرض خريطة لبنان مع وضع علامة على مدينة طرابلس عوض الإشارة إلى العاصمة الليبية طرابلس.

المصدر: "إسرائيل هيوم"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجولان الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القدس القضية الفلسطينية تل أبيب قطاع غزة نيويورك واشنطن وسائل الاعلام

إقرأ أيضاً:

حصاد 2024.. عمليات عسكرية كبرى في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”

يمانيون../
شهد العامُ 2024م العديدَ من الأحداث، والتطورات الدراماتيكية، سواء على الصعيد المحلي اليمني، أَو على الصعيد العربي والإقليمي، أَو على الصعيد العالمي.

بطبيعة الحال، فَــإنَّ معركةَ “طُـوفَان الأقصى” كانت المحور الرئيس الذي ارتكزت عليه غالبية الأحداث؛ فالعدوان الصهيوني الظالم على قطاع غزة، لم يتوقف طيلة العام، والعمليات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية تأتي في هذا الإطار، وفي ظل معركة “الفتح الموعود والجِهاد المقدَّس”.

لا نستطيع التطرق لكل الأحداث التي جرت خلال هذا العام، لكثرتها، وتعددها، لكننا سنحاول في هذا التقرير التركيز على أبرز الأحداث الساخنة، والتي لاقت صدى واسعًا، وتغطية مكثّـفة على وسائل الإعلام العالمية.

أولًا: العدوان الأمريكي البريطاني الإسرائيلي على اليمن:

العدوان الأمريكي البريطاني:

بالتوازي مع العمليات اليمنية العسكرية المساندة لغزة، وبعد شهر من الاستيلاء على سفينة جلاكسي الإسرائيلية في البحر الأحمر، تحَرّكت أمريكا في جميع الاتّجاهات ضد اليمن؛ مِن أجلِ الضغط عليه لإيقاف هذه العمليات، ورفع الحصار عن الموانئ الصهيونية في فلسطين المحتلّة.

من ضمن الخطوات التي لجأت إليها واشنطن إعادةَ تصنيف “أنصار الله” على لائحة الإرهاب، ثم تشكيل “تحالف حارس الازدهار”، وُصُـولًا إلى العدوان الأمريكي البريطاني الغاشم على بلدنا يوم 12 يناير 2024م.

وتعليقًا على العدوان، قال السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله- في خطاب له يوم الخميس 18 يناير 2024م: إن “العدوانَ على اليمن هو انتهاكٌ مباشرٌ لسيادة اليمن”، مؤكّـدًا أن “العدوانَ لن يغيِّرَ من الموقف اليمني المساند لغزة، وأنه لم يؤثر على القدرات العسكرية اليمنية، بل على العكس من ذلك سيسهمُ أكثرَ وأكثرَ كلما استمرَّ في تطوير القدرات العسكرية اليمنية بشكلٍ أفضلَ”.

وواصل قائلًا: “مسألةُ أنَّ أمريكا وبريطانيا دخلتا في الحرب بشكل مباشر، وأننا أصبحنا في مواجهة مباشرة بيننا وبين الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي، هذا شيءٌ لا يخيفنا إطلاقًا، بل ارتحنا لذلك كَثيرًا، وحمدنا الله تعالى على ذلك، على هذه النعمة الكبيرة، على هذا الشرف العظيم أن نكون في مواجهة مباشرة بيننا وبين الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني، الذين هم أُمُّ الإرهاب، وجذور الإرهاب، ومنابع الإرهاب، وهم منبع الشر والإجرام والطغيان، وهم أشرُّ خَلْقِ الله ظُلمًا، وطغيانًا، وإجرامًا، وفسادًا في الأرض، وهم منبع الفساد، وهم مصدر القلق والشر والمؤامرات على المجتمع البشري”.

وخلال 2024 استمرت أمريكا وبريطانيا في عدوانها على اليمن، ولم يتوقف العدوانُ حتى نهاية العام.

العدوان الإسرائيلي:

ومع فشل العدوان الأمريكي البريطاني في تحقيق أهدافه، وتصاعد العمليات اليمنية، اضطر العدوُّ الإسرائيلي للدخولِ في عدوان مباشر على بلادنا، حَيثُ نفّذ 3 هجمات جوية على اليمن خلال عام 2024م، وذلك كالتالي:

عدوان صهيوني على محافظة الحديدة في 20 يوليو 2024، حَيثُ أَدَّى القصف لاستشهاد 4 مدنيين، وإصابة 40 آخرين، حَيثُ استهدف العدوان خزانات الوقود في رأس عيسى، كما استهدف محطة كهرباء الحالي، ورأس كثيب بالمدينة.
عدوان صهيوني على محافظة الحديدة في 30 سبتمبر 2024م، حَيثُ استهدف الميناءُ ومحطةُ الكهرباءِ؛ ما أَدَّى إلى استشهاد 5 مواطنينَ وجرحِ 57 آخرين.
عدوان صهيوني على العاصمة صنعاء ومحافظة الحديدة فجر الخميس 19 ديسمبر كانون الأول 2024م، حَيثُ استهدف العدوان محطتَي كهرباء في حزيز وذهبان بصنعاء، إضافة إلى استهداف منشأة رأس عيسى النفطية بالحديدة وميناء الحديدة، وأدى القصف إلى ارتقاء9 شهداء.
عدوان صهيوني على العاصمة صنعاء ومحافظة الحديدة يوم الخميس 26 ديسمبر 2024، حَيثُ طال القصف مطار صنعاء الدولي، ومحطة حزيز الكهربائي، وميناء الحديدة، ورأس الكتنيب بالحديدة، وأدى إلى استشهاد 4 من موظفي مطار صنعاء الدولي، وإصابة أكثر من 10 آخرين.

ثانيًا: العمليات اليمنية في العمق الإسرائيلي:

وخلال عام 2024، نفذت القوات المسلحة اليمنية عبر القوة الصاروخية والطيران المسيَّر، العديد من العمليات النوعية، التي طالت أهدافًا عسكرية للعدو في عدة مناطقَ بفلسطينَ المحتلّة، حَيثُ نالت مدينةُ “أُمِّ الرشراش” النصيب الأوفر.

وسنذكر هنا العملياتِ البارزةَ التي حازت على التغطية الواسعة في معظم وسائل الإعلام الدولية:

استهداف يافا “تل أبيب” بطائرة يافا المسيَّرة: في حدث فاجأ العالم، أطلقت اليمن يوم 19 يوليو طائرة مسيرة من نوع “يافا” لم تكشف عنها من قبل إلى عاصمة الكيان المؤقت التي يطلق عليها “تل أبيب”، وبذلك دخلت اليمن إلى المرحلة الخامسة من التصعيد لإجبار العدوّ الصهيوني على إيقاف العدوان والحصار على قطاع غزة، وأعلن السيدُ القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي بعدها أن يافا المحتلّة لم تعد آمنة، وفي يوم 23 يوليو وزَّعَ الإعلامُ الحربي مشاهد لإطلاق الطائرة “يافا”، مع مشاهد افتتاح معرض خاص بالطائرة، وبعض من مواصفاتها.
وتوالت بعد ذلك العمليات اليمنية بهذا النوع من الطائرات المسيَّرة كالتالي:

27 سبتمبر تم استهداف هدفٍ عسكريٍّ في عسقلان المحتلّة بطائرة يافا المحتلّة.
1 أُكتوبر: استهدفَ سلاحُ الجوِّ المسيرُّ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ هدفًا عسكريًّا للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلّةِ وذلك بطائرةٍ مسيرةٍ نوع “يافا.
3 أُكتوبر: نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً استهدفتْ هدفًا حيويًّا في منطقةِ يافا (تل أبيب) في فلسطينَ المحتلّةِ بعددٍ من الطائراتِ المسيرةِ نوع يافا.
7 أُكتوبر: بالتزامن مع الذكرى الأولى لـ “طُـوفَان الأقصى”، أطلقت القواتُ المسلحة عددًا من الطائرات المسيرة على عدة أهداف في منطقتيَ “يافا” و”أم الرشراش” بطائرات من نوعَي يافا وصمَّاد 4.
22 أُكتوبر: نفَّذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفت قاعدةً عسكريةً تابعةً للاحتلال الإسرائيليِّ شرقَ منطقةِ يافا المحتلّةِ وذلك بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتي فلسطين٢.
11 نوفمبر: نفَّذتِ القوةُ الصاروخيةُ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ قاعدة “ناحال سوريك” العسكرية جنوب شرق يافا في فلسطينَ المحتلّةِ وكانتِ الإصابة دقيقةً بفضلِ الله؛ ما أَدَّى إلى نشوبِ حريقٍ في محيطِ الموقعِ المستهدف، وقد نُفذتِ العمليةُ بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتي “فلسطين2” وحقّق هدفَهُ بفضلِ الله.
1 ديسمبر: تم استهداف هدف حيويٍّ بمنطقةِ يافا المحتلّةِ وذلك بصاروخٍ فرطَ صوتيٍّ نوع فلسطين2، وقد أصابَ الصاروخُ هدفَه بنجاحٍ.
9 ديسمبر: نفَّذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفت من خلالِها هدفًا حساسًا للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ “يفنة” في أسدود، جنوبيَّ منطقةِ يافا بفلسطينَ المحتلّةِ، بطائرةٍ مسيرةٍ وقد أصابتِ الطائرةُ هدفَها بنجاح بفضل الله.
10 ديسمبر: نفَّذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ عمليتينِ عسكريتينِ استهدفتا أهدافًا عسكريةً في منطقتي يافا وعسقلان في فلسطينَ المحتلّةِ بطائرتينِ مسيرتينِ، وقد حقّقت العمليتان أهدافَهما بنجاح.
23 ديسمبر: نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ عمليتين عسكريتين الأولى استهدفت هدفًا عسكريًّا للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ عسقلانَ المحتلّةِ، والأُخرى استهدفت هدفًا عسكريًّا للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلّةِ، وحقّقت العمليتان الهدفَ بنجاح.
استهداف يافا “تل أبيب” بصاروخ فرط صوتي من نوع فلسطين2: لأول مرة تم إطلاق هذا الصاروخ في 15 سبتمبر 2024، حَيثُ طال هدفًا للعدو الإسرائيلي في “تل أبيب” وتسبب في حالةٍ من الخوفِ والهلعِ في أوساط الصهاينةِ، حَيثُ توجّـه أكثر من مِليونَي صهيونيٍّ إلى الملاجئِ، وجاءت هذه العملية في إطار المرحلةِ الخامسةِ من التصعيد، وبعد يوم واحد من العملية وزَّعَ الإعلامُ الحربي مشاهدَ من هذا الصاروخ ومواصفاته النوعية.
وتوالت بعد ذلك العمليات اليمنية بهذا النوع من الصواريخ، وذلك كالتالي:

27 سبتمبر طال هدفًا عسكريًّا في يافا المحتلّة بصاروخ فرط صوتي من نوع فلسطين2.
28 سبتمبر أطلقتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةَ استهداف لمطارٍ يافا المسمى إسرائيليًّا “بن غوريون” وذلك أثناءَ وصولِ المجرمِ بنيامينَ نتنياهو، وقدْ نُفذتِ العمليةُ بصاروخٍ باليستيٍّ نوع فلسطين2
7 أُكتوبر: بالتزامن مع الذكرى الأولى لـ “طُـوفَان الأقصى”، أطلقت القواتُ المسلحةُ صاروخَينِ، الأول نوع فلسطين 2 والذي نجح في الوصول إلى هدفهِ، والثاني بصاروخِ ذو الفقار.
16 ديسمبر: نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ عمليةً عسكريةً استهدفتْ هدفًا عسكريًّا للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلّةِ وذلك بصاروخٍ باليستيِّ فرطَ صوتيِّ نوع فلسطين٢.
19 ديسمبر: نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفت هدفَينِ عسكريين نوعيَّين وحساسينِ للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلّةِ وذلك بصاروخينِ بالستيَّينِ فرط صوتيينِ نوع فلسطين2، بالتزامن مع عدوان إسرائيلي على منشآت مدنية في العاصمة صنعاء والحديدة.
21 ديسمبر: استهدفت القوةُ الصاروخيةُ هدفًا عسكريًّا للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلّةِ، بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ نوع فلسطين2، وحقّقتِ العملية هدفها بنجاح.
24 ديسمبر: استهدفتِ القوةُ الصاروخيةُ هدفًا عسكريًّا للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلّةِ، بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ نوع فلسطين2، وقد حقّقتِ العمليةُ أهدافها بنجاحٍ.
25 ديسمبر: استهدفت القوة الصاروخية هدفًا عسكريًّا في منطقة يافا المحتلّة، بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ نوع فلسطين2، وقد حقّقتِ العمليةُ أهدافها بنجاحٍ.
26 ديسمبر: استهدفت القوة الصاروخية هدفًا عسكريًّا في منطقة يافا المحتلّة، بصاروخٍ باليستيٍّ فرط صوتيٍّ نوع فلسطين2، وقد حقّقتِ العمليةُ أهدافَها بنجاحٍ.

ثالثًا: العمليات اليمنية ضد حاملات الطائرات الأمريكية:

وبالتوازي مع العمليات اليمنية في العمق الإسرائيلي، وتنوُّعها، فقد نفَّذت القواتُ المسلحة اليمنية عملياتٍ نوعيةً ضد حاملات الطائرات الأمريكية في البحرَين الأحمر والعربي، وذلك على النحو الآتي:

31 مايو: نفَّذتِ القوةُ الصاروخيةُ والقوةُ البحريةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً مشتركةً استهدفتْ حاملةَ الطائراتِ الأمريكيةَ “أيزنهاور” في البحرِ الأحمر، بعددٍ من الصواريخِ المجنحةِ والباليستيةِ وكانتِ الإصابة دقيقةً ومباشرةً، حَيثُ جاءت هذه العمليةُ؛ ردًّا على غارات أمريكية بريطانية عنيفة على العاصمة وعدة محافظات، وأسفرت عن ارتقاء 16 شهيدًا و41 جريحًا.
1 يونيو: عاودت القواتُ المسلحة اليمنية استهدافَ حاملة الطائرات الأمريكية “ايزنهاور” بعدد من الصواريخِ والطائراتِ المسيرةِ وهو ثاني استهداف للحاملةِ خلالَ ٢٤ ساعة، وفي خطاب للسيد القائد عبد الملك الحوثي يوم 6 يونيو أكّـد أن “أيزنهاور: هربت بعد استهدافها إلى محاذاة جدة؛ خوفًا من ضربِها مرةً أُخرى، ثم أَشَارَ في خطابٍ آخرَ إلى أن صواريخَ حاطِم فرط صوتية هي التي أرهبت حاملة الطائرات الأمريكية والمدمّـرات الغربية على المغادرة.
12 نوفمبر: استهدافُ حاملة الطائراتِ الأمريكيةِ (إبراهام لينكولن) المتواجدةِ في البحرِ العربيِّ، بعددٍ من الصواريخِ المجنحةِ والطائراتِ المسيرةِ، أثناءَ تحضيرِ العدوّ الأمريكيِّ لتنفيذِ عملياتٍ معاديةٍ تستهدفُ بلدَنا وحقّقتِ العمليةُ أهدافها بنجاحٍ بفضلِ اللهِ، وتمَّ إفشال عمليةَ الهجومِ الجويِّ للعدوِّ الأمريكيِّ الذي كان يُحضِّرُ له على بلدِنا.
22 ديسمبر: نجحتِ القواتُ المسلحةُ في إفشالِ هجومٍ أمريكيٍّ بريطانيٍّ على بلدِنا، حَيثُ تم استهداف حاملةِ الطائراتِ يو إس إس هاري أس ترومان وعددٍ من المدمّـراتِ التابعةِ لها بالتزامن مع بَدءِ الهجومِ العدوانيِّ مساءَ يومِ 21 ديسمبر على بلدِنا، ونُفِّذتِ العمليةُ بثمانيةِ صواريخَ مجنَّحةٍ و17 طائرةً مسيرةً، وأجبرت الحاملة على المغادرة إلى موقع آخر.

رابعًا: إسقاطُ الطائرات الأمريكية (إم كيو 9 وإف 18):

من الإنجازات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية خلال معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدَّس” في عام 2024، كان إسقاط الطائرات الأمريكية المسيرة والحربية، وذلك على النحو الآتي:

إسقاطُ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع MQ-9 في أجواء محافظة الحديدة بتاريخ 19 فبراير 2024م.
إسقاطُ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع MQ-9 في أجواء محافظة صعدة بتاريخ 26 أبريل 2024م.
إسقاطُ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع MQ-9 في أجواء محافظة مأرب بتاريخ 16 مايو 2024م.
إسقاطُ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع MQ-9 أثناءَ تنفيذِها مهامَّ عدائيةً في أجواء محافظةِ البيضاءِ بتاريخ 21 مايو 2024.
إسقاطُ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع MQ-9 أثناءَ تنفيذِها مهامَّ عدائيةً في أجواء محافظةِ مأرب بتاريخ 29 مايو 2024م.
إسقاطُ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع (MQ-9) أثناءَ قيامِها بأعمالٍ عدائيةٍ في أجواء محافظةِ صعدة بتاريخ 4 أغسطُس 2024م.
إسقاطُ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع MQ-9 وذلك أثناءَ قيامِها بأعمالٍ عدائيةٍ في أجواء محافظةِ مأرب بتاريخ 7 سبتمبر 2024م.
إسقاطُ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع “MQ-9” وذلك أثناءَ قيامِها بأعمالٍ عدائيةٍ تجسسيةٍ وقتاليةٍ في أجواء محافظةِ صعدة. بتاريخ 10 سبتمبر 2024م.
إسقاطُ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع “MQ-9” في أجواءِ محافظةِ ذمار، حَيثُ كانتِ الطائرةُ تنفذُ مهامَ عدائية بتاريخ 16 سبتمبر 2024م.
إسقاطُ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع MQ-9 وذلك أثناءَ تنفيذها مهامَّ عدائيةٍ في أجواء محافظةِ صعدة. بتاريخ 30 سبتمبر 2024م.
إسقاطُ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع MQ-9 وذلك أثناءَ قيامِها بتنفيذِ مهامَّ عدائيةٍ في أجواء محافظةِ الجوفِ بتاريخ 8 نوفمبر 2024م.
كما تمكّنت القواتُ المسلحةُ اليمنيةُ من إسقاط طائرة حربية أمريكية فوق البحر الأحمر من نوع f 18 أثناء مهمة عدائية على العاصمة صنعاء وبعض المحافظات بتاريخ 23 ديسمبر 2024م.

خامسًا: إغراقُ السفن للأعداء في البحار:

وخلال العام 2024 نفَّذت القواتُ المسلحةُ بكل فروعِها عشرات العمليات التي استهدفت السفن التابعة لثلاثي الشر أمريكا وبريطانيا و”إسرائيل”، وكل السفن التي حاولت كسر الحصار المفروض على العدوّ الإسرائيلي، وسنركز هنا على أهم السفن التي تم إحراقُها، وإغراقُها:

احتراق السفينة البريطانية مارلين لواندا بعد استهدافها بعدد من الصواريخ في خليج عدن، بتاريخ 26 يناير 2024م.
غرق السفينة البريطانية روبيمار بعد استهدافها بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة في خليج عدن بتاريخ 19 فبراير 2024م.
نشوب حريق في السفينة البريطانية آيسلاندر بعد إصابتها بعدد من الصواريخ البحرية في خليج عدن بتاريخ 22 فبراير 2024م.
اقتحام وتفجير سفينة النفط اليونانية (سونيون) في 22 أغسطُس 2024 بعد مخالفتها لقرار اليمن بمنع مرور السفن إلى موانئ الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلّة

المسيرة- أحمد داود

مقالات مشابهة

  • حصاد 2024.. عمليات عسكرية كبرى في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”
  • مليشيا الحوثي تنقل الدورات الثقافية الى بيوت عقال الحارات وتفرض على المواطنين حضورها
  • روبوتات تنقل حقائب المسافرين في مطار “بولكوفو” ببطرسبورغ
  • الجو تلج.. الأرصاد تكشف خريطة الأمطار وحالة الطقس اليوم السبت
  • في مدينة لبنانية.. النيران تندلع من تحت أنقاض مبنى مُنهار!
  • عاجل | الدفاع المدني السوري: انفجار سيارة مفخخة أمام المسجد الكبير وسط مدينة منبج شرقي حلب
  • والي البويرة يتفقد جرحى إنحراف حافلة لنقل المسافرين في تكجدة
  • المصري الديمقراطي يدين اقتحام وزير الأمن لدولة الاحتلال للمسجد الأقصى
  • 12 لجنة فتوى بالجيزة للرد على استفسارات المواطنين - خريطة بالأماكن
  • تمديد ساعات عمل مترو دبي لضمان سهولة تنقل المسافرين