عاجل - حقيقة سحب السلع من السوق الإسرائيلي.. تعرف على أوضاع اقتصاد الاحتلال
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تأثر الاقتصاد الإسرائيلي بعملية "طوفان الأقصى" وما حدث بعدها في فلسطين، حيث أدت هذه الأحداث إلى انخفاض الإنتاج وزيادة التضخم، وبالتالي أدى هذا إلى زيادة الأسعار. في هذا التقرير سترصد لكم بوابة الفجر الإلكترونية آخر تطورات الاقتصاد الإسرائيلي.
الاقتصاد الإسرائيلي الوضع الاقتصادي الحالي في إسرائيلوأدت عملية "طوفان الأقصى" إلى أضرار جسيمة بالبنية التحتية الإسرائيلية، بما في ذلك الطرق والجسور والمنازل.
وقد أدت عملية "طوفان الأقصى" أيضًا إلى اضطرابات في سلسلة التوريد، مما أدى إلى نقص في بعض السلع في الأسواق الإسرائيلية.
الاقتصاد الإسرائيلي حقيقية سحب السلع من الأسواق الإسرائيليةوحدث في إسرائيل اضطرابات في سلسلة التوريد، مما أدى إلى نقص السلع في الأسواق الإسرائيلية. وقد أدى نقص السلع في الأسواق الإسرائيلية إلى قيام بعض التجار بسحب السلع من الأسواق في محاولة لرفع الأسعار. وقد أدى ذلك إلى عدم توافر سلع أساسية في السوق الإسرائيلي، وبالتالي زيادة الشكاوى من المستهلك الإسرائيلي وفي النهاية تدهور الاقتصاد الإسرائيلي.
عاجل - الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يزور إسرائيل رسميا غدا عاجل - أفيخاي يهدد أغنام "سيناء تصبح إسرائيلية" والأخيرة ترد: "ستروا إسرائيل تراب تحد أقدامنا" الإليزيه: الرئيس الفرنسي يزور إسرائيل الثلاثاء الدفاع الروسية تعلن تفاصيل عن قصف إسرائيل مطاري حلب ودمشق السورييناقرأ أيضا:
بايدن يبحث الوضع في غزة مع البابا فرنسيس ونتنياهو ويطلع على تقييم الخبراء الأمنيين
كتائب القسام تطلق رشقات صاروخية تجاه الأراضي المحتلة ردا على قصف المدنيين
انخفاض الإنتاج الاقتصادي الإسرائيليوأدت عملية "طوفان الأقصى" إلى تعطيل العديد من الشركات الإسرائيلية، مما أدى إلى انخفاض الإنتاج الاقتصادي. وقدرت وزارة المالية الإسرائيلية أن عملية "طوفان الأقصى" ستؤدي إلى انخفاض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.5٪ في عام 2023.
زيادة معدل التضخم في إسرائيلوأدى ارتفاع أسعار السلع الأساسية، مثل المواد الغذائية والوقود، إلى زيادة التضخم في إسرائيل. وقد ارتفع معدل التضخم في إسرائيل إلى 7.5% في سبتمبر 2023، وهو أعلى مستوى له منذ 14 عامًا.
اقرأ أيضًا:
مستشفى شهداء الأقصى يعلن استقباله قرابة 170 شهيدا وأكثر من 300 مصاب الأحد
عاجل - بث مباشر فلسطين.. إذاعة الاحتلال: سقوط إصابات خلال اشتباك مسلح قرب الحدود مع غزة
عاجل - فلسطين بث مباشر.. "إسرائيل تدفع فاتورة عدوانها".. الصين ترسل 6 سفن حربية إلى الشرق الأوسط
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإقتصاد الإسرائيلى زيادة الاسعار تدهور الاقتصاد الأسواق الإسرائیلیة الاقتصاد الإسرائیلی انخفاض الإنتاج طوفان الأقصى إلى انخفاض فی إسرائیل
إقرأ أيضاً:
لماذا تتخوف الأسواق من الجنيه الإسترليني؟
أبدت البنوك العالمية الكبرى تشاؤما متزايدا تجاه الجنيه الإسترليني، مع اقتراب المملكة المتحدة من الكشف عن بيانها المالي للعام المقبل.
ووفقا لتقرير نشرته وكالة بلومبيرغ، فإن السبب الرئيس وراء هذا التشاؤم يعود إلى المخاوف المتزايدة بشأن التخفيضات المحتملة في الإنفاق العام وتراجع توقعات النمو الاقتصادي، مما يجعل من الجنيه خيارا أقل جاذبية للمستثمرين.
الجنيه قد يتراجع إلى أدنى مستوياتهوأوصت مؤسسات مالية مثل جي بي مورغان تشيس وبنك بلباو فيزكايا أرجنتاريا (BBVA) المستثمرين ببيع الجنيه وشراء اليورو قبيل بيان الربيع المالي البريطاني المرتقب الأربعاء.
وتتوقع المؤسستان أن يتراجع الجنيه إلى 85 بنسا مقابل اليورو، وهو أدنى مستوى له منذ أغسطس/آب 2024، وذلك مع نهاية الربع القادم.
ومن المتوقع أن تعلن وزيرة الخزانة البريطانية، راشيل ريفز، عن خفض في الإنفاق العام وزيادة في الاقتراض تماشيا مع قواعدها المالية الذاتية.
وترافق هذه التخفيضات تقارير محتملة من مكتب مسؤولية الميزانية حول تباطؤ النمو الاقتصادي، مما قد يعزز الرهانات على مزيد من خفض أسعار الفائدة من قبل بنك إنجلترا، وبالتالي يضعف من جاذبية الجنيه.
إعلان نظرة أكثر تشاؤما للمستقبلوقال روبرتو كوبو غارسيا، رئيس إستراتيجية العملات في بنك بلباو فيزكايا أرجنتاريا: "هذا (البيان) سيدفع الجنيه إلى التراجع، لأنه لن يتضمن أي مفاجآت إيجابية. هناك احتمال لارتفاع سعر صرف اليورو مقابل الجنيه إلى 0.8470 في الأجل القصير".
يأتي هذا في وقت يراهن فيه المستثمرون على انتعاش اقتصادي في منطقة اليورو، خاصة بعد أن وافقت ألمانيا على خطة تاريخية للاستثمار بمئات المليارات من اليوروهات في مجالي الدفاع والبنية التحتية.
وقد انخفض الجنيه بأكثر من 1% مقابل العملة الأوروبية الموحدة هذا الشهر، متجها نحو أكبر خسارة له منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وأشار إريك نيلسون، الخبير الإستراتيجي في بنك ويلز فارغو، إلى أن استمرار المخاوف بشأن الوضع المالي البريطاني مع تخفيضات الإنفاق وتباطؤ النمو "يجعل من الجنيه صمام التصريف الرئيسي لهذه الضغوطات".
ضغوط إضافية من الرسوم الجمركية الأميركيةوتقول بلومبيرغ إن القلق لا يقتصر فقط على الداخل البريطاني، فالرسوم الجمركية التي تعتزم الولايات المتحدة فرضها في الثاني من أبريل/نيسان المقبل قد تضيف عبئا آخر على الجنيه.
ووفقا لـ "جي بي مورغان"، فإن فرض قيود على الصادرات البريطانية سيُفاقم المخاطر الاقتصادية ويضعف العملة أكثر.
وكتب فريق البنك بقيادة جيمس نيليغان في مذكرة الأسبوع الماضي: "إذا تم فرض الرسوم، فإننا نراها أسوأ بالنسبة للجنيه، حيث سيزيد التأثير على النمو من الضغوط المالية ويكون له أثر تآكلي طويل المدى".
من جانبه، قال كوبو غارسيا من بنك بلباو فيزكايا أرجنتاريا إن تأثر الاقتصاد البريطاني بالرسوم قد يدفع بنك إنجلترا إلى تخفيض الفائدة بمعدلات أكبر من المتوقع، لافتا إلى إمكانية تنفيذ 5 تخفيضات إضافية إذا تباطأ التضخم.
إعلان التضخم مرتفعوتترقب الأسواق حاليا صدور بيانات مؤشر أسعار المستهلكين في المملكة المتحدة يوم الأربعاء، حيث يتوقع المحللون بقاء معدل التضخم الرئيسي عند 3% في فبراير/شباط الماضي على أساس سنوي، وهو أعلى من هدف بنك إنجلترا.
في المقابل، من المتوقع أن يتراجع التضخم في قطاع الخدمات قليلا من 5% إلى 4.9%.
أما كيت جاكس، رئيس إستراتيجية العملات في بنك سوسيتيه جنرال، فقد أكدت أن "مراكز المستثمرين في الجنيه غير مريحة بالنظر إلى الوضع المالي المتدهور لبريطانيا"، مشيرة إلى احتمال تراجع العملة أكثر مع تقليص هذه المراكز.