عاجل - أفيخاي يهدد أغنام "سيناء تصبح إسرائيلية" والأخيرة ترد: "ستروا إسرائيل تراب تحد أقدامنا"، أعلنت الفنانة والمطربة المصرية أنغام عن تليقها رسائل تهديد، بعدما تلقينها أفيخاي أدرعي المتحدث الرسمي باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي درس قوي.

أقرأ أيضًا..أنغام عن تلقيها تهديد عبر الهاتف: "لم ينل مني إلا ضحكات الاستهزاء"

وجاء ذلك على أثر ما يفعله جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي أسفر عن إبادة جماعية لشعب فلسطين وأهل غزة، منذ بداية القصف بين فلسطين وإسرائيل من أكثر من أسبوعين.

عاجل - أفيخاي يهدد أغنام "سيناء تصبح إسرائيلية" والأخيرة ترد: "ستروا إسرائيل تراب تحد أقدامنا"

وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها، وفي هذا الإطار ترصد تهديد أفيخاي أدرعي ورد الفنانة أنغام على تهديدها، من خلال السطور التالية في التقرير الآتي.

عاجل - أفيخاي يهدد أغنام "سيناء تصبح إسرائيلية" والأخيرة ترد: “ستروا إسرائيل تراب تحد أقدامنا”أنغام ترد على تهديدها من إسرائيل

ونشرت المطربة المصرية أنغام عبر حسابه الرسمي على مواقع التواصل الإجتماعي "إكس" تويتر سابقًا الرسالة التي تلقتها وعقلت قائلة: "تلقت على هاتفي الخاص رسالة تهديد شديدة الحقارة،تهديد لم ينل مني إلا ضحكات الاستهزاء، يتم عن ضعف ووضاعة وقلة حيلة".

وتابعت: "نعلم جيدًا من أنتم، محتلين ومغتصبين وسفاحين، هكذا عرفكم العالم وهكذا ستودعكم إلى مزابل التاريخ، هذا إن تذكركم التاريخ في الأصل".

وأضافت: "لست بصدد الدفاع عن مصر، إلا أن هذه الرسالة أكبر دليل على أن جرحها لازال غائرًا على جبينكم الذي نكسناه".

عاجل- أنغام تعلن عن تلقيها رسالة تهديد من قوات الاحتلال الإسرائيلي وتعلق: "رمال سيناء تشهد على هزيمتكم" أنغام عن تلقيها تهديد عبر الهاتف: "لم ينل مني إلا ضحكات الاستهزاء" أبرز المعلومات عن أفيخاي أدرعي..بعدما لقنته أنغام درسًا قاسيًا

وأردفت: "مصر التي ستظل ستظل للأبد كابوس لن تستيقظون منه، ستبقى أرضها حرة مستقلة شاهدة على خستكم، تذكركم دومًا بأحلك لحظات عاشها شعبكم".

واكملت أنغام: "وستبقى أرض سيناء للأبد تشهد كل حبه رمل فيها على هزيمتكم النكراء، التي سنحتفل بها من الآن صاعدًا كل ساعة كل عام".

وأختتمت: "شعب فلسطين الأبطال أصحاب الأرض والحق باقون إلى يوم الدين، بالرغم من إبادتكم العرقية الممنهجة، ولنا لقاء قريب تروا فيه إسرائيل تراب تحت أقدامنا".

عاجل - أفيخاي يهدد أغنام "سيناء تصبح إسرائيلية" والأخيرة ترد: “ستروا إسرائيل تراب تحد أقدامنا”متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي يهاجم أنغام

وكان هاجم أفيخاي أدرعي الفنان أنغام بشكل كبير عبر حسابه الرسمي على مواقع التواصل الإجتماعي، بعدما نشرت المطربة المصرية وكتبت' "ربنا ياخدك ويريحنا من وشك"، حتى رد عليها الأول بعدة تدوينات، لا يزال الثاني يرد كلاهما على الآخر، حتى ردت عليه أنغام بتلقينه درسًا قاسيًا.

أبرز المعلومات عن أفيخاي أدرعي..بعدما لقنته أنغام درسًا قاسيًا بعد ردها على أفيخاي أدرعي.. أنغام تتصدر تريند منصة اكس بعد ردها على أفيخاي أدرعي.. أنغام حديث السوشيال ميديا أحداث فلسطين وإسرائيل اليوم

ويستمر هجوم جيش الاحتلال الصهيوني على المدنيين في قطاع غزة بشكل كبير، منذ بداية المقاومة الفلسطينية وحركة حماس وكتائب القسام وغيرهم بالحرب يوم السبت 7 أكتوبر الماضي.

حيث سقط عدد ضحايا كبير من المواطنين الفلسطينيين، الذين يزيد عددهم عن 4170 شهيد أبرزهم الأطفال والنساء، وتخطى عدد الـ 13 ألف مصاب وجريح في المستشفيات، خاصة بعد قصف مستشفى المعمداني بقطاع غزة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي فلسطين وإسرائيل مصر مصر أنغام شعب فلسطين إسرائيل جيش الاحتلال الصهيوني قطاع غزة المواطنين الفلسطينيين قصف مستشفى المعمداني بقطاع غزة عاجل أنغام الفنانة أنغام أفيخاي ادرعي وأنغام الاحتلال الإسرائیلی والأخیرة ترد أفیخای أدرعی جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

مخلفات الاحتلال غير المنفجرة موت كامن يهدد بحصد مزيد من الأرواح بغزة

تشكل مخلفات الحرب والذخائر غير المنفجرة، جراء عدوان الاحتلال على قطاع غزة، خطرا يداهم حياة الفلسطينيين، ويهدد المزيد من الأشخاص، في ظل انعدام المعدات اللازمة للتعامل معها والتخلص منها، بسبب حصار الاحتلال.

ورغم تراجع حدة العدوان، إلا أن آلاف الأطنان من القنابل والمتفجرات التي أسقطت على سكان غزة، خلال أكثر من خمسة عشر شهرا تحولت إلى قنابل موقوتة مدفونة بين الركام، ما يزيد من معاناة الناس الذين اضطروا لنصب خيامهم بين أنقاض منازلهم المدمرة.

منذ بدء وقف إطلاق النار في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، شهد قطاع غزة العديد من حوادث انفجار مخلفات الحرب، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى في عدة مناطق، وفق تقارير طبية.

من بين المصابين، كان الضابط بلال المبحوح أحد أفراد إدارة هندسة المتفجرات بشرطة غزة، الذي فقد بصره نتيجة انفجار جسم متفجر أثناء مهمة عمل في جباليا شمال القطاع.

يرقد المبحوح في المستشفى المعمداني بمدينة غزة بعد أن أصيب بشظايا في وجهه وعينيه وجسده، تاركا إياه فاقدا للبصر تماما.

المبحوح قال إن إدارته تتلقى يوميا عشرات البلاغات حول وجود قذائف وأجسام غير منفجرة في الشوارع والمنازل والمنشآت التي تعرضت للقصف.

وأضاف أنه في 5 آذار/مارس الجاري، خرج على رأس فريق من هندسة المتفجرات لمعاينة مكان انفجار سابق في شارع "مزايا" شرق جباليا، تسبب في إصابة ثلاثة أطفال.

وأضح المبحوح: "بينما كنا نستمع لشهادات المواطنين ونعاين الموقع، وقع انفجار جديد باغتني وألقى بي على الأرض مضرجا بدمائي".

وأشار إلى أن قوات الاحتلال استخدمت أنواعا مختلفة من الذخائر الأمريكية، بعضها لم يكن مألوفا لدى خبراء المتفجرات في غزة، مضيفا: "لم يتوقف عملنا طوال شهور الحرب، رغم القصف والاستهداف المتكرر".



وأوضح أنهم عملوا على تجميع تلك المخلفات في مخزن خاص شمال غزة، إلا أنه تعرض للهدم والتجريف من قبل جيش الاحتلال خلال العملية البرية في جباليا.

وقال: "تم تدمير مقار عملنا جميعها، والمكان الذي كنا نجمع فيه بقايا ومخلفات الصواريخ غير المنفجرة، بما يحتويه من معدات بسيطة كنا نستعين بها في عملنا".

وأكد الخبير الفلسطيني أن عناصر هندسة المتفجرات يعملون بصدور عارية مع انعدام معدات السلامة، حيث تمنع إسرائيل إدخال أي تجهيزات أو معدات متخصصة.

وقال بصوت خافت: "نغادر منازلنا للعمل مدركين أننا قد لا نعود، لكننا نتحمل مسؤوليتنا لحماية المدنيين".

وعن طبيعة حالته الصحية، لفت المبحوح إلى أنه فقد بصره بشكل كامل، ويأمل في السفر للعلاج خارج قطاع غزة.

من جانبه، كشف العقيد محمد الزرقة، المتحدث باسم الشرطة بغزة، أن هناك تقديرات بوجود أكثر من 30 ألف جسم متفجر من مخلفات الحرب منتشرة في القطاع، تشكل خطرًا كارثيًا على حياة المدنيين.

وقال الزرقة في إن تلك الأجسام تشكل قنابل موقوتة تهدد حياة المواطنين، وتحتاج إلى إمكانيات كبيرة لإزالتها وتحييد خطرها.

وأضاف أن طواقم هندسة المتفجرات بالشرطة يعملون بإمكانات بسيطة للغاية، ومع انعدام تام لإجراءات ومعدات السلامة، وحتى للمركبات لنقل الأجسام الخطرة من أماكنها.

وأوضح أنه "مع هذا الواقع الصعب، يضطر عناصر الهندسة إلى التعامل جزئياً مع تلك المخلفات عبر نزع الصواعق ونقل الأجسام إلى مكان بعيد عن تواجد السكان"، مضيفاً أنها بحاجة للفحص ثم الإتلاف إلا أن ذلك متعذر حالياً لنقص الإمكانات.

وتابع: "يتم إزالة الأجسام صغيرة الحجم، أما القنابل ذات الأوزان الثقيلة فيتم الاكتفاء بتأمين محيطها ومنع اقتراب المدنيين منها، لحين توفر إمكانية إخلائها من المكان".

ولفت الزرقة إلى أن آلاف الأطنان من الذخيرة والقنابل الملقاة على غزة خلال شهور الحرب تتطلب إمكانات هائلة في التعامل معها، من خلال عمليات المسح الهندسي لجميع المناطق في قطاع غزة.

وبين أن "هذا الأمر متعذر في ظل الظروف الحالية، فإمكاناتنا المتواضعة لا تسمح بذلك، كما أننا بحاجة إلى أعداد كبيرة من الطواقم العاملة المدربة لهذه المهام، ناهيك عن الاحتياج إلى إزالة الركام قبل بدء العمل".

وطالب متحدث الشرطة المجتمع الدولي والمؤسسات ذات العلاقة إلى التدخل العاجل من أجل إمداد قطاع غزة بالمعدات الخاصة لعمل هندسة المتفجرات؛ لتحييد خطر الأجسام والمخلفات غير المنفجرة على حياة السكان.

وأشار إلى أن "الضابط المصاب ليس الضحية الأولى لانفجار مخلفات الحرب، ولن يكون الأخير في ظل استمرار منع الاحتلال إدخال الآليات الثقيلة لإزالة الركام، والمعدات اللازمة لعمل هندسة المتفجرات".

‏‎وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يعيد السيطرة على جزء من محور نتساريم.. وكاتس يهدد سكان غزة
  • جيش إسرائيل يعيد احتلال محور نتساريم.. وكاتس يهدد سكان غزة
  • الاحتلال يعيد السيطرة جزء من محور نتساريم.. وكاتس يهدد سكان غزة
  • جيش الاحتلال يعيد احتلال محور نتساريم.. وكاتس يهدد سكان غزة
  • حلقات أغنام مزورة بـ 50 درهماً تورط أفراد شبكة إجرامية بالجديدة
  • تهديد لأمن واستقرار المنطقة..التعاون الخليجي يندد باعتداءات إسرائيل على غزة
  • تركيا: نهج إسرائيل "العدائي" يهدد مستقبل الشرق الأوسط
  • صحف إسرائيلية تحذر من حرب أهلية وتحول إسرائيل لدكتاتورية
  • مخلفات الاحتلال غير المنفجرة موت كامن يهدد بحصد مزيد من الأرواح بغزة
  • عاجل | مراسل الجزيرة: 3 شهداء وعدد من الجرحى إثر قصف من مسيرة إسرائيلية على فلسطينيين في منطقة وادي غزة وسط القطاع