بسبب دعوات تهجير الفلسطينيين.. أسامة الغزالي حرب يوجه مناشدة للدولة المصرية
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
قال الدكتور أسامة الغزالي حرب، المفكر السياسي إن مصر هى الدولة الأولى المعنية بالأوضاع في غزة حاليًا، حيث أن الحدود واحدة، وما يحدث في القطاع يؤثر على مصر.
عاجل- "تنافس شريف"..حسين لبيب يحسم موقفه من خلافات الأهلي والزمالك التي حدثت مع الإدارة السابقة ملخص أخبار الأهلي اليوم.. جاهزية رباعي الفريق ومحاضرة فنية لكولر وحقيقة رحيل عبد القادر القضية الفلسطينيةوأشار أسامة، خلال لقاء خاص ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الأحد، إلى أن إسرائيل "بتعمل ألف حساب لمصر"، ومصر حريصة على توصيل المساعدات لقطاع غزة، ولا بد أن يكون هناك ضغط من الدول العربية لدعم الدور المصري في إدخال المساعدات.
وأضاف أن الدول العربية لا بد أن يكون لها موقف موحد تجاه الولايات المتحدة الأمريكية كونها هى الداعم الأول لإسرائيل، مشددا على ضرورة تحرك شعبي قوي على مستوى الدول العربية تجاه الأمريكان.
وعن دعوات تهجير الفلسطينين إلى سيناء، ناشد الغزالي حرب، الدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي العمل على تعمير سيناء، معلقا: "مينفعش تفضل سيناء فاضية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسامة الغزالي حرب مصر الحكاية اسرائيل
إقرأ أيضاً:
لازاريني: الأونروا تمر بأحلك لحظة ويجب التحرك للدفاع عنها وعن اللاجئين الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، فيليب لازاريني، أمس الأربعاء، الدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتحرك دفاعا عن اللاجئين الفلسطينيين وعن "الأونروا" التي تمر بأحلك لحظة.
وشدد لازاريني - في بيان نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية " وفا" - على أن مسؤولية لاجئي فلسطين مسؤولية مشتركة، مضيفا أن القيام بذلك "يعني الدفاع عن الأمم المتحدة، التي تقع في قلب نظامنا متعدد الأطراف، وهو ما يعني الدفاع عن مستقبلنا الجماعي، الذي أصبح اليوم في أشد خطر".
وقال إن، "الأونروا هي الآلية التي كلفتها هذه الجمعية بمساعدة اللاجئين الفلسطينيين، "وهي فريدة من نوعها بين وكالات الأمم المتحدة، فهي مكلفة بتقديم خدمات عامة مباشرة، بما فيها التعليم لأكثر من نصف مليون طفل، والرعاية الصحية الأولية والدعم الاجتماعي".
وقدم لازاريني ثلاث طلبات عاجلة للدول الأعضاء، وهي "أن تتحرك لمنع تنفيذ التشريع ضد الأونروا، مشيرا إلى أن التغييرات التي تطرأ على تفويض الوكالة هي من اختصاص الجمعية العامة، وليس الدول الأعضاء الفردية".
وكذلك أن تضمن الدول الأعضاء، أن أي خطة للانتقال السياسي تحدد دور الأونروا ولهذا "يتعين على الوكالة أن تنهي تفويضها تدريجيا في إطار الحل السياسي، وأن تسلم خدماتها إلى إدارة فلسطينية مخوّلة".