الصحة: إنشاء 24 مشروعا بسوهاج وإضافة 1000 سرير
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أعلن الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، أن وزير الصحة أجرى زيارة لبعض المستشفيات في محافظة سوهاج، بما في ذلك مستشفى جهينة وطهطا والمراغة والهلال والصحة النفسية ومستشفى سوهاج العام وسوهاج التعليمي، وخلالها، جرت مناقشة مشروعات تطوير القطاع الصحي في المحافظة.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج “على مسئوليتي" المذاع عبر قناة “صدي البلد”،: "تم تنفيذ العديد من المشروعات الصحية في سوهاج بتمويل يزيد عن مليار جنيه مصري، وتشمل إنشاء 24 مشروعًا في مجالات المستشفيات ووحدات الرعاية الصحية، وهذه المشروعات ستزيد من قدرة المحافظة على تقديم الرعاية الصحية وتوفير 1000 سرير إضافي.
وكملخص، أوضح أن سوهاج تشهد تطويرًا كبيرًا في القطاع الصحي، وتستفيد من مشروعات وجهود حكومية تهدف إلى تحسين الرعاية الصحية في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة القطاع الصحي برنامج على مسئوليتي المشروعات الصحية
إقرأ أيضاً:
نائب محافظ سوهاج: نعمل على مشروعات طاقة الرياح باستثمارات 12 مليار دولار
قال محمد عبد الهادي، نائب محافظ سوهاج، إن برنامج التنمية المحلية في صعيد مصر يلزمه تعاون وفهم لدوافع التعاون بين القطاعين الخاص والحكومي تجنبًا لتضارب مصالح المصانع والمشاريع.
تابع خلال جلسة المنتدى الحضرى العالمى أن القطاع الخاص يركز على الأرباح أما الحكومي فيركز على التأثيرات الاجتماعية، موضحًا أن التعاون بين القطاعين لا بد من أن يقوم على أطر تخدم أهداف كليهما بالوصول إلى نقطة توضح المستهدفات بكل وضوح مع العمل على زيادة الوعي العام بمشاركة القطاع الخاص وفقا لمعايير التنمية المستدامة.
استثمارات أكثر من 12 مليار دولارأكد أنه من المهم إقامة الشراكات مع القطاع الخاص على عقود تقديم الخدمات في البنية التحتية "المياه والصرف الصحي والكهرباء"، منوهًا بمشاريع طاقة الرياح التي تعمل عليها المحافظة حاليًا باستثمارات أكثر من 12 مليار دولار، موضحًا أن الكثير من المشاريع يحتاج إلى تكاتف القطاع الخاص مع الحكومة خاصة في مجالات الطرق ومصانع تدوير المخلفات.
وأعطى «عبد الهادي» نموذجا على أهمية زيادة الوعي بالفرص الاستثمارية المتاحة، مبينا أن محافظة سوهاج تحتوي على سينما تاريخية كانت تضم 3 آلاف كرسي وبعد عرضها كفرصة استثمارية قابلة للهدم وإقامة مول بديلا لها لاقت رفضًا مجتمعيًا لما تحمله من ذكرى لدى الكثير من المواطنين، موضحًا أنه بعد شرح الفكرة الاستثمارية بالعوائد المستهدفة بشكل واضح لاقت قبولًا كبيرًا لذلك لابد من العمل على زيادة الوعي بكل عوامل الفرصة الاستثمارية برؤية واضحة مدروسة متكاملة.