8 معلومات عن مشروع حافلات مكة
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
حافلات مكة.. باتت من اكثر الموضوعات جذبا بالمملكة العربية السعودية وزوارها عقب إعلان الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرّمة والمشاعر المقدّسة، إطلاق الخدمات المتكاملة المدفوعة لمشروع حافلات مكة بعد انتهاء فترة اختباره.
حافلات مكة.. إطلاق الخدمات المتكاملة المدفوعة أول نوفمبروتحت شعار "معًا على الدرب"، أطلقت الهيئة الخدمات المتكاملة المدفوعة لمشروع حافلات مكة المكرمة، ونستعرض في السطور التالية أبرز المعلومات عنه:
نقل المشروع خلال الفترة التجريبية أكثر من 100 مليون مستفيد
يتوقع البدء بالإطلاق الفعلي في الأول من الشهر المقبل "1 نوفمبر 2023م".سعر التذكرة 4 ريالات، شاملاً جميع الخدمات المتكاملة التي يقدّمها المشروع.تتوافر باقات وأسعار خاصة لمختلف الفئات وضمن أطر زمنية تلائم عموم المستفيدين.إتاحة الحصول على التذاكر عبر عدة قنوات كالموقع الإلكتروني أو التطبيق الرسمي الخاص بالمشروع أو من أجهزة الشراء المتوافرة في أنحاء مكة المكرّمة.يسهم في تخفيف وطأة الازدحام المروري والانبعاثات الكربونيّة الضارّة.انطلقت الفترة التجريبية الخاصة به في فبراير العام الماضي 2022م وامتدت إلى نهاية شهر أكتوبر 2023م.خدمت حافلات مكّة خلال الفترة التجريبية سكان مكة المكرّمة وزوّارها عبر 12 مساراً، وعلى مسافة تمتد لأكثر من 560 كم، يعمل فيها أكثر من 400 حافلة وأكثر من 800 سائق، يتنقلون بين 438 محطة موزعة في أنحاء مكة المكرّمة.حصلت حافلات مكة على جائزة مكة للتميُّز.
ووفق لوسائل الإعلام السعودية، فقد أشار المركز العام للنقل التابع للهيئة الملكية، إلى أن إطلاق الخدمات المتكاملة يهدف إلى الارتقاء بالجودة في إطار التطوير المستدام والسعي الدؤوب لإرضاء المستفيدين من الفئات كافة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حافلات مكة السعودية المملكة العربية السعودية الخدمات المتکاملة حافلات مکة
إقرأ أيضاً:
موسكو تطرد موظفين بـ«السفارة البريطانية» وتحذّر من التصعيد
حذرت الخارجية الروسية،اليوم الاثنين، بريطانيا من أنها ستواجه رداً بالمثل “إذا قررت التصعيد بعد سحب اعتماد اثنين من موظفي السفارة البريطانية في موسكو”.
واستدعت الخارجية، في وقت سابق اليوم، “ممثل السفارة البريطانية في موسكو،ط وأعربت له عن احتجاج شديد بسبب الكشف عن تقديم بعض موظفي البعثة الدبلوماسية معلومات كاذبة عمدا عند التقدم بطلب للحصول على تأشيرة دخول إلى روسيا، وهو ما يعتبر انتهاكا للقوانين الروسية”.
وجاء ذلك في بيان صادر عن الخارجية الروسية: “تم إبلاغ الدبلوماسي البريطاني بأنه بسبب انتهاك التشريعات الروسية، وبناء على المعلومات التي حصلت عليها الجهات المختصة الروسية، والتي تشير إلى انتماء هؤلاء الموظفين إلى أجهزة الاستخبارات البريطانية، ووفقا للمادة 9 من اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961، تقرر سحب اعتماد هذين الشخصين، ويتعين عليهما مغادرة أراضي روسيا في غضون أسبوعين”.
وأكدت وزارة الخارجية الروسية أن “موسكو لن تتحمل أنشطة رجال الاستخبارات البريطانية على أراضيها، وأن موقف روسيا الحازم في هذه المسألة تحدده مصالح الأمن القومي”.
ودعت الخارجية الروسية المواطنين البريطانيين “لتقديم معلومات دقيقة وكاملة عن أنفسهم عند التقدم بطلب للحصول على تأشيرة روسية”.
وأضاف البيان أنه “تم تحذير لندن من أن أي تصعيد من جانبها سيؤدي إلى رد روسي حازم ومماثل”.
وفي وقت سابق اليوم، أفادت هيئة الأمن الفيدرالية الروسية بأنها “كشفت عن جاسوسين يعملان تحت غطاء السفارة البريطانية في موسكو، موضحة أنه تم تجريد السكرتير الثاني في السفارة البريطانية وزوج دبلوماسية بريطانية أخرى من اعتمادهما في روسيا لتقديمهما معلومات كاذبة عن نفسيهما ولإثبات تورطهما في أعمال استخباراتية تخريبية”.