غدًا..محاكمة زوج مذيعة شهيرة في واقعة وفاة مدير بنك نتيجة تعرضه للعقر من كلب
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تصدر محكمة جنح الشيخ زايد، غدا، الحكم على زوج المذيعة أميرة ابو شنب في واقعة وفاة مدير بنك نتيجة تعرضه للعقر من كلب البيتبول بمدينة الشيخ زايد.
وأحالت النيابة العامة بأكتوبر المتهمين للمحاكمة الجنائية، وكانت حددت جلسة 11 سبتمبر نظر أولى جلسات المحاكمة أمام محكمة جنح الشيخ زايد.
استمعت النيابة العامة لأقوال زوجة المجنى عليه، والتى شهدت بنقل زوجها يوم الحادث عقب وقوعه إلى أحد المستشفيات الخاصة بمدينة الشيخ زايد، حيث أجريت له إسعافات أولية نُقل على أثرها إلى مستشفى عام آخر، حيث تلقى جرعة واحدة من مصل تطعيم "عقر الكلب"، ثم نُقل إلى مستشفى آخر لإجراء العمليات الجراحية اللازمة له، وتلقى الجرعة الثانية من المصل، وخلال البدء فى إجراءات التدخلات الجراحية بالمستشفى الأخير، وتلقيه المخدر تمهيدًا لها، توقفت عضلة قلبه عن العمل، وفقد المجنى عليه وعيه، حيث قدمت الشاهدة سندًا لذلك تقريرًا طبيًّا ثابتًا فيه تفصيلات حالة المتوفي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة جنح الشيخ زايد الشيخ زايد زوج المذيعة الشیخ زاید
إقرأ أيضاً:
محكمة سويسرية تقترح إلغاء محاكمة رفعت الأسد بسبب المرض
قالت متحدثة باسم السلطات القضائية السويسرية لرويترز الثلاثاء إن السلطات اقترحت إلغاء محاكمة عم الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد بسبب مرضه وطلبت من أطراف القضية إبداء آرائهم.
وكان من المقرر محاكمة رفعت الأسد (87 عاما) في سويسرا بتهم ارتكاب جرائم تعود إلى فترة كان فيها قائدا بالجيش السوري في 1982.
وتأتي المحاكمة وسط أمل متزايد في تحقيق العدالة بعدما انتهى هذا الشهر حكم عائلة الأسد الذي دام أكثر من نصف قرن. وهي محاكمة تعد نادرة بسويسرا للنظر في جرائم ضد الإنسانية.
وقالت متحدثة باسم المحكمة الجنائية الاتحادية ردا على أسئلة رويترز "بوسعي تأكيد أنه نظرا للحالة الصحية للمتهم، الذي لن يكون قادرا جسديا على السفر إلى سويسرا وغير قادر نفسيا على المشاركة في المناقشات، دعا المسؤولون عن المحاكمة الأطراف لاتخاذ قرار بشأن إغلاق القضية".
وأضافت أن المحكمة، وهي أعلى سلطة جنائية في البلاد في سويسرا، لم تتخذ قرارا بعد بشأن إنهاء القضية، وتتوقع استقبال آراء جميع الأطراف بحلول منتصف كانون الثاني/ يناير .
وفي بيان حول القضية صدر في 12 آذار/ مارس، قال محاموه "نفى السيد الأسد دائما أي تورط في الأفعال المتهم بها في هذه القضية".
وقال مكتب المدعي العام في آذار/ مارس إن رفعت الأسد متهم "بإصدار أوامر بارتكاب جرائم قتل وتعذيب ومعاملة قاسية واحتجازات غير قانونية" في شباط / فبراير 1982 عند قيادته لقوات في مدينة حماة بغرب سوريا.
ومكان وجود رفعت الأسد حاليا غير معروف. وقد عاش في الخارج، وكان معظم الوقت في فرنسا، منذ منتصف الثمانينيات، بعد اتهامه بمحاولة الإطاحة بشقيقه الرئيس الأسبق حافظ الأسد، والد الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وبدأ مكتب المدعي العام إجراءات مقاضاة رفعت الأسد في جرائم حرب في كانون الأول/ ديسمبر 2013 بموجب مبدأ الولاية القضائية العالمية وعدم سريان التقادم على جرائم الحرب.