22 أكتوبر، 2023

بغداد/المسلة الحدث: أصدرت هيئة الإعلام والاتصالات، 4 قرارات بحق شركة كورك للاتصالات.

وذكرت الهيئة في بيان ورد لـ المسلة، أنه بناءً على انتهاء رخصة شركة كورك في 30-8-2022 والقرارات القضائية الصادرة من المحاكم المختصة، وقرارات مجلس المفوضين في الهيئة، والمبالغ المالية الكبيرة المترتبة بذمة الشركة وعدم تسديدها لهذه المبالغ حتى اللحظة رغم كل المفاوضات والحوارات التي جرت مع الشركة.

وتابعت: انها تود إحاطة الرأي العام العراقي بالتالي:

أولاً- وجهت هيئة الإعلام والاتصالات بإيقاف بيع وتداول أي شرائح جديدة تخص شركة كورك للاتصالات.

ثانياً- تهيب الهيئة بالمواطنين الكرام بعدم شراء أي شرائح جديدة تخص شركة كورك.

ثالثاً- تؤكد الهيئة على الوكلاء ونقاط البيع بعدم بيع أو تداول أي شرائح جديدة للشركة وخلاف ذلك سيتعرضون للمساءلة القانونية.

رابعاً- نعلن للرأي العام أن هيئة الإعلام والاتصالات بصدد قطع الترابط البيني بين شركة كورك تيليكوم وشركات الهاتف النقال العاملة في البلاد خلال عشرة أيام من تاريخ هذا البيان، لحين إيفاء الشركة بالتزاماتها المالية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: هیئة الإعلام والاتصالات شرکة کورک

إقرأ أيضاً:

توقف الحرب… من الذي كان وراءه

قلنا ليكم... لم تصدقوننا
بل سخرتم منا.
ايقاف الحرب يوم ٢٤ مارس.. رمضان
كان بسبب جهود خيرة من السعودية وبدعم أمريكي قوي جدا.
وتم التنفيذ بالكامل وبلا قتال بعد استرداد القصر الجمهوري.
وستاتي خطوات اخري وكلها ستكون لصالح الشعب السوداني سواء مدنيين او عسكريين او كتائب مسلحة.
وبالتأكيد ستشهدون نعمة السلام وتقارنونها بثقافة الحرب.
وستعود السلطة كاملة لصالح شعبنا وبحراسة جيشنا عند ترتيب مجلس السيادة ..
ونتوقع تكرار سيناريو المشير عبدالرحمن سوار الدهب ورئاسته للمجلس العسكري الانتقالي حتي قيام انتخابات حرة نزيهة مثلما حدث في ٦ أبريل ١٩٨٦م.
ووقتذاك فان( الحشاش يملأ شبكتو) في صندوق الانتخابات.
نسأل الله ان يهدي المجموعة الغربية والدولية ان يقفوا مع شعب السودان والتعويض المعقول من خسائر الضخمة.
وايضا إعادة تعمير وتأهيل كل ما خلفته الحرب العبثية المصطنعة لعرقلة مسيرة الحكم المدني الديمقراطي.
ووقتذاك سيغادر كل دعاة الحرب ميدان السياسة من إعلاميين وصحفيين وناشطي الوسائط وعشقي اللايفات.
وحتي الفضائية العربية الأكثر إثارة سيتغير خطها الاعلامي.. وربما لا يحتاجها المواطن السوداني حين تنتفي حركة الشد والعنتريات التي ما قتلت يوما ذبابة.
مرفق.. الخبر من فضائية الإخبارية السعودية.
حتي يصمت البعض.

abulbasha009@gmail.com

   

مقالات مشابهة

  • انتظام العمل في أول أيام العيد وتداول 5 آلاف طن بضائع بمواني البحر الأحمر
  • حادث غواصة الغردقة.. الشركة المالكة تعلن التزامها برعاية المصابين
  • الصين تطلق قمراً صناعياً جديداً للاتصالات
  • اليمن: شلل يصيب البنوك والوقود والاتصالات
  • تخصيص 3500 قطعة أرض لـ19 شريحة في محافظة عراقية
  • توقف الحرب… من الذي كان وراءه
  • إعلان هام من الهيئة العامة للبريد بشأن الدوام خلال إجازة العيد
  • شركة النفط : لا صادرات نفطية من الاقليم دون ضمانات بغداد
  • ابور رغيف يبحث مع محافظ بغداد دعم التحول الرقمي في مؤسسات الدولة
  • عقوبات أمريكية جديدة تستهدف الفريق المالي لـ”حزب الله”