لميس الحديدي تسخر من علاقة نتنياهو وبايدن: بيتصل بيه يقوله اقتلهم بالراحة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي إن ارتفاع عدد شهداء الغارات الإسرائيلية على غزة إلى 4651 شهيدًا، منهم نحو 70% من الأطفال والنساء.
ولفت عبر برنامجها "كلمة أخيرة" الذي تقدمه على شاشة أون إلى أن 1873 طفلا قضوا في هذا العدوان الغاشم بما يعادل ثلث الضحايا من الأطفال منذ بداية العدوان.
وزير الدفاع الإسرائيلي: اجتياح غزة قد يستمر 3 أشهر خيري رمضان: إسرائيل اعتذرت عن القذيقة الخاطئة ومصر جزء من السلام وليس الحرب
ونوهت إلى أنها حربًا تستهدف الأطفال وإن صحت تسميتها فهي "حرب الأطفال" لأنه عدوان أساسا على الأطفال، مواصلة: “جيش الاحتلال يقول قدامنا شهرا أو شهرين للقضاء على حماس وتقريبا قصدهم القضاء على غزة وإبادة الشعب الفلسطيني وهذا الهدف الرئيسي وسط ازدواجية معايير لافتة وأمام مرأى ومسمع من المجتمع الدولي”.
وعن إجراء الرئيس الأمريكي اتصال هاتفي بين الرئيس بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي قالت ساخرة: "تقريبا ده ثامن أو تاسع اتصال بينهما منذ بداية الأزمة وتقريبا بايدن بقى بيكلم رئيس وزراء نتنياهو أكتر ما بيكلم الوزراء في واشنطن".
أضافت ساخرة: “أعتقد أنه علاقة وثيقة حميمة تاسع أو ثامن بين الرئيس الأمريكي وبين رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو وقله النهاردة خلي القتل في حدود القانون الدولي تقريبا بيصحوا الصبح يسلمون على بعض ويقولون لبعض بونجور العلاقة باتت شديدة الاستفزاز”.
وأضافت ساخرة: “تقريبا قله لو سمحت يابيبي إققتلهم باراحة وقلل العدد لان الموضوع بقى دمه تقيل أمام العالم، مواصلة: ”معايير مزدوجة لعالم يقول إنه ديموقراطي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة صواريخ غزة معاناة قصف قطاع غزة غلاف غزة قطاع غزة الان قطاع قصف غزة حرب في قطاع غزة غزة تحت القصف سكان قطاع غزة معاناة أهالي غزة حصار قطاع غزة قطاع غزة 2022 شمالي قطاع غزة قطاع غزة اليوم قطاع غزة تحت القصف غارات على قطاع غزة الحروب على قطاع غزة العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة قصف إسرائيلي على قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
لابيد: خوف نتنياهو من "قطر غيت" وراء إقالة بار
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، الأحد، إن كل يوم تقضيه الحكومة في السلطة "قد ينتهي بكارثة كبرى أخرى وقد يؤدي إلى إزهاق أرواح".
وأضاف زعيم المعارضة الإسرائيلية، في تغريدة على موقع "إكس" أن "هروب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من المسؤولية والخوف من قضية "قطر غيت" هو السبب الحقيقي وراء الإقالة المتسرعة والهستيرية لرونين بار".
وفي 31 مارس الماضي، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية أن النيابة العامة أعلنت الموافقة على استدعاء نتنياهو للشهادة في قضية الأموال القطرية المعروفة بـ"قطر غيت".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنه عقب اعتقال شخصين من مكتب رئيس الوزراء "وافقت المستشارة القانونية للحكومة الإسرائيلية جالي بهاراف ميارا على استدعاء رئيس الوزراء للإدلاء بشهادته في القضية".
وذكرت الصحيفة أن استدعاء نتنياهو سيتم للإدلاء بشهادته فقط، وليس للاستجواب، حيث لا يشتبه في تورط رئيس الوزراء بأي جرائم في القضية.
وأعلنت الشرطة في التاريخ ذاته عن إلقاء القبض على شخصين مشتبه بهما للتحقيق في قضية "قطر غيت"، والمشتبه بهم هما مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي يوناتان أوريتش، والمتحدث السابق باسم مكتبه إيلي فيلدشتاين.
وتتمثل الشكوك الموجهة ضد فيلدشتاين وأوريتش في الاتصال بعميل أجنبي والرشوة وخيانة الأمانة والجرائم الضريبية.
جاءت هذه التطورات على خلفية قضية "قطر غيت"، عندما أعلن رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) المقال رونين بار الشهر الماضي، أنه يجري فحص العلاقة بين المسؤولين في ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية وقطر، بسبب "مخاوف من الإضرار بأسرار الدولة"، حسب صحيفة "إسرائيل هيوم".